في سياق الإنتخابات المحلية البلدية
في سياق و سباق الإنتخابات المحلية
كما هو معروف فهذه الأيام الاخيرة و تنتهي الحملة الإنتخابية و الصراع على أشده بين المترشحين لهذه الإنتخابات
فكل واحد ينشط هذه الحملة بما يراه مناسب فمنهم من يضع الاعلام و صور المترشحين و خصوصا رؤساء القوائم و يعلقها على السيارات و يقوم بجولة في قجال مركز ، رأس الماء ، بئر الأبيض و لمزارة و ... و ذلك عن طريق السير في الشورع بهذه السيارات و هي مصنعة و التزمير و الهتافات كل واحد بما صاغ من جمل يهتف بها ،و هذه الظاهرة التي أصبحت مألوفة في شوارع البلدية منذ بداية الحملة الإنتخابية و منهم من يقيم الولائم و يدعوا فيها كل الناس و يحثهم على إنتخابه و منهم من يستعمل اسلوب التهديد ظنا منهم ان الناس لا يفهمون ما لهم و ما عليهم ، المهم كل واحد بما يرى انه قد يتحصل بأسلوبه عن صوت فهو لا يمانع في إستعماله ،وكما ان هناك من يوجه النساء المترشحات إ‘لى الحمامات النسائية جاهدين في إقناع احداهن بالتصويت لصالح الحزب الذي تنتمي إليه .
و القوائم البارزة في الساحة و التي التنافس أصبح على أشده ، هي حزب التجمع الديمقراطي والذي على رأس قائمته فتاش عبد الله ، حزب جبهة التحرير الوطني عى رأس قائمته العيد العيادي و حزب العمال على رأس قائمته سراي و بقية الأحزاب و القوائم الحرة رغم أن هذه الاخيرة ليس لها صدى كبير .
أما التكهنات في ما يخص هذه الانتخابات المحلية الخاصة ببلدية قجال فالانظار كلها متوجه إلى قائمة حزب التجمع الديمقراطي التي يترأسها فتاش عبد الله و هذا حسب صبر لأراء السكان ، و تبقى مجرد أراء السكان ،حتى نهاية الإنتخابات و سنرى من يفوز و يصبح رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية قجال .
كما هو معروف فهذه الأيام الاخيرة و تنتهي الحملة الإنتخابية و الصراع على أشده بين المترشحين لهذه الإنتخابات
فكل واحد ينشط هذه الحملة بما يراه مناسب فمنهم من يضع الاعلام و صور المترشحين و خصوصا رؤساء القوائم و يعلقها على السيارات و يقوم بجولة في قجال مركز ، رأس الماء ، بئر الأبيض و لمزارة و ... و ذلك عن طريق السير في الشورع بهذه السيارات و هي مصنعة و التزمير و الهتافات كل واحد بما صاغ من جمل يهتف بها ،و هذه الظاهرة التي أصبحت مألوفة في شوارع البلدية منذ بداية الحملة الإنتخابية و منهم من يقيم الولائم و يدعوا فيها كل الناس و يحثهم على إنتخابه و منهم من يستعمل اسلوب التهديد ظنا منهم ان الناس لا يفهمون ما لهم و ما عليهم ، المهم كل واحد بما يرى انه قد يتحصل بأسلوبه عن صوت فهو لا يمانع في إستعماله ،وكما ان هناك من يوجه النساء المترشحات إ‘لى الحمامات النسائية جاهدين في إقناع احداهن بالتصويت لصالح الحزب الذي تنتمي إليه .
و القوائم البارزة في الساحة و التي التنافس أصبح على أشده ، هي حزب التجمع الديمقراطي والذي على رأس قائمته فتاش عبد الله ، حزب جبهة التحرير الوطني عى رأس قائمته العيد العيادي و حزب العمال على رأس قائمته سراي و بقية الأحزاب و القوائم الحرة رغم أن هذه الاخيرة ليس لها صدى كبير .
أما التكهنات في ما يخص هذه الانتخابات المحلية الخاصة ببلدية قجال فالانظار كلها متوجه إلى قائمة حزب التجمع الديمقراطي التي يترأسها فتاش عبد الله و هذا حسب صبر لأراء السكان ، و تبقى مجرد أراء السكان ،حتى نهاية الإنتخابات و سنرى من يفوز و يصبح رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية قجال .