ركود الحراك الثقافي في أم الطوب
لجأ الحراك الثقافي بأم الطوب إلى نوم عميق لم يشهد له نظير حتى أثناء العشرية السوداء رغم توفر المنطقة على هياكل ثقافية مثل دار الشباب و المكتبة البلدية
وما بحوزتهما من إمكانيات مادية وبشرية و كذلك عدد كبير من الجمعيات إلا أنهم لم يستطيعوا تحريك الفغل الثقافي المرجو . عكس ما كان عليه الوضع سابقا
حينما كان المركز الثقافي و بأبسط الإمكانيات إن لم أقل بإنعدامها. أستطاع أن ينفض الغبار عن النشاط الثقافي ويحركه في أصعب فترة مرت بها المنطقة
خلال سنواة الجمر . ويعود ذلك للقائمين بتسيير المركز أنذاك الذين بذلوا قصارى جهدهم من أجل بعث ذلك الحراك .
وما بحوزتهما من إمكانيات مادية وبشرية و كذلك عدد كبير من الجمعيات إلا أنهم لم يستطيعوا تحريك الفغل الثقافي المرجو . عكس ما كان عليه الوضع سابقا
حينما كان المركز الثقافي و بأبسط الإمكانيات إن لم أقل بإنعدامها. أستطاع أن ينفض الغبار عن النشاط الثقافي ويحركه في أصعب فترة مرت بها المنطقة
خلال سنواة الجمر . ويعود ذلك للقائمين بتسيير المركز أنذاك الذين بذلوا قصارى جهدهم من أجل بعث ذلك الحراك .