خروقات رئيس جماعة تيناست
متجر خروقات رئيس جماعة تيناست بالجملة في خدمة البلطجية لا الساكنة
ان جماعة تيناست اصبحت ضيعة في ملك رئيس الجماعة عبد الرزاق المنصور ومستشاريه الموالين بحيث ازددات الخروقات اكثر بعدما خسر في الانتخابات البرمانية الاخيرة في الحصول على معقد برماني بعد رفض الساكنة التصويت عليه لانه فقد مصداقيتة في تدبير شؤون الجماعة , بدأت عملية نهب باساليب متطورة وتطورت معها طرق الاختلاس والخروقات في عدة ميادين على سبيل المثال لا الحصر نشير الى.
= استغلاله للجمعيات المحلية لاغراض سياسية كما قام بحرمان تلاميذ من الخيرية الاسلامية لدار الطالب بتيناست التي يرأسها من واجباتهم بدعوى ان أبائهم لم يصوتوا لصالحه ,كما قام بتعيين عمال قام بتوظيفهم في الخيرية الاسلامية ودفعهم الى تاسيس جمعية النقل المدرسي ليسهل عليه استغلال الاباء لتحقيق اغراضه السياسية في الانتخابات الجماعية المقبلة وحرمان شباب المنطقة من طلاب جامعيين وغيرهم من القيام بمهة تسيير شؤون الجمعية حتى يسهل عليه استغلال النقل المدرسي سياسيا على حساب العمل الجمعوي , وقام بتوظيف سائق لحافلة النقل المدرسي دون توفره على منصب في الميزانية دون احترام قانون ا لوظيفة العمومية في المباريات وعملية الانتقاء امام اعيون السلطات المحلية مقابل حصوله على مبلغ 20,000,00 درهم بدعم من السيد محمد لشهب المستشار الجماعي وحرمان اخرين من هذا الحق , اضافة الى خرقه قانون الصفقات العمومية صفقة رقم 2012.01. بتاريخ 06 فبراير 2012 المتعلقة ببناء دار الطالبة بتيناست وتسليم الصفقة الى احد اقربائه بتسريب مبلغ الصفقة من طرف الخليفة الاول للرئيس ومهندس الجماعة بحكم قرابتهم العائلية له واقصاء ممنهج ل08 منافسين اخرين سبق لهم ان قدموا شكاية في الموضوع الى كل من السيد القائد والسيد عامل الاقليم بالاضافة الى تهميش دوائر انتخابية تايناست المركز,تايجدات, تايناست الزورق, واولاد اعمار , ودائرة بني اكرامة العيساوي ودائرة محمد طعامة رئيس اللجنة المالية لمعارضته سياسة الرئيس بحيث منذ توليه رئاسة المجلس في سنة 2009 لم يبرمج ولو 5,00 درهم لفائدة دوائر تيناست لان مستشاريها في المعارضة لم يصوتوا لصالحه في البرلمان وهذا حيف في حق الساكنة
وتكريسه لسياسة النزعة القبلية كما فعل والده سابقا سنة 2004 التي ادت الى صراعات بين الدواوير كادت ان تكون دامية لولا تدخلات السلطات المحلية والسلطات العليا جزاهم الله خيرا كانوا سببا في تفادي القتال بين الساكنة الجماعية ,صرف الاعتمادات المخصصة لاصلاح البنايات الادارية لاصلاح مقر الجماعة الاهلة للسقوط على الموظفين امام غياب اصلاح الجماعة وغياب التجهيزات الادارية مما يجعل ظروف العمل بالجماعة غير مناسبة , وقد استغلت 02 سيارات الاسعاف الجماعية لنقل اكياس من الاتربة من تايجدات قيل انها ذهب لى مدينة تازة ومنها الى فاس في السيارة الجماعية رقم 151000 ج يسوقوها المستشار الربلة محمد والعون العمومي الغطي المهدي بمباركة رئيس الجماعة والسيد الخروبي لحسن رئيس مقاطعة المياه والغابات بتيناست الذي اصبح يتدخل في تدبير شؤون الجماعة بالظغط على الرئيس لتحقيق اغراضه الشخصية واستغلاله لجمعيات الكسابة المتواجدة بتيناست ناهيك على توزيع فصل التنقل على المستشارين الموالين دون قيامهم باية مهمة لفائدة ا لجماعةوكذا فصل تنقل ا لموظفين الذي يوزع غنيمته على الاشباح والبلطجية الموالية الذين يتقاضون ولا يعملون ولا يحضرون اوامرالمهمة مزورة خالية من الاعمال الادارية او الاعمال الشاقة والملوثة دون قيامهم بهذه الاعمال وتهميش الباقي كايطار الكاتب العام الذي قيل انه همش عدة مرات في حقه في التعويض ونهجه لسياسة الاذن الصماء وتهميش المهام الادارية المنوطة بكل مصلحة اصبحت الجماعةتسير من طرف البلطجية شغل الرئيس هو نهب فصول الميزانية بمساعدة محمد لشهب لقضاءليالي الحمر والقصاير مع الفاسدات .
غريب امر عبد الرزاق المنصور مرشح الكتاب الذي ابان عن نيته في ضرب مصلح الجماعة مع احترامنا الصادق لمبادئ الكتاب الذي لم يعودنا على هذه الاشكال اللصوصية التي يقترفها رئيس جماعة تيناست , يا حسرتاه على جماعة تيناست التي كانت جنة خضراء فاصبحت مزبلة لرمي النفايات في محاضر الرئيس خربها ونتهك رمة اهلها وشوه جماليتها فهل من مغيث لانقاذ جماعة تيناست من النهب والسطو والاستغلال واستفحال ظاهرة الرشوة وتكريس الزبونية والمحسوبية ونهب جيوب المواطنين مقابل عقد الازدياد اوغيره اما قانون البناء لاوجود له بهذه الجماعة لان المهندس ولجنة اليقظة لتطبيق قانون البناء منهمكة في جمع 200,00 درهم عن كل معاينة مقابل السكوت عن تطبيق القانون وخوفا على فقدان الرئيس لكرسي الرئاسة الوهمية لهذا المجلس التي تطبخ في دهاليزه مصالح المواطنين الابرياء وحرمانهم من ابسط حقوقهم في التنمية والتغيير الذي جاء به الدستور الجديد , اين نحن كساكنة من تخليق الادارة وفضح الاشباح وتطبيق نصوص الميثاق الجماعي في التسيير وتدبير شؤون الجماعة لكن في غياب المراقبة وغياب المشاريع التنموية والبنية التحتية هذا كله لا يهم المجلس الجماعي لتيناست لان الجماعة اصبحت ضيعة في ملك الرئيس الذي يبحث عن الغنيمة المختفية في فصول ميزانية الجماعة ارحمونا ....ارحمونا .....انصفونا ان جماعة تايناست تحت النار تحترق ولا منقذ.
ان جماعة تيناست اصبحت ضيعة في ملك رئيس الجماعة عبد الرزاق المنصور ومستشاريه الموالين بحيث ازددات الخروقات اكثر بعدما خسر في الانتخابات البرمانية الاخيرة في الحصول على معقد برماني بعد رفض الساكنة التصويت عليه لانه فقد مصداقيتة في تدبير شؤون الجماعة , بدأت عملية نهب باساليب متطورة وتطورت معها طرق الاختلاس والخروقات في عدة ميادين على سبيل المثال لا الحصر نشير الى.
= استغلاله للجمعيات المحلية لاغراض سياسية كما قام بحرمان تلاميذ من الخيرية الاسلامية لدار الطالب بتيناست التي يرأسها من واجباتهم بدعوى ان أبائهم لم يصوتوا لصالحه ,كما قام بتعيين عمال قام بتوظيفهم في الخيرية الاسلامية ودفعهم الى تاسيس جمعية النقل المدرسي ليسهل عليه استغلال الاباء لتحقيق اغراضه السياسية في الانتخابات الجماعية المقبلة وحرمان شباب المنطقة من طلاب جامعيين وغيرهم من القيام بمهة تسيير شؤون الجمعية حتى يسهل عليه استغلال النقل المدرسي سياسيا على حساب العمل الجمعوي , وقام بتوظيف سائق لحافلة النقل المدرسي دون توفره على منصب في الميزانية دون احترام قانون ا لوظيفة العمومية في المباريات وعملية الانتقاء امام اعيون السلطات المحلية مقابل حصوله على مبلغ 20,000,00 درهم بدعم من السيد محمد لشهب المستشار الجماعي وحرمان اخرين من هذا الحق , اضافة الى خرقه قانون الصفقات العمومية صفقة رقم 2012.01. بتاريخ 06 فبراير 2012 المتعلقة ببناء دار الطالبة بتيناست وتسليم الصفقة الى احد اقربائه بتسريب مبلغ الصفقة من طرف الخليفة الاول للرئيس ومهندس الجماعة بحكم قرابتهم العائلية له واقصاء ممنهج ل08 منافسين اخرين سبق لهم ان قدموا شكاية في الموضوع الى كل من السيد القائد والسيد عامل الاقليم بالاضافة الى تهميش دوائر انتخابية تايناست المركز,تايجدات, تايناست الزورق, واولاد اعمار , ودائرة بني اكرامة العيساوي ودائرة محمد طعامة رئيس اللجنة المالية لمعارضته سياسة الرئيس بحيث منذ توليه رئاسة المجلس في سنة 2009 لم يبرمج ولو 5,00 درهم لفائدة دوائر تيناست لان مستشاريها في المعارضة لم يصوتوا لصالحه في البرلمان وهذا حيف في حق الساكنة
وتكريسه لسياسة النزعة القبلية كما فعل والده سابقا سنة 2004 التي ادت الى صراعات بين الدواوير كادت ان تكون دامية لولا تدخلات السلطات المحلية والسلطات العليا جزاهم الله خيرا كانوا سببا في تفادي القتال بين الساكنة الجماعية ,صرف الاعتمادات المخصصة لاصلاح البنايات الادارية لاصلاح مقر الجماعة الاهلة للسقوط على الموظفين امام غياب اصلاح الجماعة وغياب التجهيزات الادارية مما يجعل ظروف العمل بالجماعة غير مناسبة , وقد استغلت 02 سيارات الاسعاف الجماعية لنقل اكياس من الاتربة من تايجدات قيل انها ذهب لى مدينة تازة ومنها الى فاس في السيارة الجماعية رقم 151000 ج يسوقوها المستشار الربلة محمد والعون العمومي الغطي المهدي بمباركة رئيس الجماعة والسيد الخروبي لحسن رئيس مقاطعة المياه والغابات بتيناست الذي اصبح يتدخل في تدبير شؤون الجماعة بالظغط على الرئيس لتحقيق اغراضه الشخصية واستغلاله لجمعيات الكسابة المتواجدة بتيناست ناهيك على توزيع فصل التنقل على المستشارين الموالين دون قيامهم باية مهمة لفائدة ا لجماعةوكذا فصل تنقل ا لموظفين الذي يوزع غنيمته على الاشباح والبلطجية الموالية الذين يتقاضون ولا يعملون ولا يحضرون اوامرالمهمة مزورة خالية من الاعمال الادارية او الاعمال الشاقة والملوثة دون قيامهم بهذه الاعمال وتهميش الباقي كايطار الكاتب العام الذي قيل انه همش عدة مرات في حقه في التعويض ونهجه لسياسة الاذن الصماء وتهميش المهام الادارية المنوطة بكل مصلحة اصبحت الجماعةتسير من طرف البلطجية شغل الرئيس هو نهب فصول الميزانية بمساعدة محمد لشهب لقضاءليالي الحمر والقصاير مع الفاسدات .
غريب امر عبد الرزاق المنصور مرشح الكتاب الذي ابان عن نيته في ضرب مصلح الجماعة مع احترامنا الصادق لمبادئ الكتاب الذي لم يعودنا على هذه الاشكال اللصوصية التي يقترفها رئيس جماعة تيناست , يا حسرتاه على جماعة تيناست التي كانت جنة خضراء فاصبحت مزبلة لرمي النفايات في محاضر الرئيس خربها ونتهك رمة اهلها وشوه جماليتها فهل من مغيث لانقاذ جماعة تيناست من النهب والسطو والاستغلال واستفحال ظاهرة الرشوة وتكريس الزبونية والمحسوبية ونهب جيوب المواطنين مقابل عقد الازدياد اوغيره اما قانون البناء لاوجود له بهذه الجماعة لان المهندس ولجنة اليقظة لتطبيق قانون البناء منهمكة في جمع 200,00 درهم عن كل معاينة مقابل السكوت عن تطبيق القانون وخوفا على فقدان الرئيس لكرسي الرئاسة الوهمية لهذا المجلس التي تطبخ في دهاليزه مصالح المواطنين الابرياء وحرمانهم من ابسط حقوقهم في التنمية والتغيير الذي جاء به الدستور الجديد , اين نحن كساكنة من تخليق الادارة وفضح الاشباح وتطبيق نصوص الميثاق الجماعي في التسيير وتدبير شؤون الجماعة لكن في غياب المراقبة وغياب المشاريع التنموية والبنية التحتية هذا كله لا يهم المجلس الجماعي لتيناست لان الجماعة اصبحت ضيعة في ملك الرئيس الذي يبحث عن الغنيمة المختفية في فصول ميزانية الجماعة ارحمونا ....ارحمونا .....انصفونا ان جماعة تايناست تحت النار تحترق ولا منقذ.
