النحو الميسر
- الْمُعربُ والْمَبْنِي
...
أ- الْمُعربُ:
مَا يَتغيَّرُ آخره "رفعاً ونصباً وجراً وجزماً" بِتغيِّرِ مَوقِعه فِي الجملة.
مثال على الاسمِ المعربِ: كلمة "العلم":
نُلاحظُ أنَّ كلمةَ العلمِ جاءتْ مرفوعةً بالضمة الظاهرةِ في المثالِ
الأول لأنَّها مُبتدأٌ.
وجاءتْ منصوبةً بالفتحةِ في المثالِ الثاني؛ لأنها اسمُ إنَّ.
وجاءتْ مجرورةً بالكسرةِ في المثالِ الثالثِ؛ لأنها اسمٌ مجرورٌ.
مِثالٌ على الفعلِ المعربِ: الفعل " ينهض":
المثال الأول: جاء الفعل مرفوعاً بالضمة الظاهرة؛لأنَّ الفعلَ لَم يسبقْ
بأداةٍ ناصبةٍ أو جازمةٍ.
المثال الثاني: جاء الفعلُ منصوباً بالفتحةِ الظاهرةِ؛ لأن الفعلَ سبقَ بِأداةٍ
ناصبة " لن ".
المثالُ الثالثُ: جاء الفعلُ مجزوماً بالسكونِ؛ لأنَّه سُبِقَ بِأداةٍ جَازمةٍ " لَمْ ".
وعلى ذلكَ فكلمة العلم: اسمٌ معربٌ, وكلمةُ ينهض: فعلٌ معربٌ؛
لأنَّ الكلمتينِ تغيرَ ضبطُ آخرها بتغيرِموقعها في الجملة رفعاً ونصباً وجراً
وجزماً.
كما نلاحظُ أيضاً أنَّ علاماتِ إعرابِ الاسمِ الْمعرب الأصلية: الرفع
والنصبُ والجر، أما علامات إعرابِ الفعلِ المعرب الأصلية:
الرفعُ والنصبُ والجزم.
عَلاماتُ الإعرابِ الأصليةِ:
في الاسمِ: الضمة في حالة الرفع, والفتحة فِي حالة النَّصبِ, والكسرةُ في
حالة الجرِ.
علاماتُ الإعرابِ الأصلية في الفعل المضارع: الضمة في حالةِ الرفع,
والفتحة في حالةِ النصب, والسكونُ في حالةِ الجزمِ.
تدريب على المعرب من الأسماء والأفعال:
الإعراب الأصلية :
# أين من عيني حبيبٌ ساحرٌ.. فيه نبلٌ وجلالٌ وحياءْ
واثقُ الخطوةِ يمشي ملكاً.. ظالمُ الحسنِ، شهيُّ الكبرياءْ
عبقُ السحرِ كأنفاسِ الربى .. ساهمُ الطرفِ كأحلامِ المساءْ
# يا حبيباً زرت يوماً أيكه .. طائرَ الشوقِ، أغني ألمي
لك إبطاءُ الدلالِ المنعمِ .. وتجني القادرِ المحتكمِ
وحنيني لك يكوي أعظمي .. والثواني جمراتٌ في دمي
# أحنُّ إلى خبزِ أمي
و قهوةِ أمي
و لمسةِ أمي
و تَكْبُرُ في الطفولةِ
يوماً على صَدْرِ يومٍ
و أعشقُ عمري لأني
أخجلُ من دمعِ أمي!
# لنفترقْ قليلاً
لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي
وخيرنِا..
لنفترقْ قليلاً
لأنني أريدُ أن تزيدَ
في محبتي
# فلم يزلْ حُبُّكَ ملءَ العينِ والضميرِ
ولم أزلْ مأخوذةً بحبكَ الكبيرِ
ولم أزلْ أحلمُ أن تكونَ لي
...
أ- الْمُعربُ:
مَا يَتغيَّرُ آخره "رفعاً ونصباً وجراً وجزماً" بِتغيِّرِ مَوقِعه فِي الجملة.
مثال على الاسمِ المعربِ: كلمة "العلم":
نُلاحظُ أنَّ كلمةَ العلمِ جاءتْ مرفوعةً بالضمة الظاهرةِ في المثالِ
الأول لأنَّها مُبتدأٌ.
وجاءتْ منصوبةً بالفتحةِ في المثالِ الثاني؛ لأنها اسمُ إنَّ.
وجاءتْ مجرورةً بالكسرةِ في المثالِ الثالثِ؛ لأنها اسمٌ مجرورٌ.
مِثالٌ على الفعلِ المعربِ: الفعل " ينهض":
المثال الأول: جاء الفعل مرفوعاً بالضمة الظاهرة؛لأنَّ الفعلَ لَم يسبقْ
بأداةٍ ناصبةٍ أو جازمةٍ.
المثال الثاني: جاء الفعلُ منصوباً بالفتحةِ الظاهرةِ؛ لأن الفعلَ سبقَ بِأداةٍ
ناصبة " لن ".
المثالُ الثالثُ: جاء الفعلُ مجزوماً بالسكونِ؛ لأنَّه سُبِقَ بِأداةٍ جَازمةٍ " لَمْ ".
وعلى ذلكَ فكلمة العلم: اسمٌ معربٌ, وكلمةُ ينهض: فعلٌ معربٌ؛
لأنَّ الكلمتينِ تغيرَ ضبطُ آخرها بتغيرِموقعها في الجملة رفعاً ونصباً وجراً
وجزماً.
كما نلاحظُ أيضاً أنَّ علاماتِ إعرابِ الاسمِ الْمعرب الأصلية: الرفع
والنصبُ والجر، أما علامات إعرابِ الفعلِ المعرب الأصلية:
الرفعُ والنصبُ والجزم.
عَلاماتُ الإعرابِ الأصليةِ:
في الاسمِ: الضمة في حالة الرفع, والفتحة فِي حالة النَّصبِ, والكسرةُ في
حالة الجرِ.
علاماتُ الإعرابِ الأصلية في الفعل المضارع: الضمة في حالةِ الرفع,
والفتحة في حالةِ النصب, والسكونُ في حالةِ الجزمِ.
تدريب على المعرب من الأسماء والأفعال:
الإعراب الأصلية :
# أين من عيني حبيبٌ ساحرٌ.. فيه نبلٌ وجلالٌ وحياءْ
واثقُ الخطوةِ يمشي ملكاً.. ظالمُ الحسنِ، شهيُّ الكبرياءْ
عبقُ السحرِ كأنفاسِ الربى .. ساهمُ الطرفِ كأحلامِ المساءْ
# يا حبيباً زرت يوماً أيكه .. طائرَ الشوقِ، أغني ألمي
لك إبطاءُ الدلالِ المنعمِ .. وتجني القادرِ المحتكمِ
وحنيني لك يكوي أعظمي .. والثواني جمراتٌ في دمي
# أحنُّ إلى خبزِ أمي
و قهوةِ أمي
و لمسةِ أمي
و تَكْبُرُ في الطفولةِ
يوماً على صَدْرِ يومٍ
و أعشقُ عمري لأني
أخجلُ من دمعِ أمي!
# لنفترقْ قليلاً
لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي
وخيرنِا..
لنفترقْ قليلاً
لأنني أريدُ أن تزيدَ
في محبتي
# فلم يزلْ حُبُّكَ ملءَ العينِ والضميرِ
ولم أزلْ مأخوذةً بحبكَ الكبيرِ
ولم أزلْ أحلمُ أن تكونَ لي