أروع كتاب يمكنك قرائته
خَيْرُ كُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ.
رَوَاهُ أًحْمَد (1) و َأَصْحَابُ الْكُتُبِ السِّتَّةِ. (2)
---------
مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا؛لَا أَقُولُ: الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ.
رَوَاهُ التِّرْمَذِيُّ ،وَقَالَ:حَدِيْثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.(1)
---------
إِنَّ اللهَ يَرْفَعُ بِهَذَا الْكِتَابِ أَقْوَامًا وَيَضَعُ بِهِ آخَرِيْنَ.
رَوَاهُ مُسْلِمٌ،(1) وَابْنُ مَاجَه.(2)
------------
يَقُولُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ: مَنْ شَغَلَهُ الْقُرْآنُ وَذِكْرِيْ عَنْ مَسْأَلَتِيْ أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السَّائِلِيْنَ وَفَضْلُ كُلَامِ اللهِ عَلَى سَائِرِ الْكَلَامِ كَفَضْلِ اللهِ عَلَى خَلْقِهِ."
- رَوَاهُ التِّرْمَذِيُّ ، وَقَالَ: حَسَنٌ غَرِيْبٌ.(1)
-----
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآن كَمَثَلِ الْأُتْرُجَّةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِيْ لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ لَا رِيْحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ مَثَلُ الرَّيْحَانَةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِيْ لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ لَيْسَ لَهَا رِيْحٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ.
وَ فِيْ رِوَايَةٍ :مَثَلُ الْفَاجِرِ" بَدَلَ: الْمُنَافِقِ.
- رَوَاهُ أًحْمَدُ(1) ، وَالْبُخَارِيُّ(2)، وَمُسْلِمٌ(3)، وَأَبُو دَاوُدَ(4)، وَالتِّرْمَذِيُّ(5)، وَالنَّسَائِيُّ(6)، وَابْنُ مَاجَه(7).
------------------
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ مَثَلُ الْأُتْرُجَّةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِيْ لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَلَا رِيْحَ لَهَا وَمَثَلُ الْفَاجِرِ الَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الرَّيْحَانَةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ وَمَثَلُ الْفَاجِرِ الَّذِيْ لَا يَقْرَأُ الْقُرْآن كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ طَعْمُهَا مَرٌّ وَلَا رِيْحَ لَهَا وَمَثَلُ الْجَلِيْسِ الصَّالِحِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْمِسْكِ إِنْ لَمْ يُصِبْكَ مِنْهُ شَيْءٌ أَصَابَكَ مِنْ رِيْحِهِ. وَمَثَلُ جَلِيْسِ السُّوْءِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْكِيرِْ إِنْ لَمْ يُصِبْكَ مِنْ سَوَادِهِ أَصَابَكَ مِنْ دُخَانِهِ.
- رَوَاهُ أَبُوْدَاوُدَ.(1)
----------------
الْمَاهِرُ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَالَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَيَتَتَعْتَعُ فِيْهِ وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْرَانِ.
وَ فِيْ رِوَايَةٍ : وَالَّذِيْ يَقْرَأُ وَهُوَ يَشْتَدُّ عَلَيْهِ لَهُ أَجْرَانِ.
- رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ(1)، وَمُسْلِمٌ(2)، وَاللَّفْظُ لَهُ، وَأَبُوْدَاوُدَ(3)، وَالتِّرْمَذِيُّ(4)، وَالنَّسَائِيُّ(5)، وَابْنُ مَاجَه.(6)
---------------
عَنْ أَبِيْ ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ : قُلْتُ: يَا رَسُوْلَ اللهِ أَوْصِنِيْ: قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ. فَإِنَّهَا رَأْسُ الْأَمْر كُلِّهِ. قُلْتُ : يَا رَسُوْلَ اللهِ زِدْنِيْ . قَالَ : عَلَيْكَ بِتِلَاوَة الْقُرْآنِ ، فَإِنَّهُ نُوْرٌلَكَ فِي الْأَرْضِ، وَذُخْرٌ(1) لَّكَ فِي السَّمَاءِ.
. في الأصل: نور و التصويب من مصدر المؤلف(1) رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ،وَصَحَّحَهُ فِيْ حَدِيْثٍ طَوِيْلٍ.(2) ،وَرَوَاهُ ابْنُ الضَّرِيْسِ.(3) وَأَبُو يَعْلَى:(4)
{حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى حَدَّثَنَا يَعْقُوْبٌ الْقُمِّيْ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُجَاهِدٍ} عَنْ أَبِيْ سَعِيْدٍ{الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُوْلَ اللهِ أَوْصِنِيْ قَالَ}:عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ،فَإِنَّهَا جِمَاعُ كُلِّ خَيْرٍ،وَ{عَلَيْكَ بِالْجِهَادِفَإِنَّهُ رَهْبَانِيَّةُالْمُسْلِمِيْنَ}عَلَيْكَ بِذِكْرِ اللهِ، وَتِلَاوَةِ الْقُرْآنِ(5)، فَإِنَّهُ نُوْرٌلَّكَ فِي الْأَرْضِ ، وَذِكْرٌ لَّكَ فِي السَّمَاءِ، وَاخْزُنْ لِسَانَكَ إِلَّا مِنْ خَيْرٍ ، فَإِنَّكَ بِذَلِكَ تَغْلِبُ الشَّيْطَانَ.
-------------
رَوَاهُ أًحْمَد (1) و َأَصْحَابُ الْكُتُبِ السِّتَّةِ. (2)
---------
مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا؛لَا أَقُولُ: الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ.
رَوَاهُ التِّرْمَذِيُّ ،وَقَالَ:حَدِيْثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.(1)
---------
إِنَّ اللهَ يَرْفَعُ بِهَذَا الْكِتَابِ أَقْوَامًا وَيَضَعُ بِهِ آخَرِيْنَ.
رَوَاهُ مُسْلِمٌ،(1) وَابْنُ مَاجَه.(2)
------------
يَقُولُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ: مَنْ شَغَلَهُ الْقُرْآنُ وَذِكْرِيْ عَنْ مَسْأَلَتِيْ أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السَّائِلِيْنَ وَفَضْلُ كُلَامِ اللهِ عَلَى سَائِرِ الْكَلَامِ كَفَضْلِ اللهِ عَلَى خَلْقِهِ."
- رَوَاهُ التِّرْمَذِيُّ ، وَقَالَ: حَسَنٌ غَرِيْبٌ.(1)
-----
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآن كَمَثَلِ الْأُتْرُجَّةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِيْ لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ لَا رِيْحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ مَثَلُ الرَّيْحَانَةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِيْ لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ لَيْسَ لَهَا رِيْحٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ.
وَ فِيْ رِوَايَةٍ :مَثَلُ الْفَاجِرِ" بَدَلَ: الْمُنَافِقِ.
- رَوَاهُ أًحْمَدُ(1) ، وَالْبُخَارِيُّ(2)، وَمُسْلِمٌ(3)، وَأَبُو دَاوُدَ(4)، وَالتِّرْمَذِيُّ(5)، وَالنَّسَائِيُّ(6)، وَابْنُ مَاجَه(7).
------------------
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ مَثَلُ الْأُتْرُجَّةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِيْ لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَلَا رِيْحَ لَهَا وَمَثَلُ الْفَاجِرِ الَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الرَّيْحَانَةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ وَمَثَلُ الْفَاجِرِ الَّذِيْ لَا يَقْرَأُ الْقُرْآن كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ طَعْمُهَا مَرٌّ وَلَا رِيْحَ لَهَا وَمَثَلُ الْجَلِيْسِ الصَّالِحِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْمِسْكِ إِنْ لَمْ يُصِبْكَ مِنْهُ شَيْءٌ أَصَابَكَ مِنْ رِيْحِهِ. وَمَثَلُ جَلِيْسِ السُّوْءِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْكِيرِْ إِنْ لَمْ يُصِبْكَ مِنْ سَوَادِهِ أَصَابَكَ مِنْ دُخَانِهِ.
- رَوَاهُ أَبُوْدَاوُدَ.(1)
----------------
الْمَاهِرُ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَالَّذِيْ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَيَتَتَعْتَعُ فِيْهِ وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْرَانِ.
وَ فِيْ رِوَايَةٍ : وَالَّذِيْ يَقْرَأُ وَهُوَ يَشْتَدُّ عَلَيْهِ لَهُ أَجْرَانِ.
- رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ(1)، وَمُسْلِمٌ(2)، وَاللَّفْظُ لَهُ، وَأَبُوْدَاوُدَ(3)، وَالتِّرْمَذِيُّ(4)، وَالنَّسَائِيُّ(5)، وَابْنُ مَاجَه.(6)
---------------
عَنْ أَبِيْ ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ : قُلْتُ: يَا رَسُوْلَ اللهِ أَوْصِنِيْ: قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ. فَإِنَّهَا رَأْسُ الْأَمْر كُلِّهِ. قُلْتُ : يَا رَسُوْلَ اللهِ زِدْنِيْ . قَالَ : عَلَيْكَ بِتِلَاوَة الْقُرْآنِ ، فَإِنَّهُ نُوْرٌلَكَ فِي الْأَرْضِ، وَذُخْرٌ(1) لَّكَ فِي السَّمَاءِ.
. في الأصل: نور و التصويب من مصدر المؤلف(1) رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ،وَصَحَّحَهُ فِيْ حَدِيْثٍ طَوِيْلٍ.(2) ،وَرَوَاهُ ابْنُ الضَّرِيْسِ.(3) وَأَبُو يَعْلَى:(4)
{حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى حَدَّثَنَا يَعْقُوْبٌ الْقُمِّيْ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُجَاهِدٍ} عَنْ أَبِيْ سَعِيْدٍ{الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُوْلَ اللهِ أَوْصِنِيْ قَالَ}:عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ،فَإِنَّهَا جِمَاعُ كُلِّ خَيْرٍ،وَ{عَلَيْكَ بِالْجِهَادِفَإِنَّهُ رَهْبَانِيَّةُالْمُسْلِمِيْنَ}عَلَيْكَ بِذِكْرِ اللهِ، وَتِلَاوَةِ الْقُرْآنِ(5)، فَإِنَّهُ نُوْرٌلَّكَ فِي الْأَرْضِ ، وَذِكْرٌ لَّكَ فِي السَّمَاءِ، وَاخْزُنْ لِسَانَكَ إِلَّا مِنْ خَيْرٍ ، فَإِنَّكَ بِذَلِكَ تَغْلِبُ الشَّيْطَانَ.
-------------