قرية ميت العامل تحترق وقتيل ومواجهات مع الامن المركزى بالاسلحة والمولوتوف
قرية ميت العامل تحترق وقتيل ومواجهات مع الامن المركزى بالاسلحة والمولوتوف
كتب: ناصر صبحى
شهدت قرية ميت العامل مركز أجا بالدقهلية اشتباكات عنيفة بين عائلة عوف و عائلة المرزوقي بسبب الخلاف علي أولوية الحصول علي مياه الري أدت الي مصرع مواطن و حرق خمسة منازل ومخزن بطاطس و تبادل إطلاق النار مع مجموعات قتالية من الأمن المركزي
حيث تلقي اللواء مصطفي باز " مدير أمن الدقهلية " إخطارا من مأمور مركز شرطة أجا بمصرع المواطن هاني السيد عبد الخالق مرزوقي وشهرته ( الخطيب ) " 23 سنة " من عائلة المرزوقي بعد وقوع خلاف بينهم علي ماكينة ري اتهمت عائلة عوف عائلة مرزوقي بسرقتها وقاموا بخطف احد أفراد عائلة مرزوقي ويدعي محمد ابراهيم خالد وطلب ثمن ماكينة الري من عائلة مرزوق كشرط لإخلاء سبيله
وقامت عائلة مرزوق بسداد ثمن ماكينة الري وفور إخلاء سبيل نجلهم قاموا بالانتقام من عائلة عوف وقاموا بمهاجمتهم باستخدام الأسلحة البيضاء والنارية وقنابل المولوتوف واحرقوا دراجة نارية مملوكة لعائلة عوف ومحصول البطاطس الخاص بالعائلة و وقفوا بالأسلحة الالي لمنع المواطنين من الاقتراب لإطفاء النيران
وقاومت عائلة أبو عوف بالرد علي عائلة المرزوقي و تبادلوا إطلاق النار مع عائلة المرزوقي وتبادلوا إطلاق النار في شوارع القرية في حالة من الكر والفر وهو ما أحدث حالة من الفزع والرعب في القرية وادي الي احتراق خمسة منازل
وقد انتقلت قوة من الشرطة الي القرية بقيادة الرائد محمد منير رئيس مباحث المركز الي مكان الاشتباكات ولم تتمكن من السيطرة عليها بل قام الأهالي بمطاردتهم أيضا و هو ما أدي الي انسحاب الشرطة و طلب تعزيزات أمنية من مديرية الأمن
انتقلت قوة بقيادة العميد سعيد عمارة " مدير المباحث " تتكون من أربعة سيارات مطافي و تشكيلين من الأمن المركزي و أربعة مجموعات قتالية للسيطرة علي الاشتباكات وهو ما أدي الي رد الأهالي علي الشرطة ووقوع مصادمات مع الشرطة
كتب: ناصر صبحى
شهدت قرية ميت العامل مركز أجا بالدقهلية اشتباكات عنيفة بين عائلة عوف و عائلة المرزوقي بسبب الخلاف علي أولوية الحصول علي مياه الري أدت الي مصرع مواطن و حرق خمسة منازل ومخزن بطاطس و تبادل إطلاق النار مع مجموعات قتالية من الأمن المركزي
حيث تلقي اللواء مصطفي باز " مدير أمن الدقهلية " إخطارا من مأمور مركز شرطة أجا بمصرع المواطن هاني السيد عبد الخالق مرزوقي وشهرته ( الخطيب ) " 23 سنة " من عائلة المرزوقي بعد وقوع خلاف بينهم علي ماكينة ري اتهمت عائلة عوف عائلة مرزوقي بسرقتها وقاموا بخطف احد أفراد عائلة مرزوقي ويدعي محمد ابراهيم خالد وطلب ثمن ماكينة الري من عائلة مرزوق كشرط لإخلاء سبيله
وقامت عائلة مرزوق بسداد ثمن ماكينة الري وفور إخلاء سبيل نجلهم قاموا بالانتقام من عائلة عوف وقاموا بمهاجمتهم باستخدام الأسلحة البيضاء والنارية وقنابل المولوتوف واحرقوا دراجة نارية مملوكة لعائلة عوف ومحصول البطاطس الخاص بالعائلة و وقفوا بالأسلحة الالي لمنع المواطنين من الاقتراب لإطفاء النيران
وقاومت عائلة أبو عوف بالرد علي عائلة المرزوقي و تبادلوا إطلاق النار مع عائلة المرزوقي وتبادلوا إطلاق النار في شوارع القرية في حالة من الكر والفر وهو ما أحدث حالة من الفزع والرعب في القرية وادي الي احتراق خمسة منازل
وقد انتقلت قوة من الشرطة الي القرية بقيادة الرائد محمد منير رئيس مباحث المركز الي مكان الاشتباكات ولم تتمكن من السيطرة عليها بل قام الأهالي بمطاردتهم أيضا و هو ما أدي الي انسحاب الشرطة و طلب تعزيزات أمنية من مديرية الأمن
انتقلت قوة بقيادة العميد سعيد عمارة " مدير المباحث " تتكون من أربعة سيارات مطافي و تشكيلين من الأمن المركزي و أربعة مجموعات قتالية للسيطرة علي الاشتباكات وهو ما أدي الي رد الأهالي علي الشرطة ووقوع مصادمات مع الشرطة