شاط الخير على زعير
شاط الخير على زعير حتى فرقوه بالبندير" الأسطورة تحكي أن القبائل المجاورة عرفت جفاف حاد فأتت إلى زعير لطلب المعونة و الإغاثة لها و للحيوان، فاسقبلوا بالحفاوة، و بعد كرم الضيافة ساد الفرح و الابتهاج و عم الرقص و الأهازيج التقليدية خلال تقديم الزرع إلى الزوار، و لما كثر العطاء الغير المنتظر قيل "شاط الخير على زعير حتى فرقوه بالبندير" لأن البندير بالفعل كان حاضرا و استعمل أيضا في عملية التوزيع. هذه المقولة حولها بعض الحاقدين قذفا في حق زعير، إنما هي العكس تماما للواقع