بلدية قنواع
قنواع بالفرنسيـة kanoua إحدى بلديات ولاية سكيكدة الجزائرية تابعة لدائرة الزيتونة، أنشئت خلال التقسيم الإداري لسـنة 1984م، يبلغ عدد سكانها حسب آخر إحصاء قرابة 8000 نسمة يتوزعون على مركز البلدية إضافة إلى عدة قرى أهمها : هلالة، أفنسو، جوابة، تبلوط ,عين السدمة,السعادنية وغيرها.
يقع مركز البلدية على ارتفاع 900 متر فوق سطح البحر، يحد البلدية من الشمال البحر الأبيض المتوسط ومن الشرق بلدية الشرايعومن الغرب بلدية أولاد عطية ومن الجنوب بلدية الزيتونة. تشتهر بلدية قنواع بمناظرها الخلابة إضافة إلـى غاباتها الكثيفة بأشجار الصنوبر والفلين، حيث أنها تشتهر بإنتاج الخشب والفلين كما تشتهر بينابيعها الصافيـة والكثيرة، حيث تصدر وتستهلك مياهها العذبة في كافة أنحاء ولاية سكيكدة إضافة إلى بعض أنحاء ولاية قسنطينة وعنابة المجاورتين.
تتميز بشتاء بارد جدا وصيف معتدل على العموم، تزخر بلدية قنواع بشواطئ خلابة لكـن اهمال المسؤولين المتوالين على السلطة أبقى هذه المناطق معزولة عن السياح وبدون استغلال ليومنا هذا لغياب الطرق المعبدة خصوصا.
في السنوات الأخيرة انتشرت حركة سياحية لا باس بها رغم الإمكانيات البسيطة بفضل غاباتها الكثيفة وهوائها المنعش صيفا إضافة إلى مجاورتها لشاطئ تمانارت المشهور وطنيا
تعرف بلدية قنواع تغيرات بالجملة في السنوات الأخيرة ولعل أهم السلبات هي زحف المباني والبساتين على حساب الغابات الكثيفة التي بدأت في الاظمحلال والانحسار وهذا ما بدأ يفقد بريقها المعروف المستمد من خضرتها.وإليكم بعض الصور لشواطئ قنواع وثلوجها.
يقع مركز البلدية على ارتفاع 900 متر فوق سطح البحر، يحد البلدية من الشمال البحر الأبيض المتوسط ومن الشرق بلدية الشرايعومن الغرب بلدية أولاد عطية ومن الجنوب بلدية الزيتونة. تشتهر بلدية قنواع بمناظرها الخلابة إضافة إلـى غاباتها الكثيفة بأشجار الصنوبر والفلين، حيث أنها تشتهر بإنتاج الخشب والفلين كما تشتهر بينابيعها الصافيـة والكثيرة، حيث تصدر وتستهلك مياهها العذبة في كافة أنحاء ولاية سكيكدة إضافة إلى بعض أنحاء ولاية قسنطينة وعنابة المجاورتين.
تتميز بشتاء بارد جدا وصيف معتدل على العموم، تزخر بلدية قنواع بشواطئ خلابة لكـن اهمال المسؤولين المتوالين على السلطة أبقى هذه المناطق معزولة عن السياح وبدون استغلال ليومنا هذا لغياب الطرق المعبدة خصوصا.
في السنوات الأخيرة انتشرت حركة سياحية لا باس بها رغم الإمكانيات البسيطة بفضل غاباتها الكثيفة وهوائها المنعش صيفا إضافة إلى مجاورتها لشاطئ تمانارت المشهور وطنيا
تعرف بلدية قنواع تغيرات بالجملة في السنوات الأخيرة ولعل أهم السلبات هي زحف المباني والبساتين على حساب الغابات الكثيفة التي بدأت في الاظمحلال والانحسار وهذا ما بدأ يفقد بريقها المعروف المستمد من خضرتها.وإليكم بعض الصور لشواطئ قنواع وثلوجها.
