الزواج ..... مودة ورحمة .
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه وبعد :
.... الحمد لله الذي أنعم علينا بنعمة الإسلام ، وجعل الزواج في الإسلام مودة ورحمة بين الزوجين وهذا فضل الله علينا نحن المسلمين . أما الزواج في الغرب وفي غير الديانة الإسلامية فهو زواج المصالح وبالتالي يصبح نقمة وليس نعمة .
..... في الغرب يرى الرجال أن الزوج هو رجل فقد حريته بحثا عن السعادة وأن الزوج المحترم هو الذي يذكر عيد ميلاد زوجته ولكنه ينسى عمرها . أما المرأة فترى أن الرجل هو ذاك المخلوق المزعج الذي يبحث عن جوه العائلي عنما يكون في الفندق ويرغب أن يعامله أهل بيته كما يعامله خدم الفنادق .
..... وفي وقتنا الحاضر إختلط الحابل بالنابل .فأصبحت المرأة العربية والمسلمة تقلد الغربيات في كل أمورها إلا من رحم ربي ...... وبما أن كبرياء المرأة وطموحها الذي وصل بها حد طلب المساواة ( وإن كان الإسلام أعطاها حقها كاملا والحمد لله ربي العالمين ) قلنا إلى حد طلب المساواة يمنعانها من أن تكون خادما للرجل فقط ترفضه تماما من حياتها أو على الأقل ترفض فيه جانب الزوج ، وعلى ذكر المساواة يقال .... لن تصبح النساء مساويات للرجال إلا عندما يتقبلن الصلع ويعتبرنه علامة من علامات الوسامة والإعتبار ، هذا بطلب الحال أكثريتها في المجتمعات الغربية أو المقلدات لهن في الوطن العربي والإسلامي .
..... سؤلت إحدى الغربيات عن السبب الذي جعلها لم تتزوج قط ...... فقالت : وما الحاجة إلى الزواج ولدي في المنزل كل ما أحتاج إليه ففي الصباح ينبح كلبي ، وبعد الظهر تشرع الببغاء في إرسال الشتائم ..... والهر يعود إلى البيت في ساعة متأخرة من الليل ....... ما أتعسها حياة المرأة في الغرب وما أتعس المقلدات لهن في عالمنا العربي .
.... وفي الإسلام المرأة هي نصف الدين وهي الأم والبنت والاخت والعمة والخالة .....إلخ . محترمة في مجتمعها ، متحجبة والحمد لله ، ولا تقلد الكاسيات العاريات من أذناب الغربيات .
......قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم " يا معشر الشباب من أراد منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء "أو كما قال صلى الله عليه وسلم .
.... الحمد لله الذي أنعم علينا بنعمة الإسلام ، وجعل الزواج في الإسلام مودة ورحمة بين الزوجين وهذا فضل الله علينا نحن المسلمين . أما الزواج في الغرب وفي غير الديانة الإسلامية فهو زواج المصالح وبالتالي يصبح نقمة وليس نعمة .
..... في الغرب يرى الرجال أن الزوج هو رجل فقد حريته بحثا عن السعادة وأن الزوج المحترم هو الذي يذكر عيد ميلاد زوجته ولكنه ينسى عمرها . أما المرأة فترى أن الرجل هو ذاك المخلوق المزعج الذي يبحث عن جوه العائلي عنما يكون في الفندق ويرغب أن يعامله أهل بيته كما يعامله خدم الفنادق .
..... وفي وقتنا الحاضر إختلط الحابل بالنابل .فأصبحت المرأة العربية والمسلمة تقلد الغربيات في كل أمورها إلا من رحم ربي ...... وبما أن كبرياء المرأة وطموحها الذي وصل بها حد طلب المساواة ( وإن كان الإسلام أعطاها حقها كاملا والحمد لله ربي العالمين ) قلنا إلى حد طلب المساواة يمنعانها من أن تكون خادما للرجل فقط ترفضه تماما من حياتها أو على الأقل ترفض فيه جانب الزوج ، وعلى ذكر المساواة يقال .... لن تصبح النساء مساويات للرجال إلا عندما يتقبلن الصلع ويعتبرنه علامة من علامات الوسامة والإعتبار ، هذا بطلب الحال أكثريتها في المجتمعات الغربية أو المقلدات لهن في الوطن العربي والإسلامي .
..... سؤلت إحدى الغربيات عن السبب الذي جعلها لم تتزوج قط ...... فقالت : وما الحاجة إلى الزواج ولدي في المنزل كل ما أحتاج إليه ففي الصباح ينبح كلبي ، وبعد الظهر تشرع الببغاء في إرسال الشتائم ..... والهر يعود إلى البيت في ساعة متأخرة من الليل ....... ما أتعسها حياة المرأة في الغرب وما أتعس المقلدات لهن في عالمنا العربي .
.... وفي الإسلام المرأة هي نصف الدين وهي الأم والبنت والاخت والعمة والخالة .....إلخ . محترمة في مجتمعها ، متحجبة والحمد لله ، ولا تقلد الكاسيات العاريات من أذناب الغربيات .
......قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم " يا معشر الشباب من أراد منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء "أو كما قال صلى الله عليه وسلم .