قصة كوكا مايسا
القصة : كوكا كولا مايسا
هذا ليس لإسم كوكا كولا جديدة وإنما لقصة حقيقية وقعت في بلدية البيوض أبطالها تقلدوا مناصب الحكم في البلدية ونظرا لطمعهم الزائد فقرر صاحب البادية أن يعلمهم درسا في الأدب وعدم الكذب والخداع
وقبل أن أسرد عليكم هذه القصة فلقد أردت من خلالها أن يعلم كل من تسول له نفسه ونحن على أبواب الإنتخابات البلدية أن يتصف بهذه الصفات وأن ينظر في نفسه أنه يحكم كيفما يشاء ومتى شاء وأينما شاء .
القصة كما قيلت لي :
أنه في يوم من الأيام وقع بعض البدو الرحل في أيدي حكامنا المحلين اللطفاء وضمنوا له من خلال لقائه بهم بأنهم سيعطونه سكنا ، وفي كل مرة يأتون إليه ويطلبون منه تجهيز خروف للشواء
ويتعذرون له في كل مرة أن ملفه ليس جهزا وتنقصه أوراق وتعددت مرات الشواء ولكن الملف لم يكتمل بعد.
إلى أن تفطن لهم ولكذبهم فقرر أن يباغتهم بما لايرغبون فيه فكان له أنه في مرة من المرات طلبوا منه تزويدهم بمادة الشواء فقال لهم بالحرف الواحد (جيبوا كوكا كولا)
ونادى على كلبة له إسمها مايسا وبكى قبل أن يذبحها ،ثم ذبحها وسلخها وشواها وطبعا قدمها لأصحاب البطون التي لاتشبع فأكلوا منها ولم يتركوا منها لحما ولاعظما.
ثم بعد ذلك سألهم عن مصير ملفه فكان الجواب كالمرات السابقة
فقال لهم إن ماأكلتموه في هذه اللحظة هو لحم كلب وليس باللحم خروف
فمنهم بدأبعملية القئ ومنهم من إتجه صوب المستشفى ومنهم ..............وإنتهت القصة.
ولله في خلقه شؤون
هذا ليس لإسم كوكا كولا جديدة وإنما لقصة حقيقية وقعت في بلدية البيوض أبطالها تقلدوا مناصب الحكم في البلدية ونظرا لطمعهم الزائد فقرر صاحب البادية أن يعلمهم درسا في الأدب وعدم الكذب والخداع
وقبل أن أسرد عليكم هذه القصة فلقد أردت من خلالها أن يعلم كل من تسول له نفسه ونحن على أبواب الإنتخابات البلدية أن يتصف بهذه الصفات وأن ينظر في نفسه أنه يحكم كيفما يشاء ومتى شاء وأينما شاء .
القصة كما قيلت لي :
أنه في يوم من الأيام وقع بعض البدو الرحل في أيدي حكامنا المحلين اللطفاء وضمنوا له من خلال لقائه بهم بأنهم سيعطونه سكنا ، وفي كل مرة يأتون إليه ويطلبون منه تجهيز خروف للشواء
ويتعذرون له في كل مرة أن ملفه ليس جهزا وتنقصه أوراق وتعددت مرات الشواء ولكن الملف لم يكتمل بعد.
إلى أن تفطن لهم ولكذبهم فقرر أن يباغتهم بما لايرغبون فيه فكان له أنه في مرة من المرات طلبوا منه تزويدهم بمادة الشواء فقال لهم بالحرف الواحد (جيبوا كوكا كولا)
ونادى على كلبة له إسمها مايسا وبكى قبل أن يذبحها ،ثم ذبحها وسلخها وشواها وطبعا قدمها لأصحاب البطون التي لاتشبع فأكلوا منها ولم يتركوا منها لحما ولاعظما.
ثم بعد ذلك سألهم عن مصير ملفه فكان الجواب كالمرات السابقة
فقال لهم إن ماأكلتموه في هذه اللحظة هو لحم كلب وليس باللحم خروف
فمنهم بدأبعملية القئ ومنهم من إتجه صوب المستشفى ومنهم ..............وإنتهت القصة.
ولله في خلقه شؤون