من أسرار النفس البشرية
ظهر علم أنماط الشخصية في بداية القرن العشرين على يد العالم السويسري ( كارل جوستاف جونز (
أحد تلامذة العالم النمساوي... سيجموند فرويد
علم أنماط الشخصية يبين الجانب الطبيعي للإنسان ولا يقيس النواحي التالية:
- مستوى الذكاء
- صحة الإنسان النفسية والبدنية
- الاضطرابات النفسية
- الانفعالات النفسية
- النضج(الرشد(
- المرض النفسي أو الجسمي
- الصدمات النفسية
- درجة التعلم
يوفر علم أنماط الشخصية طريقة علمية لفهم طبيعة النفس البشرية كما خلقها الله تعالى في صورتها الفطرية وحتى نفهم طبيعة السلوك والانفعالات وكيف تؤثر فينا الحياة، ويأتي الإنسان بعد ذلك ويستخدمها أو يطورها أو يحسنها ضمن بيئة الظروف الاجتماعية المحيطة به.
لقد قامت العالمة الامريكيه ازبل برقز وابنتها كاترين برقز وطوروا العلم خلال أربعين سنة من البحث والدراسة...
وقد اكتشفوا أن الشخصية الإنسانية الطبيعية تتكون من ثمان مكونات، وهي موزعة على أربعة زوايا، وهذا التقسيم ثابت حسب علماء الشخصية، وترتيب المكونات هو طبيعة الشخصية بامتزاج هذه المكونات الثمانية جميعاً،ففي الزاوية الأولى قد يكون الإنسان إما مفتوح على العالم أو المتحفظ، وفي الزاوية الثانية قد يكون حسي أو حدسي، وفي الزاوية الثالثة إما أن يكون مفكر أو وجداني، وفي الرابعة قد يكون حاسم أو تلقائي...
ولا علاقة لمكونات زاوية ما بمكونات الزوايا الأخرى...
وعلى ذلك فأن عدد الشخصيات على حسب نظرية أنماط الشخصية هي ستة عشر شخصيه.
وكل إنسان لديه تفضيل معين لمكون الشخصية في كل الزوايا، وهذا التفضيل الطبيعي هي من طبيعة خلق الإنسان، وهو ما يصبغ شخصية الإنسان بطبيعة معينة تميزه عن الشخصيات الأخرى.
أحد تلامذة العالم النمساوي... سيجموند فرويد
علم أنماط الشخصية يبين الجانب الطبيعي للإنسان ولا يقيس النواحي التالية:
- مستوى الذكاء
- صحة الإنسان النفسية والبدنية
- الاضطرابات النفسية
- الانفعالات النفسية
- النضج(الرشد(
- المرض النفسي أو الجسمي
- الصدمات النفسية
- درجة التعلم
يوفر علم أنماط الشخصية طريقة علمية لفهم طبيعة النفس البشرية كما خلقها الله تعالى في صورتها الفطرية وحتى نفهم طبيعة السلوك والانفعالات وكيف تؤثر فينا الحياة، ويأتي الإنسان بعد ذلك ويستخدمها أو يطورها أو يحسنها ضمن بيئة الظروف الاجتماعية المحيطة به.
لقد قامت العالمة الامريكيه ازبل برقز وابنتها كاترين برقز وطوروا العلم خلال أربعين سنة من البحث والدراسة...
وقد اكتشفوا أن الشخصية الإنسانية الطبيعية تتكون من ثمان مكونات، وهي موزعة على أربعة زوايا، وهذا التقسيم ثابت حسب علماء الشخصية، وترتيب المكونات هو طبيعة الشخصية بامتزاج هذه المكونات الثمانية جميعاً،ففي الزاوية الأولى قد يكون الإنسان إما مفتوح على العالم أو المتحفظ، وفي الزاوية الثانية قد يكون حسي أو حدسي، وفي الزاوية الثالثة إما أن يكون مفكر أو وجداني، وفي الرابعة قد يكون حاسم أو تلقائي...
ولا علاقة لمكونات زاوية ما بمكونات الزوايا الأخرى...
وعلى ذلك فأن عدد الشخصيات على حسب نظرية أنماط الشخصية هي ستة عشر شخصيه.
وكل إنسان لديه تفضيل معين لمكون الشخصية في كل الزوايا، وهذا التفضيل الطبيعي هي من طبيعة خلق الإنسان، وهو ما يصبغ شخصية الإنسان بطبيعة معينة تميزه عن الشخصيات الأخرى.