بيوناليو» شاطئ الرمال السوداء
بيوناليو» شاطئ الرمال السوداء
يقع شاطئ بيوناليو في جزيرة هاواي الكبرى، ويعتبر من أكثر الشواطئ زيارةً من بين الشواطئ السوداء القليلة الموجودة حول العالم.
وتكونت الرمال السوداء من الصخور التي قذفتها الحمم البركانية، ثم بردت حرارتها عند التقائها بمياه المحيط وتفتتت لتشكل رمالاً سوداء، تضفي على الشاطئ جوًّا من الأساطير الخيالية، حيث يعتقد السكان المحليون أنك إذا أخذت معك شيئًا من هذه الرمال إلى بيتك، فإنها ستجلب لك سوء الحظ.
ويشتهر الشاطئ إضافة لرماله السوداء بعدد من السلاحف البحرية منها السلاحف الخضراء وسلاحف هاوسكبيل المهددة بالانقراض والتي كثيراً ما تظهر وهي تزحف على الرمال السوداء.
ويتوافد على بيوناليو عدد كبير من السياح للاستمتاع بالمناظر الخلابة للشاطئ الأسود واقتراب من سلاحفه والغوص في قاعه.
وتعد السباحة في الشاطئ خطيرة بسبب كثرة الصخور ويعوض زوار الشاطئ متعة السباحة بالتخييم تحت شجر جوز الهند وأخذ قيلولة بعد الظهر في جو هادئ لا تسمع فيه إلا أمواج البحر الهادئة، أو الجلوس لساعات طويلة لتأمل الحديقة الجميلة ومشاهدة الأسماك في بركة المياه العذبة.
ويزخر الشاطئ بكميات كبيرة من المياه الجوفية العذبة وتقول الأسطورة أنه في زمن الجفاف، كان السكان الأصليون يغوصون في قاع البحر للحصول على المياه العذبة.
يقع شاطئ بيوناليو في جزيرة هاواي الكبرى، ويعتبر من أكثر الشواطئ زيارةً من بين الشواطئ السوداء القليلة الموجودة حول العالم.
وتكونت الرمال السوداء من الصخور التي قذفتها الحمم البركانية، ثم بردت حرارتها عند التقائها بمياه المحيط وتفتتت لتشكل رمالاً سوداء، تضفي على الشاطئ جوًّا من الأساطير الخيالية، حيث يعتقد السكان المحليون أنك إذا أخذت معك شيئًا من هذه الرمال إلى بيتك، فإنها ستجلب لك سوء الحظ.
ويشتهر الشاطئ إضافة لرماله السوداء بعدد من السلاحف البحرية منها السلاحف الخضراء وسلاحف هاوسكبيل المهددة بالانقراض والتي كثيراً ما تظهر وهي تزحف على الرمال السوداء.
ويتوافد على بيوناليو عدد كبير من السياح للاستمتاع بالمناظر الخلابة للشاطئ الأسود واقتراب من سلاحفه والغوص في قاعه.
وتعد السباحة في الشاطئ خطيرة بسبب كثرة الصخور ويعوض زوار الشاطئ متعة السباحة بالتخييم تحت شجر جوز الهند وأخذ قيلولة بعد الظهر في جو هادئ لا تسمع فيه إلا أمواج البحر الهادئة، أو الجلوس لساعات طويلة لتأمل الحديقة الجميلة ومشاهدة الأسماك في بركة المياه العذبة.
ويزخر الشاطئ بكميات كبيرة من المياه الجوفية العذبة وتقول الأسطورة أنه في زمن الجفاف، كان السكان الأصليون يغوصون في قاع البحر للحصول على المياه العذبة.