محمد بن أحمد بن عبد الرحمن بن أحمد الشمس القمصي
تمهيد :
القمصى : نسبة إلى ميت القمص (الرياض) حاليا ، وكانت تطلق فى الأعم على تلك البلاد (ميت القمص وبرنبال) بالأسماء القديمة ، (الرياض وبرمبال القديمة والجديدة وكفر علام وكفر قنيش) بالأسماء الحديثة الحالية .
ورد ذكرها في (الضوء اللامع لأهل القرن التاسع):- " القمصي " بضم ثم ميم مشددة ثم مهملة نسبة لمنية القمص بالقرب من منية بني سلسيل.
ورد ذكرها في (تاج العروس):- ومنية القمص، بضم القاف والميم المشددة،: قرية بمصر بالقرب من منية ابن سلسيل.
ورد ذكرها فى (كتاب القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين إلي سنة 1945 م لمحمد رمزى) : ميت القمص : هي من القرى القديمة التابعة لمركز دكرنس اسمها الأصلى منية القمص وردت في التحفة من أعمال الدقهلية والمرتاحية، ثم حرف اسمها إلى ميت فوردت في تاريخ سنة 1228هـ باسمها الحالى ، وبرمبال القديمة :هى من القرى القديمة التابعة لمركز دكرنس ومن اسمائها قديما برنبليز وبيورنباره وبارنباره وبورنباره وبارنبار ثم حرف إلى برنبال ثم إلى برنبال الكبيرة ثم القديمة وكفر علام : أصله من توابع ناحية ميت القمص ثم فصل عنها فى تاريخ 1228هـ ، وبرمبال الجديدة : أصله من توابع ناحية برمبال القديمة وفصل عنها فى تاريخ 1228هـ ، وكفر قنيش : أصله من توابع ناحية برمبال القديمة ثم فصل عنها فى تاريخ سنة 1230هـ .
(محمد بن أحمد بن عبد الرحمن بن أحمد الشمس القمصي)
محمد بن أحمد بن عبد الرحمن بن أحمد الشمس القمصي الأصل القاهري ثم المناوي الشافعي أخو الجلال عبد الرحمن الماضي وأبوهما. ولد كما قرأته بخط أبيه في ليلة الخامس والعشرين من جمادى الثانية سنة اثنتين وثمانمائة بالقاهرة ونشأ فحفظ القرآن والعمدة والمنهاج وعرض على جماعة وسمع على الشريف بن الكويك من قوله فضل المدينة إلى آخر الترمذي ومن لفظه المسلسل بقراءة شيخنا الختم من مسلم والمقدمة منه مع بعض الإيمان وعلى الجمال الحنبلي بعض المسند وكذا سمع على الشهاب البطائحي والجمال الكازروني والسراج قاري الهداية والشمس البرماوي وأجاز له الشمس الشامي وعلى البرماوي والبرهان البيجوري والشمس الشطنوفي وغيرهم، واشتغل بالفقه وغيره، وناب في القضاء بمنية ابن سلسيل عن قضاتها وقطنها وتزوج بها؛ وحج مرتين وجاور. ولقيته بالقاهرة وكان يقدمها أحياناً فأجاز لي بل سمع منه بأخرة بعض الطلبة، وكان خيراً صالحاً. مات بعد الثمانين تقريباً ودفن في ضريح جده بمنية القمص.
المصدر: كتاب (الضوء اللامع لأهل القرن التاسع) لشمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي ت 902هـ
تحيات :[ (أبو العدل) أحمد فؤاد العدل]
القمصى : نسبة إلى ميت القمص (الرياض) حاليا ، وكانت تطلق فى الأعم على تلك البلاد (ميت القمص وبرنبال) بالأسماء القديمة ، (الرياض وبرمبال القديمة والجديدة وكفر علام وكفر قنيش) بالأسماء الحديثة الحالية .
ورد ذكرها في (الضوء اللامع لأهل القرن التاسع):- " القمصي " بضم ثم ميم مشددة ثم مهملة نسبة لمنية القمص بالقرب من منية بني سلسيل.
ورد ذكرها في (تاج العروس):- ومنية القمص، بضم القاف والميم المشددة،: قرية بمصر بالقرب من منية ابن سلسيل.
ورد ذكرها فى (كتاب القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين إلي سنة 1945 م لمحمد رمزى) : ميت القمص : هي من القرى القديمة التابعة لمركز دكرنس اسمها الأصلى منية القمص وردت في التحفة من أعمال الدقهلية والمرتاحية، ثم حرف اسمها إلى ميت فوردت في تاريخ سنة 1228هـ باسمها الحالى ، وبرمبال القديمة :هى من القرى القديمة التابعة لمركز دكرنس ومن اسمائها قديما برنبليز وبيورنباره وبارنباره وبورنباره وبارنبار ثم حرف إلى برنبال ثم إلى برنبال الكبيرة ثم القديمة وكفر علام : أصله من توابع ناحية ميت القمص ثم فصل عنها فى تاريخ 1228هـ ، وبرمبال الجديدة : أصله من توابع ناحية برمبال القديمة وفصل عنها فى تاريخ 1228هـ ، وكفر قنيش : أصله من توابع ناحية برمبال القديمة ثم فصل عنها فى تاريخ سنة 1230هـ .
(محمد بن أحمد بن عبد الرحمن بن أحمد الشمس القمصي)
محمد بن أحمد بن عبد الرحمن بن أحمد الشمس القمصي الأصل القاهري ثم المناوي الشافعي أخو الجلال عبد الرحمن الماضي وأبوهما. ولد كما قرأته بخط أبيه في ليلة الخامس والعشرين من جمادى الثانية سنة اثنتين وثمانمائة بالقاهرة ونشأ فحفظ القرآن والعمدة والمنهاج وعرض على جماعة وسمع على الشريف بن الكويك من قوله فضل المدينة إلى آخر الترمذي ومن لفظه المسلسل بقراءة شيخنا الختم من مسلم والمقدمة منه مع بعض الإيمان وعلى الجمال الحنبلي بعض المسند وكذا سمع على الشهاب البطائحي والجمال الكازروني والسراج قاري الهداية والشمس البرماوي وأجاز له الشمس الشامي وعلى البرماوي والبرهان البيجوري والشمس الشطنوفي وغيرهم، واشتغل بالفقه وغيره، وناب في القضاء بمنية ابن سلسيل عن قضاتها وقطنها وتزوج بها؛ وحج مرتين وجاور. ولقيته بالقاهرة وكان يقدمها أحياناً فأجاز لي بل سمع منه بأخرة بعض الطلبة، وكان خيراً صالحاً. مات بعد الثمانين تقريباً ودفن في ضريح جده بمنية القمص.
المصدر: كتاب (الضوء اللامع لأهل القرن التاسع) لشمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي ت 902هـ
تحيات :[ (أبو العدل) أحمد فؤاد العدل]