التمارين الرياضية تزيد من العمر الافتراضى للإنسان بمقدار خمسة أعوام
كتب إسلام إبراهيم
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها فريق من الباحثين الكنديين عن معلومات جديدة ومثيرة بشأن التمارين الرياضية ودورها فى زيادة العمر الافتراضى للإنسان، وأشاروا إلى أن الأشخاص البالغين الذين يمارسون الأنشطة البدنية المختلفة بمقدار 150 دقيقة أسبوعياً قد يساعد فى زيادة عمرهم الافتراضى بمقدار خمسة أعوام.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية " American Journal of Preventive Medicine"، وذلك على الموقع الإلكترونى للدورية فى الحادى عشر من شهر ديسمبر الجارى.
ومن الأسباب الأخرى التى قد تزيد من العمر الافتراضى للإنسان هو التمتع بقلب قوي، حيث كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة نورثويسترن عن أن الأشخاص الذين يتمتعون بقلوب قوية وصحية وخالية من الأمراض فى منتصف أعمارهم، قد يزداد عمرهم الافتراضى بمقدار 14 عاما، مقارنة بالأشخاص الذين يعانون من مرض أو اثنين من أمراض القلب والأوعية الدموية، مثل ارتفاع ضغط الدم المزمن وأمراض الشرايين التاجية والفشل القلب والسكتة القلبية.
وأضافت الدراسة أن الأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة ويمتلكون قلوباً سليمة وقوية خلال منتصف أعمارهم غالباً ما تقل فرص إصابتهم بأمراض القلب عندما يطعنون فى العمر، كما أشارت إلى أن الرجال تزداد فرص إصابتهم بأمراض القلب بشكل عام مقارنة بالنساء.
يذكر أن نتائج تلك الدراسات افتراضية، وليس بالضرورة أن يعيش الإنسان الذى يمارس التمارين الرياضية، ويتمتع بقلب قوى مدة أطول، وتوصى كلتا الدراستين بأخذ كل الأسباب المعينة على زيادة المدة التى يعيشها الإنسان من الناحية النظرية، وتبقى فى النهاية الأعمار بيد الله سبحانه وتعالى وحده.
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها فريق من الباحثين الكنديين عن معلومات جديدة ومثيرة بشأن التمارين الرياضية ودورها فى زيادة العمر الافتراضى للإنسان، وأشاروا إلى أن الأشخاص البالغين الذين يمارسون الأنشطة البدنية المختلفة بمقدار 150 دقيقة أسبوعياً قد يساعد فى زيادة عمرهم الافتراضى بمقدار خمسة أعوام.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية " American Journal of Preventive Medicine"، وذلك على الموقع الإلكترونى للدورية فى الحادى عشر من شهر ديسمبر الجارى.
ومن الأسباب الأخرى التى قد تزيد من العمر الافتراضى للإنسان هو التمتع بقلب قوي، حيث كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة نورثويسترن عن أن الأشخاص الذين يتمتعون بقلوب قوية وصحية وخالية من الأمراض فى منتصف أعمارهم، قد يزداد عمرهم الافتراضى بمقدار 14 عاما، مقارنة بالأشخاص الذين يعانون من مرض أو اثنين من أمراض القلب والأوعية الدموية، مثل ارتفاع ضغط الدم المزمن وأمراض الشرايين التاجية والفشل القلب والسكتة القلبية.
وأضافت الدراسة أن الأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة ويمتلكون قلوباً سليمة وقوية خلال منتصف أعمارهم غالباً ما تقل فرص إصابتهم بأمراض القلب عندما يطعنون فى العمر، كما أشارت إلى أن الرجال تزداد فرص إصابتهم بأمراض القلب بشكل عام مقارنة بالنساء.
يذكر أن نتائج تلك الدراسات افتراضية، وليس بالضرورة أن يعيش الإنسان الذى يمارس التمارين الرياضية، ويتمتع بقلب قوى مدة أطول، وتوصى كلتا الدراستين بأخذ كل الأسباب المعينة على زيادة المدة التى يعيشها الإنسان من الناحية النظرية، وتبقى فى النهاية الأعمار بيد الله سبحانه وتعالى وحده.
