هذه القصه يحكيها د/ زغلول النجار
يقول :كنا في حوار قانوني بإحدي الجامعات الأمريكية , وكان معنا أحد أساتذة القانون من اليهود, فبدأ يتكلم ثم بدأ يخوض في الإسلام والمسلمين, فأردت أن أسكته
فسألته:هل تعلم حجم قانون المواريث في الدستور الأمريكي؟
قال: نعم , أكثر من ثمانية مجلدات.
فقلت له: إذا جئتك بقانون للمواريث فيما لا يزيد علي عشرة سطور, فهل تصدق أن الإسلام دين صحيح؟
قال:لا يمكن أن يكون هذا
فأتيت له بأيات المواريث من القرآن الكريم وقدمتها له
فجاءني بعد عدة أيام يقول لي: لا يمكن لعقل بشري أن يحصي كل علاقات القربي بهذا الشمول الذي لا ينسي أحداّ ثم يوزع عليهم الميراث بهذا العدل الذي لايظلم أحداً. لقد آمنت أن هذا الكلام هو من عند الله ...... ثم أسلم هذا الرجل..!!
فسألته:هل تعلم حجم قانون المواريث في الدستور الأمريكي؟
قال: نعم , أكثر من ثمانية مجلدات.
فقلت له: إذا جئتك بقانون للمواريث فيما لا يزيد علي عشرة سطور, فهل تصدق أن الإسلام دين صحيح؟
قال:لا يمكن أن يكون هذا
فأتيت له بأيات المواريث من القرآن الكريم وقدمتها له
فجاءني بعد عدة أيام يقول لي: لا يمكن لعقل بشري أن يحصي كل علاقات القربي بهذا الشمول الذي لا ينسي أحداّ ثم يوزع عليهم الميراث بهذا العدل الذي لايظلم أحداً. لقد آمنت أن هذا الكلام هو من عند الله ...... ثم أسلم هذا الرجل..!!