الأزهر الشريف ( طاله الفساد وأين المسؤلون )
المؤسسات التعليميه هى الأساس الحضارى والثقافى لمستقبل مصر والاهمال فيها هو الدمار لمصر وشعب مصر ...
والمؤسسات التعليميه اما تربيه وتعليم واما أزهرا
وكلنا يعلم بما لحق بهذه المؤسسات من فساد تعليمى وفساد خلقى ويتضح الفساد الخلقى فيما بين سلوك المعلمين أو سلوك التلاميذ
وجميعنا يعلم تماما ما صارت اليه مؤسساتنا التعليميه من دمار وانهيار معظم قواعد العلم والتحضر وأيضا قواعد ومبادىء انشاء وبناء أمة متقدمه ومتحضره ....
والمشكله العظمى متمثله بالأزهر الذى يمثل لدينا جميعا المرجعيه الدينيه لمصر وشعب مصر
وعندما يفسد سينتهى الدين بانتهاء علوم الدين المتمثله فى القرآن الكريم وكتب أخرى تهتم بتوضيح تعاليم الدين الاسلامى كالفقه والتوحيد والسيره ...... ألخ ......
ونجد المعلم عنصرا فاعلا بالعمليه التعليميه ويجب أن تتوفر بمعلم الدين عددا من عوامل الثقه وتأكد المعلومه بطريق العلم السليم والصحيح لأننا نعلم جيدا بأن فاقد الشىء لايعطيه
ولدينا هنا مشكله متمثله بمدرسه تدعى سحر ابراهيم جلال من قرية فيشا بنا ولكنها تعمل مدرسه للغه العربيه ومتزوجه برجل من صهرجت الصغرى يدعى علاء محمد نجيب
والأخرى شيخه تعمل محفظه لمادة القرآن الكريم بالمعهد الابتدائى بنين وتعطى الصفوف الأولى من أولى ابتدائى الى الصف الثالث الابتدائى بناءا على قرارات الاداره الأزهريه
أولا ( الشيخه ناديه محمود عمار وشهرتها عزه
هى تعمل وليست مؤهله
ثانيا تتخذ من حفظها للقرآن وعملها بالمعهد الابتدائى وسيلة للتربح بالضغط على أولياء الأمور بأ تعطى أبنائهم كتابا لتحفيظ القرآن وللأسف بأسلوب مبتزل مما ينفر الغير من الأزهر ومدرسين الأزهر
لأنها تأخذ مقابل التحفيظ عشرون جنيها بالمكتب وتقول المبلغ مقسم على جزئين الأول عشرة جنيهات لتحفيظ التلاميذ لمادة القرآن الكريم بالكتاب والعشرة جنيهات الأخرى لأنى أحفظهم بالمعهد
ومن جهة أخرى تبيع للأطفال حلويات بالمكتب بالضغط عليهم والمهم كل طالب يدفع لها عن كل يوم جنيهان من أجل الحلوى ومن أجل أن يرحم من التسميع والضرب منها والأطفال صغارا لايدركون أهمية لشىء المهم لديهم ألا يتعرضوا للضرب من الشيخه فيكون الطفل يتكلف ثمانين جنيها شهريا من أجل مادة القرآن الكريم عند الشيخه ناديه والله بلاش
وللعلم هى لاتحفظ الأولاد سواء بالمكتب أو المعهد وتقوم الشيخه بوقوف خمسة أطفال بالفصل لمتابعة الفصل ومساعدتها فى جمع الاتاوه المفروضه على التلاميذ مما يجعل الهرج والمرج بالفصل وأيضا وجود شلل لها داخل الفصل لمعاقبة التلاميذ والنيل منهم مما يعطى هؤلاء التلاميذ سلطه على زملائهم ...
أما المدرسه الثانيه
سحر
هى مدرسه تابعه للاخوان وتقول لقد خرجنا وانطلقنا من قفصنا وكل شىء مباح لنا مع الشعب المصرى .....
وأنا أكتفى بقول هذه الكلمات البسيطه حتى لا أكون عرضة للعقاب منهم على حد قول تلك الاستاذه المبجله صاحبة الصوت الاخوانى المنتصر
ولكم تقدير الموضوع ومدى خوفى منها
ربنا يبعدهم عننا يارب
ونتوجه للساده المسؤلين عما نرى ونعرف بمؤسساتنا التعليميه .............؟
وللجميع النظر والاعتبار ولنعمل جميعنا على التصحيح والرقى بما لدينا
والمؤسسات التعليميه اما تربيه وتعليم واما أزهرا
وكلنا يعلم بما لحق بهذه المؤسسات من فساد تعليمى وفساد خلقى ويتضح الفساد الخلقى فيما بين سلوك المعلمين أو سلوك التلاميذ
وجميعنا يعلم تماما ما صارت اليه مؤسساتنا التعليميه من دمار وانهيار معظم قواعد العلم والتحضر وأيضا قواعد ومبادىء انشاء وبناء أمة متقدمه ومتحضره ....
والمشكله العظمى متمثله بالأزهر الذى يمثل لدينا جميعا المرجعيه الدينيه لمصر وشعب مصر
وعندما يفسد سينتهى الدين بانتهاء علوم الدين المتمثله فى القرآن الكريم وكتب أخرى تهتم بتوضيح تعاليم الدين الاسلامى كالفقه والتوحيد والسيره ...... ألخ ......
ونجد المعلم عنصرا فاعلا بالعمليه التعليميه ويجب أن تتوفر بمعلم الدين عددا من عوامل الثقه وتأكد المعلومه بطريق العلم السليم والصحيح لأننا نعلم جيدا بأن فاقد الشىء لايعطيه
ولدينا هنا مشكله متمثله بمدرسه تدعى سحر ابراهيم جلال من قرية فيشا بنا ولكنها تعمل مدرسه للغه العربيه ومتزوجه برجل من صهرجت الصغرى يدعى علاء محمد نجيب
والأخرى شيخه تعمل محفظه لمادة القرآن الكريم بالمعهد الابتدائى بنين وتعطى الصفوف الأولى من أولى ابتدائى الى الصف الثالث الابتدائى بناءا على قرارات الاداره الأزهريه
أولا ( الشيخه ناديه محمود عمار وشهرتها عزه
هى تعمل وليست مؤهله
ثانيا تتخذ من حفظها للقرآن وعملها بالمعهد الابتدائى وسيلة للتربح بالضغط على أولياء الأمور بأ تعطى أبنائهم كتابا لتحفيظ القرآن وللأسف بأسلوب مبتزل مما ينفر الغير من الأزهر ومدرسين الأزهر
لأنها تأخذ مقابل التحفيظ عشرون جنيها بالمكتب وتقول المبلغ مقسم على جزئين الأول عشرة جنيهات لتحفيظ التلاميذ لمادة القرآن الكريم بالكتاب والعشرة جنيهات الأخرى لأنى أحفظهم بالمعهد
ومن جهة أخرى تبيع للأطفال حلويات بالمكتب بالضغط عليهم والمهم كل طالب يدفع لها عن كل يوم جنيهان من أجل الحلوى ومن أجل أن يرحم من التسميع والضرب منها والأطفال صغارا لايدركون أهمية لشىء المهم لديهم ألا يتعرضوا للضرب من الشيخه فيكون الطفل يتكلف ثمانين جنيها شهريا من أجل مادة القرآن الكريم عند الشيخه ناديه والله بلاش
وللعلم هى لاتحفظ الأولاد سواء بالمكتب أو المعهد وتقوم الشيخه بوقوف خمسة أطفال بالفصل لمتابعة الفصل ومساعدتها فى جمع الاتاوه المفروضه على التلاميذ مما يجعل الهرج والمرج بالفصل وأيضا وجود شلل لها داخل الفصل لمعاقبة التلاميذ والنيل منهم مما يعطى هؤلاء التلاميذ سلطه على زملائهم ...
أما المدرسه الثانيه
سحر
هى مدرسه تابعه للاخوان وتقول لقد خرجنا وانطلقنا من قفصنا وكل شىء مباح لنا مع الشعب المصرى .....
وأنا أكتفى بقول هذه الكلمات البسيطه حتى لا أكون عرضة للعقاب منهم على حد قول تلك الاستاذه المبجله صاحبة الصوت الاخوانى المنتصر
ولكم تقدير الموضوع ومدى خوفى منها
ربنا يبعدهم عننا يارب
ونتوجه للساده المسؤلين عما نرى ونعرف بمؤسساتنا التعليميه .............؟
وللجميع النظر والاعتبار ولنعمل جميعنا على التصحيح والرقى بما لدينا