هذه القصيدة كتبها السيد/ التجاني عباس
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
كلمـــات مشارك لدعم الصلح في دارفــور بالوجـدان أول فخـــري كنـــــــت مسلــــما وبعده ســــــــــوداني
وثاني فخــري من جنوب دارفـــور معــز كيعــــــاني
لا فرق بين ســاكـــــن كـــرنــوي أو بــرام هبـــــاني
أو ساكن الجنينــــة أو زالنــجي أو عـد الفرســانــــــي
وما جـــرى في بــــلادنا من مكيـــــــدة الشيــــــطــان
من شــأننا السماحـــــة والكـــــرم وتلاوة القـــــــــرآن
يا إخـــوتي صفـــــوا قلوبكـــــم لنظـــــرة الرحمــــــن
هنـاك التـجانــي سـيــسى والناظــــر أحمـد الســــماني
عضــوا لأمــن دارفــــــــور بنـــواجــــــز الأســــــنان
وبالأمــــــــن والاخــــــلاص تعمـــــــــــــر الأوطـــان
رجــــال صنعـــــوا النسيـــج وطـــرزوه بالألــــــــوان
مـــن سمـــــرة وحمــــــــرة وصفـــــــرة الغـــــــزلان
وكــــل داخـــل عــد لـــه مكــــان لرعايــة القطعـــــان
لا خـيـــر في نـــــزاع يزيـــــد شــرارة النيـــــــــــران
يا حاملـــي الســلاح الصلـــــح خيـــر قالـــه الديــــــان
لبــــوا وساطـــــة الحكمــاء من الأفارقـــة الجيــــــران
واتركــوا الجـــدال والمــــراء تكـــونـوا فــي الجنـــــان
حـــــزن لما جــــرى حتـــى جــــادت بمائـها العينــــان
يا اخــــوة الاســــلام هـل تعوذتــــــم مــن الشيــــــطان
انه يزيد البغضاء ويجمـل القبيــــح ويفتــن الأخــــــوان
قـولـــــوا لإبليـــس أف تكفيـــك لعنـــــــة الرحمـــــــــن
وعـودوا لبلادكــم فعمروها بالنماء ومحبة الأخــــــــوان
وقولــوا للســيد البشيــر شكـرا وهــذا أقـل العـــــرفـــان
لأنه بــذل جهـده وإخلاصــــه لرفـعة شعبــه السودانـــي
ولأمير قطــر شكــرا وقــف مع البشيـر موقف الشجعان
لأن البشير عارف بأن المؤمن قليل بنفسه كثير بالأخوان
نقبوا التاريخ تجدوا السلطنة للفور والقاضي دائما فلانـي
كاتب المقال من جنوب دارفور نظـارة أحمــد السمانـــي
لقب جـدي همه الدقــــل ووالـدي العبــاس وأنا التجانـــي
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
كلمـــات مشارك لدعم الصلح في دارفــور بالوجـدان أول فخـــري كنـــــــت مسلــــما وبعده ســــــــــوداني
وثاني فخــري من جنوب دارفـــور معــز كيعــــــاني
لا فرق بين ســاكـــــن كـــرنــوي أو بــرام هبـــــاني
أو ساكن الجنينــــة أو زالنــجي أو عـد الفرســانــــــي
وما جـــرى في بــــلادنا من مكيـــــــدة الشيــــــطــان
من شــأننا السماحـــــة والكـــــرم وتلاوة القـــــــــرآن
يا إخـــوتي صفـــــوا قلوبكـــــم لنظـــــرة الرحمــــــن
هنـاك التـجانــي سـيــسى والناظــــر أحمـد الســــماني
عضــوا لأمــن دارفــــــــور بنـــواجــــــز الأســــــنان
وبالأمــــــــن والاخــــــلاص تعمـــــــــــــر الأوطـــان
رجــــال صنعـــــوا النسيـــج وطـــرزوه بالألــــــــوان
مـــن سمـــــرة وحمــــــــرة وصفـــــــرة الغـــــــزلان
وكــــل داخـــل عــد لـــه مكــــان لرعايــة القطعـــــان
لا خـيـــر في نـــــزاع يزيـــــد شــرارة النيـــــــــــران
يا حاملـــي الســلاح الصلـــــح خيـــر قالـــه الديــــــان
لبــــوا وساطـــــة الحكمــاء من الأفارقـــة الجيــــــران
واتركــوا الجـــدال والمــــراء تكـــونـوا فــي الجنـــــان
حـــــزن لما جــــرى حتـــى جــــادت بمائـها العينــــان
يا اخــــوة الاســــلام هـل تعوذتــــــم مــن الشيــــــطان
انه يزيد البغضاء ويجمـل القبيــــح ويفتــن الأخــــــوان
قـولـــــوا لإبليـــس أف تكفيـــك لعنـــــــة الرحمـــــــــن
وعـودوا لبلادكــم فعمروها بالنماء ومحبة الأخــــــــوان
وقولــوا للســيد البشيــر شكـرا وهــذا أقـل العـــــرفـــان
لأنه بــذل جهـده وإخلاصــــه لرفـعة شعبــه السودانـــي
ولأمير قطــر شكــرا وقــف مع البشيـر موقف الشجعان
لأن البشير عارف بأن المؤمن قليل بنفسه كثير بالأخوان
نقبوا التاريخ تجدوا السلطنة للفور والقاضي دائما فلانـي
كاتب المقال من جنوب دارفور نظـارة أحمــد السمانـــي
لقب جـدي همه الدقــــل ووالـدي العبــاس وأنا التجانـــي