من أعلام القريه
محمد صلاح الدين أبو على
ولد فى قرية دمشلى وتوفى فى القاهرة.
عاش في مصر، وقضى في لبنان نحو عشرين عامًا.
في كتّاب القرية حفظ القرآن الكريم، فتأهل للالتحاق بالمعاهد الدينية التابعة للأزهر، وقضى فيها مرحلة ما قبل التعليم العالي.
التحق بكلية أصول الدين ( جامعة الأزهر بالقاهرة) حيث حصل على شهادة «العالمية»، ثم على درجة الدكتوراه من الكلية ذاتها.
عمل مدرسًا بكلية اللغة العربية (بالجامع الأزهر)، ثم انتدب
للتدريس بالكلية الإسلامية بطرابلس الشام، واستمر في أداء هذا العمل زمنًا طويلاً، وبعد عودته إلى مصر عُيّن مفتشًا بالمعاهد الدينية، ثم اختير مديرًا عامًا لإدارة الدعوة بالأزهر، وفي طرابلس اختير رئيسًا لجمعية مكارم الأخلاق (الإسلامية) ست دورات متتالية (12 عامًا).
كان يقيم في بيته منتدًى أسبوعيًا يحضره الأدباء والعلماء وينشد فيه الشعر.
الإنتاج الشعري:
- له قصيدة: «تحية لبنان من أستاذ مصري» - مجلة الثقافة (المصرية) - العدد 116 - السنة الثالثة - 18/3/1941، وله قصيدتان مخطوطتان: «حنين»، و«في وحدة العرب»، ويشير ولد المترجم له إلى قصائد مفقودة.
شعره قليل، يرتبط بمناسبة غالبًا، ولكنه يجيد «تأليف» القصيدة، يمتاح من مخزون ثقافته التراثية، فيحسن توجيه المعنى وسبك العبارة.
كرّمه لبنان مرتين: منحته الدولة نيشانًا من الطبقة الثانية، وأقام له تلاميذه ومحبوه حفل تأبين عقب وفاته.
ولد فى قرية دمشلى وتوفى فى القاهرة.
عاش في مصر، وقضى في لبنان نحو عشرين عامًا.
في كتّاب القرية حفظ القرآن الكريم، فتأهل للالتحاق بالمعاهد الدينية التابعة للأزهر، وقضى فيها مرحلة ما قبل التعليم العالي.
التحق بكلية أصول الدين ( جامعة الأزهر بالقاهرة) حيث حصل على شهادة «العالمية»، ثم على درجة الدكتوراه من الكلية ذاتها.
عمل مدرسًا بكلية اللغة العربية (بالجامع الأزهر)، ثم انتدب
للتدريس بالكلية الإسلامية بطرابلس الشام، واستمر في أداء هذا العمل زمنًا طويلاً، وبعد عودته إلى مصر عُيّن مفتشًا بالمعاهد الدينية، ثم اختير مديرًا عامًا لإدارة الدعوة بالأزهر، وفي طرابلس اختير رئيسًا لجمعية مكارم الأخلاق (الإسلامية) ست دورات متتالية (12 عامًا).
كان يقيم في بيته منتدًى أسبوعيًا يحضره الأدباء والعلماء وينشد فيه الشعر.
الإنتاج الشعري:
- له قصيدة: «تحية لبنان من أستاذ مصري» - مجلة الثقافة (المصرية) - العدد 116 - السنة الثالثة - 18/3/1941، وله قصيدتان مخطوطتان: «حنين»، و«في وحدة العرب»، ويشير ولد المترجم له إلى قصائد مفقودة.
شعره قليل، يرتبط بمناسبة غالبًا، ولكنه يجيد «تأليف» القصيدة، يمتاح من مخزون ثقافته التراثية، فيحسن توجيه المعنى وسبك العبارة.
كرّمه لبنان مرتين: منحته الدولة نيشانًا من الطبقة الثانية، وأقام له تلاميذه ومحبوه حفل تأبين عقب وفاته.
