بني حرام ترحب بكم
أهلا بكم في قريتنا بني حرام
قريتنا تقع على الحد الفاصل بين محافظتي المنيا و أسيوط مركزي ديرمواس و ديروط هي قرية أم من حيث الخدمات و مجلس القرية و تعدادها و علاقاتها وموقعها و أيضا تاريخها
بني حرام من قرى ديرمواس المنيا
هي قرية تقع على الحدود بين المنيا و أسيوط تبعد حوالي 8 كيلو متر عن ديروط و حوالي 15كيلو متر عن ديرمواس تقع علي يمين بحر يوسف وهي أول سكن قرية على يمينه و تعتمد على الزراعة بالدرجة الأولى و عائلاتها فقيرة إلى حد ما ليس بها قصور و لا عائلات ضاربة في التاريخ تميل إلى تعليم أولادها و خاصة الذكور هاجر منها الآلاف على مر السنين نظرا لضيق العيش نادرا ما يعود للعيش فيها شخص هجرها كان يضرب بها المثل في إلى وقت قريب غالبا ما يميل أهلها إلى الصلح و الوئام بفضل الله توجد معايشة بين المسلمين و مسيحيين و هم يتبادلون الاحترام و توجد مشاركات في الأرض و مزارعات بين الطرفين بعا مساجد عديدة و بها كنيسة أيضا زمامها الزراعي ضيق يتفوق من أبنائها من يعيشون خارجها أهلها طيبون يحترمون كبير السن و المقام و يبجلونه نسبة الفقر مرتفعة إلا أنها لا تظهر لما يتسمون به من القناعة أهلها مجتهدون و مكافحون التدين لديهم فطري خرج منها أساتذة في الجامعات وأعضاء مجلس شعب و مديري أمن و مدير كلية الشرطة و أطباء و مهندسون و محامون و مدرسون و مواقع عدة لكنها مقارنة بجيرانها قليلة العيش فيها مر و العيش خارجها أمر فمن عاش فيها و خاصة أيام صباه لا يسلوها يلفها الماء من ثلاث جوانب بحر يوسف من الغرب و الترعة الكبيرة من الشرق و الشمال و تتفرع عندها إلى 4 ترع صغيرة بها مجلس قروي و مدرسة إعدادية و معهد أزهري و أربعة مدارس ابتدائية مدرسة للفصل الواحد ونقطة شرطة و بعض الخدمات و هي ذات كثافة سكانية عالية تربطها بجيرانها علاقات مصاهرة و معاملات ووسائل المواصلات و بوابتها إلى ديروط لها ثقل في الموازين الانتخابية معدل الجريمة منخفض لا يوجد بها أنشطة سوى الزراعة و ما يتصل بها و الأنشطة التجارية الاستهلاكية من اشهر عائلاتها أولاد مهران و أولاد صيام و أولاد عبد الله و الضواحي و العوامر و العلامية و المحارصة و الغنادرة و الفراغلة و أولاد عمر عطية و غيرهم
كان من أبنائها من ساهم في مقتل مفتش السجون الإنجليزية إبان الاحتلال الانجليزي بوب في حادث القطار الشهير
أرجو مساهمة شباب القرية حسن أمين المحامي
قريتنا تقع على الحد الفاصل بين محافظتي المنيا و أسيوط مركزي ديرمواس و ديروط هي قرية أم من حيث الخدمات و مجلس القرية و تعدادها و علاقاتها وموقعها و أيضا تاريخها
بني حرام من قرى ديرمواس المنيا
هي قرية تقع على الحدود بين المنيا و أسيوط تبعد حوالي 8 كيلو متر عن ديروط و حوالي 15كيلو متر عن ديرمواس تقع علي يمين بحر يوسف وهي أول سكن قرية على يمينه و تعتمد على الزراعة بالدرجة الأولى و عائلاتها فقيرة إلى حد ما ليس بها قصور و لا عائلات ضاربة في التاريخ تميل إلى تعليم أولادها و خاصة الذكور هاجر منها الآلاف على مر السنين نظرا لضيق العيش نادرا ما يعود للعيش فيها شخص هجرها كان يضرب بها المثل في إلى وقت قريب غالبا ما يميل أهلها إلى الصلح و الوئام بفضل الله توجد معايشة بين المسلمين و مسيحيين و هم يتبادلون الاحترام و توجد مشاركات في الأرض و مزارعات بين الطرفين بعا مساجد عديدة و بها كنيسة أيضا زمامها الزراعي ضيق يتفوق من أبنائها من يعيشون خارجها أهلها طيبون يحترمون كبير السن و المقام و يبجلونه نسبة الفقر مرتفعة إلا أنها لا تظهر لما يتسمون به من القناعة أهلها مجتهدون و مكافحون التدين لديهم فطري خرج منها أساتذة في الجامعات وأعضاء مجلس شعب و مديري أمن و مدير كلية الشرطة و أطباء و مهندسون و محامون و مدرسون و مواقع عدة لكنها مقارنة بجيرانها قليلة العيش فيها مر و العيش خارجها أمر فمن عاش فيها و خاصة أيام صباه لا يسلوها يلفها الماء من ثلاث جوانب بحر يوسف من الغرب و الترعة الكبيرة من الشرق و الشمال و تتفرع عندها إلى 4 ترع صغيرة بها مجلس قروي و مدرسة إعدادية و معهد أزهري و أربعة مدارس ابتدائية مدرسة للفصل الواحد ونقطة شرطة و بعض الخدمات و هي ذات كثافة سكانية عالية تربطها بجيرانها علاقات مصاهرة و معاملات ووسائل المواصلات و بوابتها إلى ديروط لها ثقل في الموازين الانتخابية معدل الجريمة منخفض لا يوجد بها أنشطة سوى الزراعة و ما يتصل بها و الأنشطة التجارية الاستهلاكية من اشهر عائلاتها أولاد مهران و أولاد صيام و أولاد عبد الله و الضواحي و العوامر و العلامية و المحارصة و الغنادرة و الفراغلة و أولاد عمر عطية و غيرهم
كان من أبنائها من ساهم في مقتل مفتش السجون الإنجليزية إبان الاحتلال الانجليزي بوب في حادث القطار الشهير
أرجو مساهمة شباب القرية حسن أمين المحامي