جماعة سيدي العايدي : بين واقع التهميش و الاقصاء
تعاني الجماعة القروية سيدي العايدي من مشاكل متعددة بسبب التهميش الذي يطال هذه المنطقة لمدة سنوات . وتعددت مشاكل الساكنة حتى أن الغالبية العظمى منها ن اضطروا الى الهجرة بالمدن المجاورة بسب انعدام الشغل أو ضيق ذات اليد
اما على مستوى البنية التحتية، فتنعدم الطرقات المؤدية الى مجموعة من الدواوير و المؤسسات التعليمية بشكل كلي، ويتساءل السكان عن مصير مشروع الطرقات والذي كان من المتوقع أن يفك العزلة عن مجموعة من الدواوير على مسافة 72 كلم متفرقة . والذي اطلق في عهد المجلس الحال.. كما ان مجموعة من الدواوير لاتزال تنتظر الربط بشبكة الماء ومبادرات وزارة الفلاحة عكس جماعات اخرى، لتاطير الفلاحين وجمعهم في تعاونيات فلاحية وإطلاق مشاريع تنموية لفائدتهم .. وفي نفس الاتجاه .. فإن الساكنة تنتظر من المجلس الاقليمي الافراج عن سيارة الاسعاف وذلك للتخفيف من معاناة المرضى بسبب بعد المستشفيات.. إلا أن أيادي خفية متنكرة داخل الصراعات السياسية... حالت دون استفادة الساكنة من خدمة سيارة الاسعاف .
في ما يخص التعليم.. فان الجماعة و بالرغم من توفرها على تلاتة مجموعات مدرسية وثانوية إعدادية، الا انها تعاني في كل سنة من الخصاص في الاطر التربوية واعوان الحراسة و النظافة بمجموعة من المدارس الابتدائية.. وغالبا ما تلجأ الادارة الى إسناد مستويين لأستاذ واحد، مما يعمق مشكل الأستاذ و التلاميذ و يحول دون تحقيق الاهداف المنتظرة .
أما من حيث الصحة ، فبالرغم من وجود مركز صحي قروي به طبيب و ممرض، إلا أن مطلب الساكنة يبقى هو الرفع من الحصيص المخصص للأدوية وإيجاد جهاز خاص بالفحص بالصدى لفائدة النساء الحوامل وفتح مكان مخصص للولادة
اما على مستوى البنية التحتية، فتنعدم الطرقات المؤدية الى مجموعة من الدواوير و المؤسسات التعليمية بشكل كلي، ويتساءل السكان عن مصير مشروع الطرقات والذي كان من المتوقع أن يفك العزلة عن مجموعة من الدواوير على مسافة 72 كلم متفرقة . والذي اطلق في عهد المجلس الحال.. كما ان مجموعة من الدواوير لاتزال تنتظر الربط بشبكة الماء ومبادرات وزارة الفلاحة عكس جماعات اخرى، لتاطير الفلاحين وجمعهم في تعاونيات فلاحية وإطلاق مشاريع تنموية لفائدتهم .. وفي نفس الاتجاه .. فإن الساكنة تنتظر من المجلس الاقليمي الافراج عن سيارة الاسعاف وذلك للتخفيف من معاناة المرضى بسبب بعد المستشفيات.. إلا أن أيادي خفية متنكرة داخل الصراعات السياسية... حالت دون استفادة الساكنة من خدمة سيارة الاسعاف .
في ما يخص التعليم.. فان الجماعة و بالرغم من توفرها على تلاتة مجموعات مدرسية وثانوية إعدادية، الا انها تعاني في كل سنة من الخصاص في الاطر التربوية واعوان الحراسة و النظافة بمجموعة من المدارس الابتدائية.. وغالبا ما تلجأ الادارة الى إسناد مستويين لأستاذ واحد، مما يعمق مشكل الأستاذ و التلاميذ و يحول دون تحقيق الاهداف المنتظرة .
أما من حيث الصحة ، فبالرغم من وجود مركز صحي قروي به طبيب و ممرض، إلا أن مطلب الساكنة يبقى هو الرفع من الحصيص المخصص للأدوية وإيجاد جهاز خاص بالفحص بالصدى لفائدة النساء الحوامل وفتح مكان مخصص للولادة