نبذه عن صهرجت الصغرى
صهرجت هي إحدى قرى مركز أجا في محافظة الدقهلية وتبلغ مساحتها الكلية حوالي 60,000 متر2 وتبعد عن أجا 12 كم، وتبعد عن ميت غمر 10 كم، كما تبعد عن مدينة المنصورة 32 كم.
يحدها من الشمال ميت مسعود وعزبة البقلى. ومن الجنوب بشلا ومن الشرق بهيدة وكفر بهيدة ومن الغرب فيشا والكرامة.
[الحياة الاجتماعية
الشكل العام لمستوى المعيشة في القرية متوسط ولكن يغلب على القرية الطابع المدنى لما فيها من المحلات ومبانى عالية. وبلغ عدد سكانها في عام 2008 35,000 نسمه. يعتبر المورد الأساسي لمعظم سكان القرية الزراعة. تتوفر في القرية جميع الخدمات الأساسيه من مدارس بجميع مراحلها ومستشفى متكامل ونادى رياضى متطور ويوجد أيضا بنك زراعى ومكتب بريد وجميع المؤسسات الخدميه مما يجعلها وحده منفصلة. كما تتميز القرية بانتشار التعليم الجامعي فيها بشكل واضح ففيها تخرج الكثيرين من جميع التخصصات، وبالقرية نسبة كبيرة من أبنائها خارج البلاد، وذلك لمهارتهم ومستواهم العلمي المتميز، كما أن للمرأة دورها البارز في القرية حيث تؤدي دورا هاما سواء من الناحية المهنية أو الأسرية.
الحياه السياسية
يظهر بوضوح في القرية نسبة التعليم المرتفعه بشتى مجالات العلوم والمعارف مما دعى ذلك لوجود التيارات السياسية المختلفة سواء الدينية أو الليبرالية أو الإشتراكية، ويرجع ذلك أيضا للكثافة السكانية العالية بها وانتشار أبنائها في جميع أنحاء الجمهورية وما يتميزون به من قدرات.
تاريخ
يقال أن اسم القرية يرجع إلى ملكة كانت اسمها صهر زارت القرية ذات يوم، وحطت بها رحالها فانطلق الكلام أن (صهرجت) أي أن صهر أتت' ومن هنا اكتسبت القرية اسمها. وهذا التفسير غير أكيد حيث يذكر أن أصل التسمية فرعوني، وليس كما ذكر أعلاه، وقد ذكرت البلدة في العديد من كتب التاريخ الإسلامي الذي جاء في معناها اللغوي (صهر--- أنه مكان تم ثقله وتجهيزة لتجميع المياه) وهذا على أرجح الأقوال أن الاسم اشتق من هذا المعني اللغوي وليس كما يقال في التعريف المذكور في البداية.
كما يوجد للقرية تاريخ حديث متمثل في الزيارة التاريخية للرئيس محمد نجيب بعد الحريق الذي أكل جزء كبير من بيوت القرية. أمر الرئيس يومها بإنشاء منازل جديدة للمتضررين وصيانة الأماكن الأثرية.كما زارهاالفنان فريد الأطرش في بداية حياته والشيخ محمد صديق المنشاوي، كما يقال أن صدقي باشا رئيس وزراء مصر سابقا زار أحد الباشوات في القرية حسنى عبد الحميد سويلم ويوجد بالقرية العديد من الشخصيات الهامة مثل اللواء محمد نجيب سويلم رئيس أحدي الأجهزة السيادية في البلاد، واللواء محمود حسن سويلم وكيل أحدى الاجهزه السيادية في البلاد، واللواء محمود المرسى سويلم الحرس الجمهورى ,والدكتور رفيق احمد سويلم وكيل وزارة الاقتصاد والنقد الاجنبى، والمهندس عاصم سويلم رئيس الصندوق الاجتماعى، والاستاذ الدكتور إسماعيل الطحان جامعة قطر وله العديد من المؤلفات ، العميد السعيد أبو شوشة مدير مكتب الفريق الجمسي وزير الدفاع سابقا، المستشار محمد أبو شوشة عضو محكمة القيم سابقا، المستشار سعيد عبد الحميد رئيس محكمة الاستئناف، والمستشار محمود أبوالدهب والمستشار ابراهيم سيد أحمد والمستشار طارق عبدالهادى(بمجلس الدولة) وغيرهم الكثير، وعن أساتذة الجامعة حدث فيها ولاحرج ومنهم الدكتور محمد الدسوقي أستاذ الأدب العربي بجامعة طنطا والدكتور مختار البسيوني الأستاذ بقسم الفلسفة بجامعة طنطا أيضا، ومن الإعلاميين علي رأسهم الأستاذ الكبير أحمد وهدان رئيس إذاعة القرءان الكريم، والأستاذ الكبير إسماعيل فضل رئيس إذاعة صوت الشعب سابقا. والأستاذ عادل الدسوقي المذيع بالبي بي سي وهيئة الإذاعة والتليفزيون اليابانية NHK وصوت العرب، والأستاذ الجندي دع الإنصاف علي المذيع بصوت العرب وفى مجال الهندسة كثير من المهندسين منهم المهندس عبدالحميد فيصل أبوالعطا بالهيئة المصرية العامة للبترول المهندس عادل عبد النور أبو ربع والمهندس بليغ حمدي فودة والمهندس احمد إسماعيل سليمان مهندس بشركة الكهرباء ومنها الجراح الدكتور محمود هانئ محمد السيد وطبيب الاطفال المتميز الاستاذ الدكتور صلاح الدين محمد المرشدي ومنها الفنان صلاح السقا، الفنان أحمد السقا،
وأخيرا وبعد ثورة 25 يناير المباركه شهدت القريه بعضا من الحريه مما دعى أحد أبنائها الأعزاء وأيضا من العظماء بها أن يتقدم للترشح لمنصب رئاسة الجمهوريه وهو السيد الاستاذ / نادر محمد المرسى شلبى
ولقد حاذ على اعجاب وتقدير الجميع له سواءا على المستوى القروى أو المستوى العام لمصر
ويشهد له الجميع بقدرات علميه والثقافيه والسياسيه
ولقد سعت اليه جهات اعلاميه كثيره لاجراء الكثير من اللقاءات والحوارات السياسيه والاعلاميه حول ترشحه لذلك المنصب الرفيع ودائما وأبدا فهو موفق بأمر الله تعالى
والكثير يدعوه لخوض غمار التجربه مرة أخرى لأنه فخر وشرف لصهرجت الصغرى والجميع يتمونه رئيسا لمصر
يحدها من الشمال ميت مسعود وعزبة البقلى. ومن الجنوب بشلا ومن الشرق بهيدة وكفر بهيدة ومن الغرب فيشا والكرامة.
[الحياة الاجتماعية
الشكل العام لمستوى المعيشة في القرية متوسط ولكن يغلب على القرية الطابع المدنى لما فيها من المحلات ومبانى عالية. وبلغ عدد سكانها في عام 2008 35,000 نسمه. يعتبر المورد الأساسي لمعظم سكان القرية الزراعة. تتوفر في القرية جميع الخدمات الأساسيه من مدارس بجميع مراحلها ومستشفى متكامل ونادى رياضى متطور ويوجد أيضا بنك زراعى ومكتب بريد وجميع المؤسسات الخدميه مما يجعلها وحده منفصلة. كما تتميز القرية بانتشار التعليم الجامعي فيها بشكل واضح ففيها تخرج الكثيرين من جميع التخصصات، وبالقرية نسبة كبيرة من أبنائها خارج البلاد، وذلك لمهارتهم ومستواهم العلمي المتميز، كما أن للمرأة دورها البارز في القرية حيث تؤدي دورا هاما سواء من الناحية المهنية أو الأسرية.
الحياه السياسية
يظهر بوضوح في القرية نسبة التعليم المرتفعه بشتى مجالات العلوم والمعارف مما دعى ذلك لوجود التيارات السياسية المختلفة سواء الدينية أو الليبرالية أو الإشتراكية، ويرجع ذلك أيضا للكثافة السكانية العالية بها وانتشار أبنائها في جميع أنحاء الجمهورية وما يتميزون به من قدرات.
تاريخ
يقال أن اسم القرية يرجع إلى ملكة كانت اسمها صهر زارت القرية ذات يوم، وحطت بها رحالها فانطلق الكلام أن (صهرجت) أي أن صهر أتت' ومن هنا اكتسبت القرية اسمها. وهذا التفسير غير أكيد حيث يذكر أن أصل التسمية فرعوني، وليس كما ذكر أعلاه، وقد ذكرت البلدة في العديد من كتب التاريخ الإسلامي الذي جاء في معناها اللغوي (صهر--- أنه مكان تم ثقله وتجهيزة لتجميع المياه) وهذا على أرجح الأقوال أن الاسم اشتق من هذا المعني اللغوي وليس كما يقال في التعريف المذكور في البداية.
كما يوجد للقرية تاريخ حديث متمثل في الزيارة التاريخية للرئيس محمد نجيب بعد الحريق الذي أكل جزء كبير من بيوت القرية. أمر الرئيس يومها بإنشاء منازل جديدة للمتضررين وصيانة الأماكن الأثرية.كما زارهاالفنان فريد الأطرش في بداية حياته والشيخ محمد صديق المنشاوي، كما يقال أن صدقي باشا رئيس وزراء مصر سابقا زار أحد الباشوات في القرية حسنى عبد الحميد سويلم ويوجد بالقرية العديد من الشخصيات الهامة مثل اللواء محمد نجيب سويلم رئيس أحدي الأجهزة السيادية في البلاد، واللواء محمود حسن سويلم وكيل أحدى الاجهزه السيادية في البلاد، واللواء محمود المرسى سويلم الحرس الجمهورى ,والدكتور رفيق احمد سويلم وكيل وزارة الاقتصاد والنقد الاجنبى، والمهندس عاصم سويلم رئيس الصندوق الاجتماعى، والاستاذ الدكتور إسماعيل الطحان جامعة قطر وله العديد من المؤلفات ، العميد السعيد أبو شوشة مدير مكتب الفريق الجمسي وزير الدفاع سابقا، المستشار محمد أبو شوشة عضو محكمة القيم سابقا، المستشار سعيد عبد الحميد رئيس محكمة الاستئناف، والمستشار محمود أبوالدهب والمستشار ابراهيم سيد أحمد والمستشار طارق عبدالهادى(بمجلس الدولة) وغيرهم الكثير، وعن أساتذة الجامعة حدث فيها ولاحرج ومنهم الدكتور محمد الدسوقي أستاذ الأدب العربي بجامعة طنطا والدكتور مختار البسيوني الأستاذ بقسم الفلسفة بجامعة طنطا أيضا، ومن الإعلاميين علي رأسهم الأستاذ الكبير أحمد وهدان رئيس إذاعة القرءان الكريم، والأستاذ الكبير إسماعيل فضل رئيس إذاعة صوت الشعب سابقا. والأستاذ عادل الدسوقي المذيع بالبي بي سي وهيئة الإذاعة والتليفزيون اليابانية NHK وصوت العرب، والأستاذ الجندي دع الإنصاف علي المذيع بصوت العرب وفى مجال الهندسة كثير من المهندسين منهم المهندس عبدالحميد فيصل أبوالعطا بالهيئة المصرية العامة للبترول المهندس عادل عبد النور أبو ربع والمهندس بليغ حمدي فودة والمهندس احمد إسماعيل سليمان مهندس بشركة الكهرباء ومنها الجراح الدكتور محمود هانئ محمد السيد وطبيب الاطفال المتميز الاستاذ الدكتور صلاح الدين محمد المرشدي ومنها الفنان صلاح السقا، الفنان أحمد السقا،
وأخيرا وبعد ثورة 25 يناير المباركه شهدت القريه بعضا من الحريه مما دعى أحد أبنائها الأعزاء وأيضا من العظماء بها أن يتقدم للترشح لمنصب رئاسة الجمهوريه وهو السيد الاستاذ / نادر محمد المرسى شلبى
ولقد حاذ على اعجاب وتقدير الجميع له سواءا على المستوى القروى أو المستوى العام لمصر
ويشهد له الجميع بقدرات علميه والثقافيه والسياسيه
ولقد سعت اليه جهات اعلاميه كثيره لاجراء الكثير من اللقاءات والحوارات السياسيه والاعلاميه حول ترشحه لذلك المنصب الرفيع ودائما وأبدا فهو موفق بأمر الله تعالى
والكثير يدعوه لخوض غمار التجربه مرة أخرى لأنه فخر وشرف لصهرجت الصغرى والجميع يتمونه رئيسا لمصر