الاعلام السوداني والعربي عامة بوقا لليهود تجاه قضايانا
لماذا أصبح الإعلام السوداني والعربي عامة بوقا لليهود تجاه قضايانا المصيرية
الشي الذي استغرب له أن يترك إعلامنا العربي الظالم(اسرائيل) وينتقد الضحية ( السودان) ولم يتحدث عن الضربة التي تعرض لها مصنع اليرموك بالسودان بأنها اعتداء غاشم من اسرائيل وكلهم يتحدثون عن علاقات السودان بإيران وان إسرائيل ضربت المصنع لامتلاكهم معلومات بان المصنع يمد المعارضة ، والجميع وحتى إسرائيل لم يكن لديهم دليل واحد ونتحداهم إذا كان لهم دليل فليتقدموا به ، ولو كان لهم دليل لما تأخروا عن تقديمه لاادانتنا ،ومن قبل ضربت أمريكا مصنع الشفاء للأدوية بالسودان لانه اكبر مصنع للدواء بالشرق الاوسط وافريقيا ولم يكن لاايران يد فيه فهل كانوا يملكون دليلا للادانة او مبررا لضربه
ولكن الامريكان والاسرائيليين حاقدين ولايريدون منا أن نصنع أية سلاح ولو كان بسيطا ويريدونا أن نكون ضعفاء وإذا سبق وان ضربوا تجار سلاح أو مهربين فهذا ليس بدليل إدانة للسودان كدولة وهنالك دول كبري يتخللها الجواسيس وتكتشفهم بمقدراتها وبقوة تنظيمها وبمخابراتها وبأقمارها الصناعية وأما أن تجرم اسرائيل دولة فقيرة كالسودان لأنها تساعد الجماعات المتطرفة كما يسموها هم فهذا هو العداء لنا ولهم من قبل اليهود ، وليتنا كنا نقدر نساعد المقاومة وما قالوه عنا من اتهام بالدعم نقول عنه كما قال الترابي من قبل عندما سئل عن دعمه لاسامة بن لادن فقال شرف لاندعيه وجرم لاننكره فمساعدتنا لهم ولو بالدعاء لاننكرها ولكن العيب أن يصبح بعضا منا يقول( دولة إسرائيل ) وهذا اعتراف من البعض عندما يقول ذلك وكلهم يتحدثون عن حلف إيراني سوداني ولم يراعوا الله فينا وهل إذا كانت لنا مصالح مع إيران وكانت إيران معادية لامريكا لابد وان نتوقف من التعامل معها أو نصبح في خانة المتهم من قبل امريكا واذنابها بالمنطقة
ولماذا لم يشن الإعلام الداخلي والخارجي الهجوم علي مانتج من الضربة من خسائر ولماذا لايتحدثون عن الآثار السلبية والتي حصلت نتيجة هذه الضربة من فزع للمواطنين ومن أضرار ألمت بهم مادية ومن تخريب للمنازل التي كانت بجوار المصنع ومن إساءة سمعة لنا
وأحسنت إيران عندما تقدمت بإعلامها ولها 12 قناة بالعربية وقنوات بالانجليزية وهم فرس وامتلكوا القوة التي جعلت الغرب يضربنا نحن ولايستطيع أن يضربهم هم ، ولو كان هذا المصنع يصنع صواريخ فما العيب فيه . وهل حلال عليهم ان يمتلكوا القنابل الذرية ويحرم علينا صنع الزخيرة البسيطة
وتقدمت إيران في نقدها للغرب وتأخرنا نحن العرب عندما أصبحنا لانملك قرارنا وأصبحنا بوقا نردد كلام اليهود وبعدما يطلقوا الإشاعة علينا تصبح هي الحقيقة بترديد الاعلام لها رضينا ام ابينا وتترك الحقائق تموت في زمن أصبح القوي فيه الأكل والضعيف هو المأكول ، وأين إعلام دولتنا وقنواتنا التي أصبحت كلها أغاني وأين كتابات الأحرار في مواقع الفيس بوك التي تنتقد اليهود وتجرمهم
الشي الذي استغرب له أن يترك إعلامنا العربي الظالم(اسرائيل) وينتقد الضحية ( السودان) ولم يتحدث عن الضربة التي تعرض لها مصنع اليرموك بالسودان بأنها اعتداء غاشم من اسرائيل وكلهم يتحدثون عن علاقات السودان بإيران وان إسرائيل ضربت المصنع لامتلاكهم معلومات بان المصنع يمد المعارضة ، والجميع وحتى إسرائيل لم يكن لديهم دليل واحد ونتحداهم إذا كان لهم دليل فليتقدموا به ، ولو كان لهم دليل لما تأخروا عن تقديمه لاادانتنا ،ومن قبل ضربت أمريكا مصنع الشفاء للأدوية بالسودان لانه اكبر مصنع للدواء بالشرق الاوسط وافريقيا ولم يكن لاايران يد فيه فهل كانوا يملكون دليلا للادانة او مبررا لضربه
ولكن الامريكان والاسرائيليين حاقدين ولايريدون منا أن نصنع أية سلاح ولو كان بسيطا ويريدونا أن نكون ضعفاء وإذا سبق وان ضربوا تجار سلاح أو مهربين فهذا ليس بدليل إدانة للسودان كدولة وهنالك دول كبري يتخللها الجواسيس وتكتشفهم بمقدراتها وبقوة تنظيمها وبمخابراتها وبأقمارها الصناعية وأما أن تجرم اسرائيل دولة فقيرة كالسودان لأنها تساعد الجماعات المتطرفة كما يسموها هم فهذا هو العداء لنا ولهم من قبل اليهود ، وليتنا كنا نقدر نساعد المقاومة وما قالوه عنا من اتهام بالدعم نقول عنه كما قال الترابي من قبل عندما سئل عن دعمه لاسامة بن لادن فقال شرف لاندعيه وجرم لاننكره فمساعدتنا لهم ولو بالدعاء لاننكرها ولكن العيب أن يصبح بعضا منا يقول( دولة إسرائيل ) وهذا اعتراف من البعض عندما يقول ذلك وكلهم يتحدثون عن حلف إيراني سوداني ولم يراعوا الله فينا وهل إذا كانت لنا مصالح مع إيران وكانت إيران معادية لامريكا لابد وان نتوقف من التعامل معها أو نصبح في خانة المتهم من قبل امريكا واذنابها بالمنطقة
ولماذا لم يشن الإعلام الداخلي والخارجي الهجوم علي مانتج من الضربة من خسائر ولماذا لايتحدثون عن الآثار السلبية والتي حصلت نتيجة هذه الضربة من فزع للمواطنين ومن أضرار ألمت بهم مادية ومن تخريب للمنازل التي كانت بجوار المصنع ومن إساءة سمعة لنا
وأحسنت إيران عندما تقدمت بإعلامها ولها 12 قناة بالعربية وقنوات بالانجليزية وهم فرس وامتلكوا القوة التي جعلت الغرب يضربنا نحن ولايستطيع أن يضربهم هم ، ولو كان هذا المصنع يصنع صواريخ فما العيب فيه . وهل حلال عليهم ان يمتلكوا القنابل الذرية ويحرم علينا صنع الزخيرة البسيطة
وتقدمت إيران في نقدها للغرب وتأخرنا نحن العرب عندما أصبحنا لانملك قرارنا وأصبحنا بوقا نردد كلام اليهود وبعدما يطلقوا الإشاعة علينا تصبح هي الحقيقة بترديد الاعلام لها رضينا ام ابينا وتترك الحقائق تموت في زمن أصبح القوي فيه الأكل والضعيف هو المأكول ، وأين إعلام دولتنا وقنواتنا التي أصبحت كلها أغاني وأين كتابات الأحرار في مواقع الفيس بوك التي تنتقد اليهود وتجرمهم