الاستعداد للانتخابات
تتميز قرية البراغيث بقسميها الجنوبي البراغيث (قبلي الخور) والشمالي العفاشات (بحري الخور) بأن جميع سكانها من المسلمين السنة ولله الحمد والمنة، فليس في القرية بشقيها نصراني ولا شيعي ولا صوفي ولا بهائي (ولا علماني لاديني ولا ليبرالي تحللي ولا شيوعي دهري ولا غنوصي لاأدري)
لذا فإن جميع أصوات من سيشاركون في الانتخابات محسوم أمرها بإذن الله، وهي للأحزاب الإسلامية، وفي طليعتها حزب النور ومرشحه للفردي د / أحمد ضبيع محمد بدوي، وحزب الحرية والعدالة وغيرهما كحزب الأصالة وحزب الإصلاح وحزب الفضيلة.
" الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (*) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ "
لذا فإن جميع أصوات من سيشاركون في الانتخابات محسوم أمرها بإذن الله، وهي للأحزاب الإسلامية، وفي طليعتها حزب النور ومرشحه للفردي د / أحمد ضبيع محمد بدوي، وحزب الحرية والعدالة وغيرهما كحزب الأصالة وحزب الإصلاح وحزب الفضيلة.
" الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (*) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ "