500 بلطجى وطفل شوارع يمارسون التخريب بتعليمات
منذ اندلاع الاحداث بمنطقة مجلس الوزراء والروايات تتوالي . فهناك من يؤكد بأن المعتصمين يتعرضون للقهر والاستفزاز وأخرون يرون عكس ذلك .
احداث مجلس الوزراء
لكن صبري إبراهيم شلبي مؤسس الائتلاف الشعبي لحماية وانقاذ مصر باعتباره موجودا في الأحداث له رواية أخري حيث يكشف علي مسئوليته عن وجود مجموعات تقترب من500 فرد من البلطجية والمسجلين خطر وأطفال الشوارع يمارسون أعمال التخريب والحرق بعد تلقيهم تعليمات من شخصيات مجهولة يرجح أن تكون لها علاقة برموز الفساد والمحبوسين في طرة. وناشد صبري القوي الوطنية والشعبية التدخل لانهاء حالة العنف.. مشيرا إلي أن وجود المخلصين من أبناء الوطن في موقع الحدث سوف يؤدي لانهاء المشكلة بسهولة حيث لن يجد المخربون والبلطجية لهم مكانا. وكشف شلبي باعتباره شاهد عيان عن ظهور مجموعات من البلطجية وأطفال الشوارع بموقع الأحداث, وأن هذه المجموعات مكونة من تشكيلات منظـمة وكل مجموعة تتراوح عددها بين30 و50 فردا, كما أن أعمارهم تبدأ من15 سنة إلي25سنة, ويدير كل مجموعة فرد, وأن هؤلاء الافراد يتناوبون كل حين وآخر ويحاولون الهجوم أو ممارسة عملية الاستفزاز ويصل عددهم إلي500 فرد, الأمر الذي يقابل باستفزاز آخر من جانب قوات الجيش بعد نفاد صبر بعض الجنود الذين يتلقون الشتائم من بعض العناصر المخربة. وفي رده علي سؤال حول من يدير هذه المجموعات علي الأرض ومن يوفر لهم الإعاشة والأدوات التي يمارسون بها البلطجة والتخريب؟ أجاب صبري شلبي بأن هناك شخصيات غير معروفة تدير هذه المجموعات وتوفر لهم الأموال والأطعمة وقد لاحظ الكثيرون تلقيهم التعليمات عن طريق التليفونات,وكل مايقوله هؤلاء المخربون هي كلمة تمام ياباشا..
احداث مجلس الوزراء
لكن صبري إبراهيم شلبي مؤسس الائتلاف الشعبي لحماية وانقاذ مصر باعتباره موجودا في الأحداث له رواية أخري حيث يكشف علي مسئوليته عن وجود مجموعات تقترب من500 فرد من البلطجية والمسجلين خطر وأطفال الشوارع يمارسون أعمال التخريب والحرق بعد تلقيهم تعليمات من شخصيات مجهولة يرجح أن تكون لها علاقة برموز الفساد والمحبوسين في طرة. وناشد صبري القوي الوطنية والشعبية التدخل لانهاء حالة العنف.. مشيرا إلي أن وجود المخلصين من أبناء الوطن في موقع الحدث سوف يؤدي لانهاء المشكلة بسهولة حيث لن يجد المخربون والبلطجية لهم مكانا. وكشف شلبي باعتباره شاهد عيان عن ظهور مجموعات من البلطجية وأطفال الشوارع بموقع الأحداث, وأن هذه المجموعات مكونة من تشكيلات منظـمة وكل مجموعة تتراوح عددها بين30 و50 فردا, كما أن أعمارهم تبدأ من15 سنة إلي25سنة, ويدير كل مجموعة فرد, وأن هؤلاء الافراد يتناوبون كل حين وآخر ويحاولون الهجوم أو ممارسة عملية الاستفزاز ويصل عددهم إلي500 فرد, الأمر الذي يقابل باستفزاز آخر من جانب قوات الجيش بعد نفاد صبر بعض الجنود الذين يتلقون الشتائم من بعض العناصر المخربة. وفي رده علي سؤال حول من يدير هذه المجموعات علي الأرض ومن يوفر لهم الإعاشة والأدوات التي يمارسون بها البلطجة والتخريب؟ أجاب صبري شلبي بأن هناك شخصيات غير معروفة تدير هذه المجموعات وتوفر لهم الأموال والأطعمة وقد لاحظ الكثيرون تلقيهم التعليمات عن طريق التليفونات,وكل مايقوله هؤلاء المخربون هي كلمة تمام ياباشا..