ما أعجبني من قراءة في التاريخ الاسلامي
عندما تولى سيدنا أبو بكر الخلافة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم من خلال البيعة الشهيرة بيعة سقيفة بنى ساعدة، ثم البيعة الكبري بالمسجد النبوي قام و خطب في الناس و مما قيل في هذه الخطبة
بعد أن حمد الله وأثنى عليه، قال سيدنا أبو بكر:
"أيها الناس، إنى قد وليت عليكم ولستُ بخيركم، فإن أحسنت فأعينونى، وإن أسأت فقومونى (ردونى عن الإساءة)، الصدق أمانة، والكذب خيانة، والضعيف فيكم قوى عندى حتى آخذ له حقه، والقوى ضعيف عندى حتى آخذ منه الحق إن شاء الله تعالى، لا يدع أحد منكم الجهاد، فإنه لا يدعه قوم إلا ضربهم الله بالذل، ولا تشيع الفاحشة فى قوم قط إلا عمهم الله بالبلاء، أطيعونى ما أطعت الله ورسوله، فإذا عصيت الله ورسوله فلا طاعة لى عليكم، قوموا إلى صلاتكم يرحمكم الله" [ابن هشام].
رحم الله سيدنا أبا بكر رضي الله عنه و ارضاه
بعد أن حمد الله وأثنى عليه، قال سيدنا أبو بكر:
"أيها الناس، إنى قد وليت عليكم ولستُ بخيركم، فإن أحسنت فأعينونى، وإن أسأت فقومونى (ردونى عن الإساءة)، الصدق أمانة، والكذب خيانة، والضعيف فيكم قوى عندى حتى آخذ له حقه، والقوى ضعيف عندى حتى آخذ منه الحق إن شاء الله تعالى، لا يدع أحد منكم الجهاد، فإنه لا يدعه قوم إلا ضربهم الله بالذل، ولا تشيع الفاحشة فى قوم قط إلا عمهم الله بالبلاء، أطيعونى ما أطعت الله ورسوله، فإذا عصيت الله ورسوله فلا طاعة لى عليكم، قوموا إلى صلاتكم يرحمكم الله" [ابن هشام].
رحم الله سيدنا أبا بكر رضي الله عنه و ارضاه