حقيقة الرجل
حقيقة الرجل
الرجل عطر ثمين ينثر حضوره في المكان ثم اذا رحل بقيت بقاياه .. والرجل سر من اسرار السعادة الدنيوية .. هبة من الله للنساء ... من عرفت كنهه ذاقت زينة الحياة وبهجتها .. وادركت نعيم السكن الى حي لا الى ميت .. نعيم السكن الى قلب وجوارح .. ليس الى جدران واسقف ..
اثنان لا يفترقان .. رجل مستقيم وجنة الارض .. اذا حضر الاول تحقق الثاني .. والمراة التي تعيش تحت مظلة رجل مستقيم تعرف مذاق الجنة وهي على الارض .. فالرجل اذا جلجل بصوته اهتزت الانوثة وربت .. ومال غصن المراة فأورق .. وتدافع الاطفال يتسابقون فرحا .. جاء السعد .. والبيت الذي لا يدخله رجل بيت محروم .. والحرمان اشد من الفقر خطرا ..
اذا قالت المراة الحياة بلا رجل احلى فهي تكذب على نفسها فحقيقة واحدة لا تبطل بمرور الوقت .. ان الله خلق الرجل والمراة ليكمل كلا منهما الاخر .. وكل منهما ناقص في غياب الاخر .. والإعمار للحياة يبدا من عند الرجل وينتهي عند المراة .. فرحم الانثى يقذف بالرجال .. لكن االاساس رجل في الظهر اعطى ثم اخذ ..
الرجل للمراة سند .. وللحياة نعمة ؟؟ وللبيت عماد... وللانوثة ري .. وللاوجاع ستر ... وللحاجات سداد .. وللشدائد فارس .. تكذب من تقول ان لا ضرورة لوجود الرجل في حياتها .. ففي اقل الاشياء للرجل تاثير على المراة .. الكلمة الحلوة منه تحييها حياة طيبة .. والكلمة المرة منه تشقيها وتحييها حياة بائسة .. اما الكلمة من غيره حتى لو كانت من امراة اخرى فعمر النشوة فيها قصير .. ووقع صداها ضئيل .. مثلها كشعلة عود ثقاب تضيء وتنطفيء بسرعة وقوة تاثيرها الى اجل محدود .. المراة يسعدها مديح امراة اخرى لها لكن مديح الرجل يطربها ويجعلها تحلق بنشوة وسعادة .. وثقة وامل .. ورضا وحبور ...كانها تشهد ولادتها من جديد ..
فالرجل انتصار للمراة .. ورجل لا تزداد به المراة قوة ومضاء .. رجولته ناقصة .. وطلته باهته .. ولولا رجال مانحون ما كانت نساء بارزات .. هو يعطيها المساحة وهي ترعى البذور .. هو يسعى ثم تاتي هي فتحصد ..
يقولون وراء كل عظيم امراة .. هراء ما يقولون .. ما اكثر العظماء الذين لم يظهر في التاريخ اثر للمراة في حياتهم ...؟؟ لكن التخابث الذكوري اراد ان يلجم النساء بفكرة تعويضية تعوضهن مصابهن في خروجهن من قائمة العظماء فابتكر هذه العبارة المعسولة.. كم عدد العظيمات في التاريخ مقابل عدد العظماء ..؟؟ لذلك كانت العبارة تعويض فاقد .. زطبطبة ذكورية على اكتاف النساء .. لا احد وراء احد .. فالعظمة لا تحاتج الى يد تدفعها .. اناه قوة تظهر ببطء .. وتشق لنفسها الطريق .. واذا كان لا بد ن مانح ومعط وباذل فما هو الا الرجل .. الرجال يبنون القواعد والنساء يصعدن عليها واصبحن واقفات .. الرجال ارادوها واقفة فوقعت ...!!!
الرجل عطر ثمين ينثر حضوره في المكان ثم اذا رحل بقيت بقاياه .. والرجل سر من اسرار السعادة الدنيوية .. هبة من الله للنساء ... من عرفت كنهه ذاقت زينة الحياة وبهجتها .. وادركت نعيم السكن الى حي لا الى ميت .. نعيم السكن الى قلب وجوارح .. ليس الى جدران واسقف ..
اثنان لا يفترقان .. رجل مستقيم وجنة الارض .. اذا حضر الاول تحقق الثاني .. والمراة التي تعيش تحت مظلة رجل مستقيم تعرف مذاق الجنة وهي على الارض .. فالرجل اذا جلجل بصوته اهتزت الانوثة وربت .. ومال غصن المراة فأورق .. وتدافع الاطفال يتسابقون فرحا .. جاء السعد .. والبيت الذي لا يدخله رجل بيت محروم .. والحرمان اشد من الفقر خطرا ..
اذا قالت المراة الحياة بلا رجل احلى فهي تكذب على نفسها فحقيقة واحدة لا تبطل بمرور الوقت .. ان الله خلق الرجل والمراة ليكمل كلا منهما الاخر .. وكل منهما ناقص في غياب الاخر .. والإعمار للحياة يبدا من عند الرجل وينتهي عند المراة .. فرحم الانثى يقذف بالرجال .. لكن االاساس رجل في الظهر اعطى ثم اخذ ..
الرجل للمراة سند .. وللحياة نعمة ؟؟ وللبيت عماد... وللانوثة ري .. وللاوجاع ستر ... وللحاجات سداد .. وللشدائد فارس .. تكذب من تقول ان لا ضرورة لوجود الرجل في حياتها .. ففي اقل الاشياء للرجل تاثير على المراة .. الكلمة الحلوة منه تحييها حياة طيبة .. والكلمة المرة منه تشقيها وتحييها حياة بائسة .. اما الكلمة من غيره حتى لو كانت من امراة اخرى فعمر النشوة فيها قصير .. ووقع صداها ضئيل .. مثلها كشعلة عود ثقاب تضيء وتنطفيء بسرعة وقوة تاثيرها الى اجل محدود .. المراة يسعدها مديح امراة اخرى لها لكن مديح الرجل يطربها ويجعلها تحلق بنشوة وسعادة .. وثقة وامل .. ورضا وحبور ...كانها تشهد ولادتها من جديد ..
فالرجل انتصار للمراة .. ورجل لا تزداد به المراة قوة ومضاء .. رجولته ناقصة .. وطلته باهته .. ولولا رجال مانحون ما كانت نساء بارزات .. هو يعطيها المساحة وهي ترعى البذور .. هو يسعى ثم تاتي هي فتحصد ..
يقولون وراء كل عظيم امراة .. هراء ما يقولون .. ما اكثر العظماء الذين لم يظهر في التاريخ اثر للمراة في حياتهم ...؟؟ لكن التخابث الذكوري اراد ان يلجم النساء بفكرة تعويضية تعوضهن مصابهن في خروجهن من قائمة العظماء فابتكر هذه العبارة المعسولة.. كم عدد العظيمات في التاريخ مقابل عدد العظماء ..؟؟ لذلك كانت العبارة تعويض فاقد .. زطبطبة ذكورية على اكتاف النساء .. لا احد وراء احد .. فالعظمة لا تحاتج الى يد تدفعها .. اناه قوة تظهر ببطء .. وتشق لنفسها الطريق .. واذا كان لا بد ن مانح ومعط وباذل فما هو الا الرجل .. الرجال يبنون القواعد والنساء يصعدن عليها واصبحن واقفات .. الرجال ارادوها واقفة فوقعت ...!!!
