عادة الطلبة قبل الذهاب إلى المواسم والحفلات العمومية
العادة إذا أراد الطلبة الذهاب إلى موسم من المواسم كسيدي أحمد أوموسى أو مجتمع من الحفلات الاهليةـ المعاريف ـ مثل بومروان .الخ من المعاريف الدينية الكثيرة بسوس،حيث يجتمع طلبة المدارس المختلفة.
فالمعهود أن يتهيأ الطلبة من كل مدرسة لذلك،واول ما يصنعون قبل الوقت بأسابيع ان يقسموا بينهم نحو ثلاثة آلاف بيت من الشعرالعربي على انواعه،تغزلا وفخرا وهجوا وأخوة وإعتدار وألغازا وعلى حسب مفتتح الأبيات نحو(ألا ليت شعري) أو( سلام عليكم) ومثل ذلك،مما يعتبر في أول كل بيت شعري.
فيكب كل فريق على نوع من ذلك،وتتكون لجنة تنظر في معاني الأبيات،ليوجد جواب كل بيت،فمثلا إذا إفتخر مفتخرون عليهم ببيت ماذا عسى أن يكون جوابه.
وهذه هي العادة في مجتمعات الطلبة في المواسم والحفلات العمومية،حيث يقضون ايام تلك الإجتماعات بقراءة أرباع القرأن الكريم يتخللها الشعر بتلحين خاص،يعليه القائلون بكل ما فيهم من جهارة صوت،بغنة خاصة،وبصوت واحد،يتداولون ذلك طائفة فطائفة،طائفة من كل مدرسة وقد تدور النوبة على الطوائف الحاضرة.
فالمعهود أن يتهيأ الطلبة من كل مدرسة لذلك،واول ما يصنعون قبل الوقت بأسابيع ان يقسموا بينهم نحو ثلاثة آلاف بيت من الشعرالعربي على انواعه،تغزلا وفخرا وهجوا وأخوة وإعتدار وألغازا وعلى حسب مفتتح الأبيات نحو(ألا ليت شعري) أو( سلام عليكم) ومثل ذلك،مما يعتبر في أول كل بيت شعري.
فيكب كل فريق على نوع من ذلك،وتتكون لجنة تنظر في معاني الأبيات،ليوجد جواب كل بيت،فمثلا إذا إفتخر مفتخرون عليهم ببيت ماذا عسى أن يكون جوابه.
وهذه هي العادة في مجتمعات الطلبة في المواسم والحفلات العمومية،حيث يقضون ايام تلك الإجتماعات بقراءة أرباع القرأن الكريم يتخللها الشعر بتلحين خاص،يعليه القائلون بكل ما فيهم من جهارة صوت،بغنة خاصة،وبصوت واحد،يتداولون ذلك طائفة فطائفة،طائفة من كل مدرسة وقد تدور النوبة على الطوائف الحاضرة.
