وزير السياحه والاثار في ام القطين
أكد وزير السياحة والآثار نايف الفايز ان السياحة في الأردن أصبحت انموذجا عالميا وعربيا ومقصدا للزوار من كافة بلدان العالم مشيرا الى أنها غدت من أهم وأكبر القطاعات الاقتصادية الدولية من ناحية الحجم والاهمية.
وأضاف خلال زيارته الاحد للمعالم الاثرية في بلدتي أم الجمال وأم القطين في البادية الشمالية الشرقية يرافقه النائب الدكتور حابس الشبيب ومتصرف لواء البادية الشرقية أحمد الحياصات للاطلاع على واقع الحال وتقديم الدعم اللازم لإعادة تأهيلها وعمل الصيانة اللازمة لها الى جانب التأكيد على اهمية تلك المواقع الاثرية الدينية والتاريخية والاجتماعية .
وأكد على أن أهمية الزيارة للمواقع الاثرية الواقعة على طول الحدود الشمالية وفي ظل الظروف الحالية في دول الجوار جاءت للتأكيد على أن المواقع الاثرية في المناطق الشمالية آمنة وتستقبل الزوار من كافة المناطق والبلدان مشيرا الى سعي الوزارة الى تأهيل وتجهيز العديد من المناطق الاثرية الواقعة في الشمال لاستقطاب واستقبال الزوار من كافة بلدان العالم .
وأضاف أن الاردن أصبح نقطة جذب للسياحة الخارجية بسبب العديد من العوامل التي جعلته متميزا وجاذبا للسياحة وأهمها الاستقرار السياسي والاقتصادي بالإضافة الى البنية التحتية المتطورة في كافة المواقع والخدمات الاستراتيجية وسهولة الوصول اليها الى جانب نعمة الامن والاستقرار.
وبين الفايز ضرورة وضع مشروع آثار أم الجمال على حساب المشاريع الدائمة في الوزارة بهدف إعادة تأهيل المواقع الاثرية فيها وعمل الصيانة اللازمة لها الى جانب انتفاع المجتمع المحلي والسكان المجاورين من المشاريع وتخفيف البطالة من خلال توفير فرص عمل دائمة في المشاريع .
وأشار الى ان الوزارة تسعى بكل جهودها وامكاناتها لوضع المفرق على الخارطة السياحية العالمية والمحلية خصوصا في موقعي اثار أم الجمال واآثار رحاب وذلك بعد عمل كافة الاصلاحات والصيانة اللازمة في تلك المواقع وتمكين البنية التحية فيها وتوفير الخدمات المطلوبة لتلبية حاجات الزوار معربا عن تحقيق ذلك في القريب العاجل .
واستعرض مدير اثار المفرق الدكتور عبد القادر الحصان أهم المعالم الاثرية والانجازات في مشروعي أم الجمال وام القطين مشيرا الى اكتشاف اقدم مسجد يعود للعصر الاموي مستطيل الشكل يتسع الى 80 مصل له محراب وبرج للحمام الزاجل لاستخدامات مختلفة الى جانب الكثير من الاكتشافات الخطية والكتابات لافتا الى العديد من التحديات والصعوبات التي تواجه عمل الاثار .
وكان في استقبال الفايز في بلدة ام القطين الشيخ محمد المعرعرومدير قضاء ام القطين السيد مخلد الفواز ورئيس لجنة بلدية ام القطين السيد جمعه ابو خرمه ورئيس المركز الامني النقيب ضيف الله عسود المحارب والمختار عوض راشد الشملان ورئيس جمعية عناقيد الخير وعدد غفير من المواطنين
وبين مدير برنامج بحوث تطوير البادية الدكتور عودة المساعيد مراحل تأسيس مركز البادية البيئي التعليمي الواقع في مشروع آثار ام القطين مشيرا الى أن الهدف من تأسيسه هو تعريف الزوار بأهمية الحيوانات الموجودة فيه اضافة الى حماية الطبيعة وتشجيع المجتمع المحلي على حماية وحفظ الكائنات الحية الموجودة فيها
وأضاف خلال زيارته الاحد للمعالم الاثرية في بلدتي أم الجمال وأم القطين في البادية الشمالية الشرقية يرافقه النائب الدكتور حابس الشبيب ومتصرف لواء البادية الشرقية أحمد الحياصات للاطلاع على واقع الحال وتقديم الدعم اللازم لإعادة تأهيلها وعمل الصيانة اللازمة لها الى جانب التأكيد على اهمية تلك المواقع الاثرية الدينية والتاريخية والاجتماعية .
وأكد على أن أهمية الزيارة للمواقع الاثرية الواقعة على طول الحدود الشمالية وفي ظل الظروف الحالية في دول الجوار جاءت للتأكيد على أن المواقع الاثرية في المناطق الشمالية آمنة وتستقبل الزوار من كافة المناطق والبلدان مشيرا الى سعي الوزارة الى تأهيل وتجهيز العديد من المناطق الاثرية الواقعة في الشمال لاستقطاب واستقبال الزوار من كافة بلدان العالم .
وأضاف أن الاردن أصبح نقطة جذب للسياحة الخارجية بسبب العديد من العوامل التي جعلته متميزا وجاذبا للسياحة وأهمها الاستقرار السياسي والاقتصادي بالإضافة الى البنية التحتية المتطورة في كافة المواقع والخدمات الاستراتيجية وسهولة الوصول اليها الى جانب نعمة الامن والاستقرار.
وبين الفايز ضرورة وضع مشروع آثار أم الجمال على حساب المشاريع الدائمة في الوزارة بهدف إعادة تأهيل المواقع الاثرية فيها وعمل الصيانة اللازمة لها الى جانب انتفاع المجتمع المحلي والسكان المجاورين من المشاريع وتخفيف البطالة من خلال توفير فرص عمل دائمة في المشاريع .
وأشار الى ان الوزارة تسعى بكل جهودها وامكاناتها لوضع المفرق على الخارطة السياحية العالمية والمحلية خصوصا في موقعي اثار أم الجمال واآثار رحاب وذلك بعد عمل كافة الاصلاحات والصيانة اللازمة في تلك المواقع وتمكين البنية التحية فيها وتوفير الخدمات المطلوبة لتلبية حاجات الزوار معربا عن تحقيق ذلك في القريب العاجل .
واستعرض مدير اثار المفرق الدكتور عبد القادر الحصان أهم المعالم الاثرية والانجازات في مشروعي أم الجمال وام القطين مشيرا الى اكتشاف اقدم مسجد يعود للعصر الاموي مستطيل الشكل يتسع الى 80 مصل له محراب وبرج للحمام الزاجل لاستخدامات مختلفة الى جانب الكثير من الاكتشافات الخطية والكتابات لافتا الى العديد من التحديات والصعوبات التي تواجه عمل الاثار .
وكان في استقبال الفايز في بلدة ام القطين الشيخ محمد المعرعرومدير قضاء ام القطين السيد مخلد الفواز ورئيس لجنة بلدية ام القطين السيد جمعه ابو خرمه ورئيس المركز الامني النقيب ضيف الله عسود المحارب والمختار عوض راشد الشملان ورئيس جمعية عناقيد الخير وعدد غفير من المواطنين
وبين مدير برنامج بحوث تطوير البادية الدكتور عودة المساعيد مراحل تأسيس مركز البادية البيئي التعليمي الواقع في مشروع آثار ام القطين مشيرا الى أن الهدف من تأسيسه هو تعريف الزوار بأهمية الحيوانات الموجودة فيه اضافة الى حماية الطبيعة وتشجيع المجتمع المحلي على حماية وحفظ الكائنات الحية الموجودة فيها