مواطن يشتكي الفقر وهو قادر على العمل
في هذا اليوم الاربعاء الموافق 5ايلول 2012 قام احد المواطنين من بلدة خشاع سلاتين /قضاء ام الطين ويدعى (أ -ص) بالاتصال مع الحقيقه الدوليه مدعيا ان اجهات المعنيه
لاتوليه اي اهتمام وهو مريض وحالته الماديه سيئه ولديه منزل ايل للسقوط , وحال ورود الخبر الى مسامع مدير القضاء السيد مخلد الفواز قام على الفور بتشكيل لجنه مكونه
من مدير مكتب ام القطين سلمى الدهيم ومندوب عن بلدية ام القطين والكيفته ومندوب من القضاء والتحرك الفوري الى منزل المذكور وحال وصول اللجنه وجدت ان المدعو (أ)
هو عاطل عن العمل ولدبه طفله تعاني من نقص في النمو ويسكن في بيت والده حيث ان مدير مكتب التنميه وبعد الاطلاع على بعض الاوراق والاتصال مع مرؤسيه تبين ان
المذكور قد تقدم في وقت سابق بطلب ترميم الى منزله وفي حينه تلقى معونه طارئه ولكنه لم يتابع معاملة ابنته ولا معاملة الترميم ولم يكمل المتطلبات عليه من تصديق الاوراق
ومتابعتها وعند سؤاله افاد انه غير ملزم بالمتابعه ولا التواقيع وعلى الجهات المعنبه يجب عليها ان تؤمن له كل ذلك دون ان يخرج من منزله .
اتضح للجنه ان المذكور لا يرغب بمراجعة اي دائره ولا مسؤلين بل ان المسؤلين عليهم الوصول اليه . من رايي الشخصي ان من يطرق الباب يجد الجواب نحن متعاطفين مع المذكور
ولكن على ان لا نخرج عن التعليمات والقوانين فعلى المواطن ان يراجع الدوائر وان يحصل على طلباته وييتابع معاملته وليس العكس حيث يوجد كشوفات من البلديه وتقارير طبيه وما شابه
فاالجهات المعنيه لم تقصر ولا تتوانا عن الوقوف على الحدث برقم قياسي وباقل من ساعه وحله ما امكن ضمن التعليمات .
لاتوليه اي اهتمام وهو مريض وحالته الماديه سيئه ولديه منزل ايل للسقوط , وحال ورود الخبر الى مسامع مدير القضاء السيد مخلد الفواز قام على الفور بتشكيل لجنه مكونه
من مدير مكتب ام القطين سلمى الدهيم ومندوب عن بلدية ام القطين والكيفته ومندوب من القضاء والتحرك الفوري الى منزل المذكور وحال وصول اللجنه وجدت ان المدعو (أ)
هو عاطل عن العمل ولدبه طفله تعاني من نقص في النمو ويسكن في بيت والده حيث ان مدير مكتب التنميه وبعد الاطلاع على بعض الاوراق والاتصال مع مرؤسيه تبين ان
المذكور قد تقدم في وقت سابق بطلب ترميم الى منزله وفي حينه تلقى معونه طارئه ولكنه لم يتابع معاملة ابنته ولا معاملة الترميم ولم يكمل المتطلبات عليه من تصديق الاوراق
ومتابعتها وعند سؤاله افاد انه غير ملزم بالمتابعه ولا التواقيع وعلى الجهات المعنبه يجب عليها ان تؤمن له كل ذلك دون ان يخرج من منزله .
اتضح للجنه ان المذكور لا يرغب بمراجعة اي دائره ولا مسؤلين بل ان المسؤلين عليهم الوصول اليه . من رايي الشخصي ان من يطرق الباب يجد الجواب نحن متعاطفين مع المذكور
ولكن على ان لا نخرج عن التعليمات والقوانين فعلى المواطن ان يراجع الدوائر وان يحصل على طلباته وييتابع معاملته وليس العكس حيث يوجد كشوفات من البلديه وتقارير طبيه وما شابه
فاالجهات المعنيه لم تقصر ولا تتوانا عن الوقوف على الحدث برقم قياسي وباقل من ساعه وحله ما امكن ضمن التعليمات .