عجبي
من موقع أخبار محافظة المنيا بتاريخ : 02-06-2010
أثارت حرارة التليفونات أزمة في قري المنيا رغم انقطاع الخدمة التليفونية ببعض قري محافظة المنيا لاكثر من 6 أشهر متتالية بسبب سرقة الكابلات الا ان الشركة المصرية للاتصالات تطالب المواطنين بسداد الفواتير الخاصة بتليفوناتهم عن الفترات التي تمت سرقة الكابلات بها ومن لم يسدد ستقوم الشركة بقطع الحرارة عنه بعد اصلاح الاعطال لارغام المشتركين علي السداد. قال المواطنون ان الشركة تعاقبنا وتحملنا ثمن الكابلات المسروقة رغم اننا لا ذنب لنا بعملية السرقة وطالبوا بضرورة الغاء الفواتير لان هذه السداد يكون مقابل الخدمة. يقول احمد علي موظف بدير مواس ان سرقات الكابلات متعددة في قري دير مواس واخرها قرية بني سالم التي سرقت كابلاتها 15 مرة واخرها منذ شهرين وفي قرية كفر خزام كانت مرتين وانقطعت الخدمة 20 يوما ولولا الشكاوي الدائمة من المشتركين لاستمر العطل اكثر من ذلك وفي العمارية الغربية انقطعت الخدمة اكثر من شهر وفي قرية اسمو العروس اكثر من مرة وطالت عدوي السرقة قري البدرمان والنزلة والشركة تقوم بتحصيل الفاتورة بحد ادني 35 جنيها علي الرغم من انقطاع الخدمة. واوضح عبدالفضيل محمود ان الشركة تطالب المشتركين بسداد الفواتير في فترة انقطاع الحرارة رغم انعدام الخدمة ففي قرية الرحمانية تم سرقة الكابل منذ 4 شهور ولولا الشكاوي المستمرة ما حدث اي تقدم. وطالب عبدالفضيل بضرورة قيام الجهات المسئولة بتعيين حراسات تابعة للشركة لمنع سرقة الكابلات او القيام بعمل وسائل تأمينية واجهزة انذار عن عملية السرقة. انقطاع دائم وتقول ايمان عبدالحفيظ ليسانس اداب من قرية المنشية انه تمت سرقة الكابل الخاص بالقرية اكثر من مرة رغم تضررنا من السرقة وانقطاعنا عن العالم الخارجي. ويتساءل فوزي اشرف عن ذنب المشتركين بتأخير تركيب كابلات جديدة واهمال الشركة في حماية املاكها وعدم تعيينها لحراسات وقال المفروض ان يطالب المشتركون بتعويضات عن الاضرار التي الحقتها بهم الشركة خلال فترة غياب الخدمة. ويقول محمد مهران عضو مجلس محلي مركز بني مزار ومن ابناء قرية الغرباوي انه تم سرقة الكابلات الخاصة بقري الغرباوي والعرب والزيون الغربي والشرقي في الفترة من 3/6/2007 حتي 23/12/2007 والشركة تطالب اكثر من 470 مشتركا بالقري الثلاث بضرورة تسديد الفواتير رغم انقطاع الحرارة لمدة 6 شهور متتالية وعندما تم الاصلاح سعدنا كثيرا ولكنها فرحة ما تمت فقد فوجئنا ان الشركة قطعت الحرارة لاجبارنا علي تسديد الفواتير السابقة فما ذنبنا في ذلك. وفي مركز العدوة انقطعت الحرارة عن بعض القري لمدة اربعة اشهر في قري زاوية برمشا وابوعقيلة ومؤنس وغريب والاطحل وابوهدمة. تأمين الكابلات الموضوع طرح للمناقشة اكثر من مرة بالمجالس المحلية ولكن دون جدوي ففي جلسة المجلس المحلي للمحافظة برئاسة د. بهاء فكري طالب المجلس في اكثر من جلسة بضرورة تأمين كابلات التليفون من خلال الشركة وخاصة انه مرفق يدار بواسطة شركة تؤدي خدمة بمقابل مما يستوجب عليها توفير الحراسات اللازمة سواء بالاتفاق مع شركة الاتصالات او من خلال حراسات خاصة. واكد شحاتة السيد سليم عضو مجلس محلي سمالوط ان المواطنين يتحملون نفقات خسارة الشركة من سرقة الكابلات بزيادة الفواتير وسعر التكلفة للمكالمات من وقت لاخر. وطالب محمد سنوسي عامر رئيس مجلس محلي مركز سمالوط بضرورة ان تعفي الشركة المواطنين من قيمة الاشتراك في اوقات قطع الخدمة في فترة سرقة الكابل وتركيبه لان المواطن يدفع مقابل خدمة دون تقديمها له وبالتالي فهو غير مستفيد مؤكدا انه خلال شهر واحد انقطعت الخدمة التليفونية في اكثر من قرية بسبب سرقة الكابل من قري بسمالوط ومنها كوم اللوفي التي حرمت من الخدمة لاكثر من شهرين والروبي والطيبة والقمادير والطيبة ومنشية الشريعي ودفش ومنقطين وكذلك قري بالعدوة واخري بمركز المنيا. وتطالب عزيزة عبده بضرورة مراجعة فواتير التليفونات وخاصة في القري التي تحرم من الخدمة التليفونية شهورا ومع ذلك تأتي الفاتورة مرتفعة جدا فكيف تحسب هذه الفواتير في ظل قطع الخدمة التليفونية وتضيف انه في احدي قري المنيا وهي قرية طوه التابعة لمركز المنيا ينقطع الكابل كل 15 يوما وهو يخدم اكثر من 6 آلاف مشترك ومع ذلك تتراخي الشركة في اصلاح وتركيب الكابل المسروق. واكد عبدالعال هندي رئيس لجنة الاتصالات بمجلس محلي محافظة المنيا تضرر المواطنين من سرقة الكابلات ومطالبة الشركة بضرورة دفع الفاتورة رغم ان اساس التعاقد مع الشركة دفع الاشتراك مقابل تقديم خدمة مشيرا الي ان قرية الهوال بمركز المنيا انقطعت الخدمة التليفونية بها اكثر من 4 شهور دون تحرك من مسئولي الشركة واضاف ان الشركة لم تعلن عن الاكواد الجديدة التي يتم تغييرها بصفة مستمرة بالقري والمراكز. وانتقد خيري هريدي عضو مجلس محلي المحافظة من عدم تجديد سنترال قرية صفانية بمركز العدوة رغم أهمية القرية وموقعها المتميز بالطريق الصحراوي الغربي وعمل السنترالات كسنترال للطواريء خاصة لارتفاع عدد الحوادث بهذه المنطقة.
أثارت حرارة التليفونات أزمة في قري المنيا رغم انقطاع الخدمة التليفونية ببعض قري محافظة المنيا لاكثر من 6 أشهر متتالية بسبب سرقة الكابلات الا ان الشركة المصرية للاتصالات تطالب المواطنين بسداد الفواتير الخاصة بتليفوناتهم عن الفترات التي تمت سرقة الكابلات بها ومن لم يسدد ستقوم الشركة بقطع الحرارة عنه بعد اصلاح الاعطال لارغام المشتركين علي السداد. قال المواطنون ان الشركة تعاقبنا وتحملنا ثمن الكابلات المسروقة رغم اننا لا ذنب لنا بعملية السرقة وطالبوا بضرورة الغاء الفواتير لان هذه السداد يكون مقابل الخدمة. يقول احمد علي موظف بدير مواس ان سرقات الكابلات متعددة في قري دير مواس واخرها قرية بني سالم التي سرقت كابلاتها 15 مرة واخرها منذ شهرين وفي قرية كفر خزام كانت مرتين وانقطعت الخدمة 20 يوما ولولا الشكاوي الدائمة من المشتركين لاستمر العطل اكثر من ذلك وفي العمارية الغربية انقطعت الخدمة اكثر من شهر وفي قرية اسمو العروس اكثر من مرة وطالت عدوي السرقة قري البدرمان والنزلة والشركة تقوم بتحصيل الفاتورة بحد ادني 35 جنيها علي الرغم من انقطاع الخدمة. واوضح عبدالفضيل محمود ان الشركة تطالب المشتركين بسداد الفواتير في فترة انقطاع الحرارة رغم انعدام الخدمة ففي قرية الرحمانية تم سرقة الكابل منذ 4 شهور ولولا الشكاوي المستمرة ما حدث اي تقدم. وطالب عبدالفضيل بضرورة قيام الجهات المسئولة بتعيين حراسات تابعة للشركة لمنع سرقة الكابلات او القيام بعمل وسائل تأمينية واجهزة انذار عن عملية السرقة. انقطاع دائم وتقول ايمان عبدالحفيظ ليسانس اداب من قرية المنشية انه تمت سرقة الكابل الخاص بالقرية اكثر من مرة رغم تضررنا من السرقة وانقطاعنا عن العالم الخارجي. ويتساءل فوزي اشرف عن ذنب المشتركين بتأخير تركيب كابلات جديدة واهمال الشركة في حماية املاكها وعدم تعيينها لحراسات وقال المفروض ان يطالب المشتركون بتعويضات عن الاضرار التي الحقتها بهم الشركة خلال فترة غياب الخدمة. ويقول محمد مهران عضو مجلس محلي مركز بني مزار ومن ابناء قرية الغرباوي انه تم سرقة الكابلات الخاصة بقري الغرباوي والعرب والزيون الغربي والشرقي في الفترة من 3/6/2007 حتي 23/12/2007 والشركة تطالب اكثر من 470 مشتركا بالقري الثلاث بضرورة تسديد الفواتير رغم انقطاع الحرارة لمدة 6 شهور متتالية وعندما تم الاصلاح سعدنا كثيرا ولكنها فرحة ما تمت فقد فوجئنا ان الشركة قطعت الحرارة لاجبارنا علي تسديد الفواتير السابقة فما ذنبنا في ذلك. وفي مركز العدوة انقطعت الحرارة عن بعض القري لمدة اربعة اشهر في قري زاوية برمشا وابوعقيلة ومؤنس وغريب والاطحل وابوهدمة. تأمين الكابلات الموضوع طرح للمناقشة اكثر من مرة بالمجالس المحلية ولكن دون جدوي ففي جلسة المجلس المحلي للمحافظة برئاسة د. بهاء فكري طالب المجلس في اكثر من جلسة بضرورة تأمين كابلات التليفون من خلال الشركة وخاصة انه مرفق يدار بواسطة شركة تؤدي خدمة بمقابل مما يستوجب عليها توفير الحراسات اللازمة سواء بالاتفاق مع شركة الاتصالات او من خلال حراسات خاصة. واكد شحاتة السيد سليم عضو مجلس محلي سمالوط ان المواطنين يتحملون نفقات خسارة الشركة من سرقة الكابلات بزيادة الفواتير وسعر التكلفة للمكالمات من وقت لاخر. وطالب محمد سنوسي عامر رئيس مجلس محلي مركز سمالوط بضرورة ان تعفي الشركة المواطنين من قيمة الاشتراك في اوقات قطع الخدمة في فترة سرقة الكابل وتركيبه لان المواطن يدفع مقابل خدمة دون تقديمها له وبالتالي فهو غير مستفيد مؤكدا انه خلال شهر واحد انقطعت الخدمة التليفونية في اكثر من قرية بسبب سرقة الكابل من قري بسمالوط ومنها كوم اللوفي التي حرمت من الخدمة لاكثر من شهرين والروبي والطيبة والقمادير والطيبة ومنشية الشريعي ودفش ومنقطين وكذلك قري بالعدوة واخري بمركز المنيا. وتطالب عزيزة عبده بضرورة مراجعة فواتير التليفونات وخاصة في القري التي تحرم من الخدمة التليفونية شهورا ومع ذلك تأتي الفاتورة مرتفعة جدا فكيف تحسب هذه الفواتير في ظل قطع الخدمة التليفونية وتضيف انه في احدي قري المنيا وهي قرية طوه التابعة لمركز المنيا ينقطع الكابل كل 15 يوما وهو يخدم اكثر من 6 آلاف مشترك ومع ذلك تتراخي الشركة في اصلاح وتركيب الكابل المسروق. واكد عبدالعال هندي رئيس لجنة الاتصالات بمجلس محلي محافظة المنيا تضرر المواطنين من سرقة الكابلات ومطالبة الشركة بضرورة دفع الفاتورة رغم ان اساس التعاقد مع الشركة دفع الاشتراك مقابل تقديم خدمة مشيرا الي ان قرية الهوال بمركز المنيا انقطعت الخدمة التليفونية بها اكثر من 4 شهور دون تحرك من مسئولي الشركة واضاف ان الشركة لم تعلن عن الاكواد الجديدة التي يتم تغييرها بصفة مستمرة بالقري والمراكز. وانتقد خيري هريدي عضو مجلس محلي المحافظة من عدم تجديد سنترال قرية صفانية بمركز العدوة رغم أهمية القرية وموقعها المتميز بالطريق الصحراوي الغربي وعمل السنترالات كسنترال للطواريء خاصة لارتفاع عدد الحوادث بهذه المنطقة.
