الرشاقة والبدانة
الرشاقة
الرشاقة ليست من ضرب المستحيل نستطيع أن نحقق الحلم بالحصول على جسم رشيق ومتناسق ولكن بشرط واحد هو العزيمة والإصرار فندخل في تحدي مع أنفسنا بأننا سنحقق يوماً ما حلمنا بالرشاقة عندها سيأتي ذلك اليوم الذي تعجبون فيه بانفسكم لأنك حققتم ماكان مستحيل بالنسبة إليكم فتسمعون المحيطين بكم ينهالون عليكم بالثناء والمديح بعد أن كنتم محطة منسيه لايقف عندها أحد صحيح ان الأنسان يقاس بأفعاله لا بشكله ولكن الأروع حينما نملك الشكل الحسن والأخلاق الحميده لأن الشكل يكون هو بداية الأتصال مع الآخرين وهو المرآه التي يعكس من خلالها صوره داخليه لشخص فعندما تقابلون شخص حسن الهيئه وحسن الشكل ومعتدل القوام ومتناسق ترتاح نفسكم له وتسعدون بالحوار معه ولكن بعكس لو رأيتم شخص بدين متراكم الشحوم تزدادون نفوراً منه وترددون بداخلكم الحمد لله الذي عافنا رغم انه هناك أناس قد يكون سبب سمنتهم خارج عن أرادتهم قد يكون مرض أو وراثه ولكن انا في حديثي هذا لا أعنيهم بل أقول لهم شافاكم الله وعافاكم واثقل في الميزان حسناتكم لأحتسابكم الأجر وانا هنا أقصد في حديثي من كانوا السبب في حملهم صفة البدانه وذلك لشراهتهم وعدم اتزانهم في أكل الطعام ومكافئة أنفسهم في كل مالذ وطاب دون قيود وحدود فتكون الكارثه سمنه مفرطه وانتم أعرف ماتحمله السمنه من أمراض فتاكه تودي بصاحبها الا الهلاك لهذا ماأروع ان نعقد العزيمه على المضي في سبيل تحقيق هذه الرغبة الداخليه وهي حلم الرشاقه ونشحن همتنا في الحصول عليها وبطبع لابد ان نربط عزيمتنا في طاعة المولى فنعتبر الصيام رجيم والصلاة بأدائها بجميع أركانها بكل طمأنينه رياضه ونسعى بأنفسنا في طلب رزقنا ولا نتكاسل حتى في أبسط أمورنا نقوم بأدائها بأنفسنا ففي الحركه بركه أعلم اني اطلت عليكم ولكن أحببت ان اشعل شمعه العزيمه المطفأه وهاأنا ذا أشعلتها حتى تتقد بداخلكم ويصبح للجميع هدف وعلى اجتهاد المرء يكون التحصيل وقطف الثمار والآن اترككم مع موضوعات تفيدكم في تحقيق ذلك الحلم ويجب ان نضع في أعتبارنا ان هذا الجسد أمانه يجب ان نحافظ عليها من كل شائبه تشوبه والآن اترككم آمله ان تجدوا ماينفعكم ويحقق كل ماتطمحون إليه .
البدانة
بأنها زيادة وزن الجسم عن الوزن المثالي بأكثر من 20% وأسبابها عديدة ومن هذه الاسباب العوامل الوراثية، الافراط في تناول الطعام، اتباع عادات غذائية خاطئة، قلة النشاط والحركة، أمراض في الغدد الصماء، و العلاج ببعض الأدوية. ويرتبط العديد من الأمراض بالبدانة مثل أمراض الأوعية الدموية والقلب كارتفاع ضغط الدم والذبحة الصدرية وأمراض الجهاز التنفسي كضيق في التنفس وأمراض الغدد الصماء وأهمها الاصابة بمرض السكري و أمراض في الجهاز الهضمي كعسر الهضم والتهابات المرارة بالاضافة الى العيوب الجسمانية والاضطرابات النفسية مع ازدياد في معدلات الوفيات.
ان تناول الطعام يعد من النشاطات التي تبعث السعادة لدى الكثير من الناس، والسبب الرئيسي للأكل بطبيعة الحال هو سد احتياجات أجسامنا من العناصر الغذائية لنتمكن من أن نعيش. فالصحة الجيدة مرتبطة ارتباطا وثيقا بالغذاء الذي نأكله، ويجب أن نعلم ان الغذاء المرتفع الثمن ليس هو دائما الغذاء الصحي والضروري لأجسامنا، وانما الغذاء الصحي هو الغذاء الذي يحتوي على العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم وبكميات متوازنة.
وقد أعد خبراء التغذية الهرم الغذائي الارشادي ليستخدم كدليل في اختيار الاطعمةاحتياجاتات الجسم ان البدانة التي يعاني منها الكثيرون ناتجة عادة عن انعدام الوعي الغذائي وزيادة كمية الطعام مع الاساءة في اختيار الأصناف الغذائية مع قلة في المجهود والحركة المبذولة. فنحن نأكل أكثر مما تحتاج اليه اجسامنا ونتحرك قليلا، وبالتالي تحتجز بالجسم الطاقة الزائدة الناتجة عن الطعام على هيئة شحوم تتراكم بأجزاء متفرقة من الجسم. ويلقي البعض اللوم على الغدد،
والواقع ان الغدد الصماء مظلومة فهي لا تلعب الا دورا لا تزيد نسبته عن 2-3 % من حالات السمنة. ان المبدأالرئيسي في علاج البدانة هو الاقلال من كمية الطعام التي يتناولها الفرد يوميا شريطة أن يحتوي الغذاء على جميع العناصر الغذائية الرئيسية. وللحصول على وزن طبيعي وصحة جيدة يجب مراعاة ومعرفة العديد منالامور. قبل كل شيء لا يجوز أن يفرض نظام الحمية لوقت طويل، بل يجب أن تحدد المهلة اللازمة حسب فعاليتها للشخص الذي يتبع الحمية مع تحديد المراحل الصعبة التي سيمر بها، ويجب أن يكون هذا النظام فعالا خصوصا في الاسبوع الأول حتى لا يخيب أمل من يتبعه لأن النتائج الجيدة تشجع على المضي في تنفيذ التعليمات الضرورية لفقدان الوزن، ويجب أن يكون نظام الحمية بسيطا ومحددا وكاملا حتى لا يترك لمن يتبعه الفرصة لاختيار شىء غير مفهوم أو غير واضح في النظام. ليس القصود بالحمية الغذائية اتباع نظام غذائي قاسي لانزال أكبر قدر من الوزن الزائد خلال فترة محدودة ثم نعود بعدها الى النظام الغذائي السابق الذي كان السبب في حدوث السمنة، وانما الحمية الغذائية هي تغيير جذري للعادات الغذائية الخاطئة كعدم تناول وجبةالفطور الصباحية والتركيز على وجبتي الغداء والعشاء أو تناول وجبات خفيفة بين الوجبات مثل المكسرات والشوكولاته. ولوضع برنامج غذائي طويل الأمد يجب وضع خطةمفصلة ومحددة ومحاولة تطبيقها كتخطيط موعد محدد لممارسة الرياضة ووضع خطة محكمة لمواجهة التحديات والضغوطات التي تواجه الشخص عندما يكون مدعو لعزومة خارج المنزل، فيجب أن يكون هناك خطة وعزم ومعرفة بأنواع الأطعمة التي سيتضمنها في برنامجه الغذائي. تختلف حاجة الجسم الى السعرات الحرارية باختلاف العمر، الطول، الوزن، طبيعة العمل والجهد اليومي الذي يبذله الفرد، وبشكل عام يحتاج الرجال الى سعرات حرارية أكثر من السيدات في نفس العمر والطول والوزن. كما ان الأشخاص الذين يقومون بأعمال مكتبية يحتاجون الى سعرات حرارية أقل من العمال الذين يمارسون أعمالا شاقة كعمال البناء. لذلك على الفرد ان يتبع النظام الغذائي الأنسب له ويجب عليه ان لا يتبع برنامج غذائي وضع لغيره .
الرشاقة ليست من ضرب المستحيل نستطيع أن نحقق الحلم بالحصول على جسم رشيق ومتناسق ولكن بشرط واحد هو العزيمة والإصرار فندخل في تحدي مع أنفسنا بأننا سنحقق يوماً ما حلمنا بالرشاقة عندها سيأتي ذلك اليوم الذي تعجبون فيه بانفسكم لأنك حققتم ماكان مستحيل بالنسبة إليكم فتسمعون المحيطين بكم ينهالون عليكم بالثناء والمديح بعد أن كنتم محطة منسيه لايقف عندها أحد صحيح ان الأنسان يقاس بأفعاله لا بشكله ولكن الأروع حينما نملك الشكل الحسن والأخلاق الحميده لأن الشكل يكون هو بداية الأتصال مع الآخرين وهو المرآه التي يعكس من خلالها صوره داخليه لشخص فعندما تقابلون شخص حسن الهيئه وحسن الشكل ومعتدل القوام ومتناسق ترتاح نفسكم له وتسعدون بالحوار معه ولكن بعكس لو رأيتم شخص بدين متراكم الشحوم تزدادون نفوراً منه وترددون بداخلكم الحمد لله الذي عافنا رغم انه هناك أناس قد يكون سبب سمنتهم خارج عن أرادتهم قد يكون مرض أو وراثه ولكن انا في حديثي هذا لا أعنيهم بل أقول لهم شافاكم الله وعافاكم واثقل في الميزان حسناتكم لأحتسابكم الأجر وانا هنا أقصد في حديثي من كانوا السبب في حملهم صفة البدانه وذلك لشراهتهم وعدم اتزانهم في أكل الطعام ومكافئة أنفسهم في كل مالذ وطاب دون قيود وحدود فتكون الكارثه سمنه مفرطه وانتم أعرف ماتحمله السمنه من أمراض فتاكه تودي بصاحبها الا الهلاك لهذا ماأروع ان نعقد العزيمه على المضي في سبيل تحقيق هذه الرغبة الداخليه وهي حلم الرشاقه ونشحن همتنا في الحصول عليها وبطبع لابد ان نربط عزيمتنا في طاعة المولى فنعتبر الصيام رجيم والصلاة بأدائها بجميع أركانها بكل طمأنينه رياضه ونسعى بأنفسنا في طلب رزقنا ولا نتكاسل حتى في أبسط أمورنا نقوم بأدائها بأنفسنا ففي الحركه بركه أعلم اني اطلت عليكم ولكن أحببت ان اشعل شمعه العزيمه المطفأه وهاأنا ذا أشعلتها حتى تتقد بداخلكم ويصبح للجميع هدف وعلى اجتهاد المرء يكون التحصيل وقطف الثمار والآن اترككم مع موضوعات تفيدكم في تحقيق ذلك الحلم ويجب ان نضع في أعتبارنا ان هذا الجسد أمانه يجب ان نحافظ عليها من كل شائبه تشوبه والآن اترككم آمله ان تجدوا ماينفعكم ويحقق كل ماتطمحون إليه .
البدانة
بأنها زيادة وزن الجسم عن الوزن المثالي بأكثر من 20% وأسبابها عديدة ومن هذه الاسباب العوامل الوراثية، الافراط في تناول الطعام، اتباع عادات غذائية خاطئة، قلة النشاط والحركة، أمراض في الغدد الصماء، و العلاج ببعض الأدوية. ويرتبط العديد من الأمراض بالبدانة مثل أمراض الأوعية الدموية والقلب كارتفاع ضغط الدم والذبحة الصدرية وأمراض الجهاز التنفسي كضيق في التنفس وأمراض الغدد الصماء وأهمها الاصابة بمرض السكري و أمراض في الجهاز الهضمي كعسر الهضم والتهابات المرارة بالاضافة الى العيوب الجسمانية والاضطرابات النفسية مع ازدياد في معدلات الوفيات.
ان تناول الطعام يعد من النشاطات التي تبعث السعادة لدى الكثير من الناس، والسبب الرئيسي للأكل بطبيعة الحال هو سد احتياجات أجسامنا من العناصر الغذائية لنتمكن من أن نعيش. فالصحة الجيدة مرتبطة ارتباطا وثيقا بالغذاء الذي نأكله، ويجب أن نعلم ان الغذاء المرتفع الثمن ليس هو دائما الغذاء الصحي والضروري لأجسامنا، وانما الغذاء الصحي هو الغذاء الذي يحتوي على العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم وبكميات متوازنة.
وقد أعد خبراء التغذية الهرم الغذائي الارشادي ليستخدم كدليل في اختيار الاطعمةاحتياجاتات الجسم ان البدانة التي يعاني منها الكثيرون ناتجة عادة عن انعدام الوعي الغذائي وزيادة كمية الطعام مع الاساءة في اختيار الأصناف الغذائية مع قلة في المجهود والحركة المبذولة. فنحن نأكل أكثر مما تحتاج اليه اجسامنا ونتحرك قليلا، وبالتالي تحتجز بالجسم الطاقة الزائدة الناتجة عن الطعام على هيئة شحوم تتراكم بأجزاء متفرقة من الجسم. ويلقي البعض اللوم على الغدد،
والواقع ان الغدد الصماء مظلومة فهي لا تلعب الا دورا لا تزيد نسبته عن 2-3 % من حالات السمنة. ان المبدأالرئيسي في علاج البدانة هو الاقلال من كمية الطعام التي يتناولها الفرد يوميا شريطة أن يحتوي الغذاء على جميع العناصر الغذائية الرئيسية. وللحصول على وزن طبيعي وصحة جيدة يجب مراعاة ومعرفة العديد منالامور. قبل كل شيء لا يجوز أن يفرض نظام الحمية لوقت طويل، بل يجب أن تحدد المهلة اللازمة حسب فعاليتها للشخص الذي يتبع الحمية مع تحديد المراحل الصعبة التي سيمر بها، ويجب أن يكون هذا النظام فعالا خصوصا في الاسبوع الأول حتى لا يخيب أمل من يتبعه لأن النتائج الجيدة تشجع على المضي في تنفيذ التعليمات الضرورية لفقدان الوزن، ويجب أن يكون نظام الحمية بسيطا ومحددا وكاملا حتى لا يترك لمن يتبعه الفرصة لاختيار شىء غير مفهوم أو غير واضح في النظام. ليس القصود بالحمية الغذائية اتباع نظام غذائي قاسي لانزال أكبر قدر من الوزن الزائد خلال فترة محدودة ثم نعود بعدها الى النظام الغذائي السابق الذي كان السبب في حدوث السمنة، وانما الحمية الغذائية هي تغيير جذري للعادات الغذائية الخاطئة كعدم تناول وجبةالفطور الصباحية والتركيز على وجبتي الغداء والعشاء أو تناول وجبات خفيفة بين الوجبات مثل المكسرات والشوكولاته. ولوضع برنامج غذائي طويل الأمد يجب وضع خطةمفصلة ومحددة ومحاولة تطبيقها كتخطيط موعد محدد لممارسة الرياضة ووضع خطة محكمة لمواجهة التحديات والضغوطات التي تواجه الشخص عندما يكون مدعو لعزومة خارج المنزل، فيجب أن يكون هناك خطة وعزم ومعرفة بأنواع الأطعمة التي سيتضمنها في برنامجه الغذائي. تختلف حاجة الجسم الى السعرات الحرارية باختلاف العمر، الطول، الوزن، طبيعة العمل والجهد اليومي الذي يبذله الفرد، وبشكل عام يحتاج الرجال الى سعرات حرارية أكثر من السيدات في نفس العمر والطول والوزن. كما ان الأشخاص الذين يقومون بأعمال مكتبية يحتاجون الى سعرات حرارية أقل من العمال الذين يمارسون أعمالا شاقة كعمال البناء. لذلك على الفرد ان يتبع النظام الغذائي الأنسب له ويجب عليه ان لا يتبع برنامج غذائي وضع لغيره .