مقالات لها علاقة بالضرب والسحر ومس الجان
مقالات لها علاقة بالضرب والسحر ومس الجان ماتت ولم يخرج الجن لقيت سيدة مصرية حتفها خلال جلسة لإخراج أربعة من الجن استحوذوا عليها في منزل أحد الدجالين في محافظة الجيزة, جنوب القاهرة . وقال مصدر في الشرطة أمس ان شمروخ محمد عبد العزيز اصطحب زوجته فاتن محمد السيد (40 عاما) المصابة بالصرع أمس الأول إلى رجل اشتهر بقدرته على (علاج الممسوسين) . وأضاف المصدر إن المشعوذ حامد محمود (54 عاما) أكد للزوج ان أربعة من الجن يسيطرون على زوجته ووعده باخراجهم. وقام المشعوذ بإشعال البخور وبدأ يصيح بالجان ليخرجوا وعندما رفضوا اخذ عصا وراح يضرب المرأة بها ليرغمهم على تركها. وقالت الشرطة ان فاتن لم تحتمل الضرب, وتوفيت متأثرة باصاباتها امس الاول, اما محمود فاوقف اربعة ايام على ذمة التحقيق.
طقوس قد تبدو غريبة لكنها منتشرة في اليمن بشكل كبير, تتضمن حفلات رقص وشرب دماء لاخراج الجان من المصابين بالسحر أو بالزار كما يسميه اليمنيون. والان وصلت الظاهرة إلى المحاكم اليمنية التي يجب عليها أن تفتي فيها , وهو أمر محفوف بالمخاطر خاصة عندما يتعلق الامر بما يسمى بالمعالجين بالقرآن الذين يقال أن بعضهم يلجأ إلى ضرب (المريض) لاخراج الجان منه.
تجري هذه الحفلات في العادة عند سيدة مسنة تسمى الكودية أو العلقة حيث تتجمع عندها النساء الراغبات في التخلص من الجان والعفاريت.
تقول إحدى النساء المتمرسات في هذه الطقوس أن حفلات الزار عادة ما تبدأ بدقات الطبول والدفوف مصحوبة بترانيم وتمتمات غير مفهومة, ثم تبدأ طقوس حركات الاجسام واهتزازها مع انتشار الابخرة في أجواء مفعمة بالضجيج والحركة. وتضيف (وتستمر هذه الاعمال حتى تسقط المريضة على الارض, وبمجرد سقوطها تبدأ الكودية بممارسة طقوس إخراج الزار, حيث تقوم بالصراخ بصوت مرتفع على الجن والشياطين والعفاريت وتطلب منهم الخروج من جسد المريضة) . ولا بد أن تتعهد الكودية للجان المتلبسين بالمريضة بتلبية مطالبهم التي عادة ما تكون ديكا أو خروفا بمواصفات معينة يلتزم أهل المريضة بإحضاره, على أساس أن ذلك من مطلب الجان مقابل خروجهم من جسد المريضة. وتقضي التقاليد بألا يتم اللجوء إلى الحفلات لاخراج السحر من المصاب إلا في الحالات التي يعجز فيها المعالجون بالقرآن عن شفاء المصاب. ولعل أبرز ما أفرزته السنوات الاخيرة ما بدأت محاكم البلاد باستقباله من قضايا غريبة وعجيبة لمواطنين يتهمون بعضهم البعض بالقيام بأعمال سحر ضدهم أو ضد أبنائهم أو أقاربهم. ويتولى قضاة محترمون النظر في هذه القضايا, ولكنهم يضطرون في كثير من الحالات إلى اللجوء إلى الصلح بين الخصوم ويستعينون بمشايخ المناطق التي ينتمي إليها المتخاصمون لحلها. ويقول القاضي جلال مقطري, وهو قاض بمحكمة ابتدائية بمحافظة تغز (إن الاشكالية التي تواجهنا هي عدم القدرة على توفير أدلة الاتهامات, إضافة إلى غياب النصوص الخاصة بتلك القضايا في القوانين المعمول بها في اليمن) . ويضيف (ان عدم وجود نصوص قانونية تحدد عقوبات أفعال السحر يجعلنا نلجأ إلى حل تلك الحالات والخصومات بالتصالح) . ويقول القاضي "على الرغم من أنني كقاض سمعت وشاهدت وقائع تؤكد وجود سحر في المجني عليه, إلا أن المسألة تبدو صعبة إذا ما أرادت أن تعرف من الذي وضع السحر) . ويقول الشيخ منير, صاحب عيادة للعلاج بالقرآن في منطقة إب (زبائني من مختلف الشرائح الاجتماعية اكثرهم مسؤولون في الحكومة وضباط في الجيش ومعلمون وغيرهم) . ويضيف الشيخ أن الحالات اليومية لعلاج السحر في تزايد مستمر (ويتراوح عدد القادمين إلى عيادتي يوميا من أربعة إلى خمسة أشخاص للعلاج من السحر معظمهم من النساء المصابات بالمس الشيطاني) . وأشار إلى أنه يقرأ على المصاب سور قرآنية وينصحه بالاكثار من الصلاة وذكر الله وقراءة القرآن الكريم ويعطيه مجموعة أوراق ملفوفة بأحكام تسمى الرقية ويطلب منه وضعها على رقبته باستمرار. ولكن الشيخ منير ينفي استخدامه لضرب المصاب أو المصابة بالسحر ويقول أن ضرب المريض (هو من الشعوذة والدجل, والذين يقولون أنهم يضربون الشيطان لا المريض مخطئون لان هذه العملية تسبب الاذى للمصابين بالمس الشيطاني) . وكانت قوات الشرطة قد اعتقلت عددا من المعالجين بالقرآن لتسببهم في قتل أشخاص بعد ضربهم حتى الموت بحجة إخراج الجان منهم. وسجل في محافظة لحج جنوبي اليمن حادثة قتل لمريض قام أربعة بضربه حتى الموت بحجة إخراج الجان من جسده. وكان الاربعة قد قاموا بربط المريض واستمروا في ضربه حتى فارق الحياة, ولكنهم لم يكتفوا بهذا بل أصروا على أن الجان قد خرج من جسمه إلى جسم إنسان آخر وأصروا على ملاحقة هذا الاخير في محاولة للقضاء عليه لولا أن أجهزة الامن ألقت القبض عليهم وأودعتهم السجن. وعلى الرغم من تعدد المنابر الاعلامية المنتشرة في اليمن وبدء حملات إعلامية حكومية وغيرها لتنوير المجتمع بمخاطر الانسياق لاستخراج السحر والشعوذة إلا أن الجدل حول جدوى العلاج لاستخراج السحر أو الزار لا يزال يثير جدلا واسعا في اليمن أساسه البحث عن رابط بين الخرافة والعقل.
رئيس غينيا يطحن معارضية بالسحر الأسود
يلجأ تيودورو أوبيانج رئيس غينيا الاستوائية بشكل روتيني إلى استخدام وسائل التعذيب والاعتقال ضد أعدائه حتى يحكم قبضته على السلطة, كما تقول منظمات حقوق الانسان. إلا أنه لديه أيضا سلاح أشد فتكا وهو السحر الاسود . وذكر المحللون الغينيون والاسبان في مدريد أن العديد من سكان هذه الدولة الصغيرة الواقعة في وسط أفريقيا يخافون الرئيس الذي يعتقدون أنه ساحر. وليس لدى أوبيانج نفسه مانع من تشجيع هذه الشائعات. ويقول همبرتو ريوشي وهو أحد المحللين الغينيين أنه كان للعديد من ممالك أفريقيا القديمة حكام يعتقد في ألوهيتهم. وبهذا ظل هناك (ميلا للاعتقاد بأن رئيس الدولة يمكن أن يكون خالدا وفوق البشر) . وتعم الدولة التي كانت مستعمرة أسبانية والتي يسكنها 400 ألف نسمة أقاصيص غريبة عن مقابلات أوبيانج مع دجالين وعن اكتشاف جثث ممزقة يزعم أن أوبيانج أكل أعضاءها الداخلية وعن الطقوس السحرية التي تجعل كبار المسؤولين يرتبطون بأوبيانج بروابط لا تنفصم. ويقول زعيم المعارضة سيفيرو موتو يخشى الغينيون السحر حتى أكثر من السلاح ويسعى أوبيانج عمدا لرسم صورة لنفسه باعتباره (رئيس الدولة الساحر) ليبث الرعب في قلوب الناس. وينكر مسؤولو حكومة غينيا الاستوائية اتهامات السحر والشعوذة في تصريحات للصحف الاسبانية. ألا أن المراقبين يعتقدون بأن هؤلاء المسؤولين يستخدمون الاقاصيص والمزاعم المنتشرة حول السحر كسلاح سياسي. ولكن بعض المحللين يعتقدون جزما بأن أوبيانج يمارس السحر بالفعل. ويقول خوسيه مانويل نوفوا وهو كاتب أسباني له العديد من الكتب عن غينيا التي تبلغ مساحتها 28 ألف كيلومتر مربع ان هناك أدلة وهناك شهادات موثقة من أطباء سحرة قبليين قاموا بتدريب أوبيانج. فهناك شخص اسمه سيفيرو موتو رفع شكوى ضد أوبيانج أمام القضاء الاسباني يتهمه فيها بأكل أعضاء الملازم بيدرو موتو, زعيم المعارضة الشعبي الذي توفي عام 1993 والذي يقال انه قتل بناء على أوامر أوبيانج. ويقول نوفوا ان جنود أوبيانج من جماعة فانج العرقية عرفوا عادة أكل لحوم البشر وأنهم كانوا يأكلون أعضاء معينة من أجساد أعدائهم مثل المخ والاعضاء التناسلية بهدف اكتساب قوتهم. وزعم نوفوا أن هذه الممارسات أصبحت نادرة الان ولكن ما زال أوبيانج يحب أن يشرب كوبا من الدم البشري خلال زيارات السجون ليعزز قوته. وقال مراقب أسباني آخر لا طريقة لدينا لمعرفة ما إذا كانت هذه القصص صادقة أم لا. وتذكر صحيفة البايز اليومية أنه عندما زار ملك أسبانيا خوان كارلوس غينيا عام 1979 أصر أوبيانج على سفر العاهل الاسباني إلى مدينة باتا, في المنطقة التي تم فيها أسر ماكياز, لأنه يعتقد أن شخصية الملك لديها القوة الكافية لطرد الشبح. د. ب.أ
جميع هذه المقالات من جريدة البيان في اٌلإنترنت
حكم الحبس على ساحرة
حكم في الإمارات على امرأة بالحبس أربعة اشهر لقيامها بتسليط الجان على زوجها السابق وشقيقته !!!!!! وذكرت صحيفة (( خليج تايمز )) أن المرأة التي لم تنشر اسمها أكدت أمام محكمه إسلامية في إمارة راس الخيمة أنها استعانت بعراف عماني في محاولة يائسة لاستعادة زوجها .
وأضافت الصحيفة أن العراف قدم لها مشروبا تضع قطرات منه في طعام وشراب زوجها وشقيقته !!!!!
وأكد أعضاء لجنه رجال الدين انهم اتصلوا بواحد من (( الجان )) ابلغهم بأن الزوجة ألقت (( عملا )) على الضحيتين .
واشارت الصحيفة الى انها المرة الاولى التي يصدر فيها حكم من هذا النوع في الامارات مؤكدة ان الرجل الذي طلق زوجته طالب بتعويض مادي عن سنوات العذاب !!!!!! هذا الموضوع من جريدة الرايه القطريه // ليوم الثلاثاء // تاريخ 4/ 4 /2000
قتلها بالفأس لأنها ساحرة
البيان - الأربعاء 9 شعبان 1420هـ الموافق 17 نوفمبر1999
ذكرت تقارير أمس الثلاثاء أن رجلا قتل جارته في ولاية أوريسا بشرق الهند بالفأس للاشتباه في أنها تسببت في وفاة ابنه عن طريق السحر. وقالت وكالة يونايتد نيوز الهندية للانباء أن دينبدرا سيكو اشتبه في أن جارته سورياماني هي المسئولة عن وفاة ابنه الرضيع البالغ من العمر شهرين .
وقالت الشرطة أن سيكو الذي فقد في وقت سابق أربعة من أبنائه, اعتقد أن جارته استخدمت السحر لقتل ابنه الرضيع. وقال التقرير أن الشرطة ألقت القبض على سيكو فور قتله جارته أواخر الاسبوع الماضي وضبطت بحوزته الفأس الملطخة بالدماء والبقية تأتي .........
- الزار وعلاج السحر في اليمن
وسجل في محافظة لحج جنوبي اليمن حادثة قتل لمريض قام أربعة بضربه حتى الموت بحجة إخراج الجان من جسده. وكان الأربعة قد قاموا بربط المريض واستمروا في ضربه حتى فارق الحياة, ولكنهم لم يكتفوا بهذا بل أصروا على أن الجان قد خرج من جسمه إلى جسم إنسان آخر وأصروا على ملاحقة هذا الأخير في محاولة للقضاء عليه لولا أن أجهزة الأمن ألقت القبض عليهم وأودعتهم السجن. وعلى الرغم من تعدد المنابر الإعلامية المنتشرة في اليمن وبدء حملات إعلامية حكومية وغيرها لتنوير المجتمع بمخاطر الانسياق لاستخراج السحر والشعوذة إلا أن الجدل حول جدوى العلاج لاستخراج السحر أو الزار لا يزال يثير جدلا واسعا في اليمن أساسه البحث عن رابط بين الخرافة والعقل.
السحر ينقلب على الساحر
أعلن مصدر قضائي مصري أمس الخميس أن رجلين قتلا مشعوذا اشتهر بإخراج العفاريت من أجساد المرضى بعد أن أصيب بحالة هستيرية دفعتهما إلى الاعتقاد بأن جنيا استحوذ عليه فحاولا معالجته بالطرق التي يستخدمها بنفسه. وقال المصدر ان وليد مسعد الامام (20 عاما) وهو طالب في معهد التمريض ذهب الى قرية دخميس بالقرب من طنطا (120 كيلومترا شمال القاهرة) الثلاثاء بناء على طلب المزارع محمد علي مصطفى (35 عاما) لمعالجة زوجة الاخير من عفريت كان يستحوذ عليها. وبعد ان انتهى المشعوذ من معالجة السيدة اصطحبه الزوج في سيارته مع أحد أقربائه جمال علي (18 عاما) الى منزله في المحلة الكبرى في المنطقة نفسها. وفي الطريق اصيب المشعوذ بحالة هستيرية وهياج جعلت الرجلين يعتقدان ان الجني الذي اخرجه من السيدة سيطر عليه فقاما بانزاله من السيارة واخذا يضربانه بالاحزمة لاخراج الجني كما شاهداه يفعل من قبل. لكن الشاب لم يحتمل الضرب ومات, فتركاه بالقرب من الطريق وهربا. تمكنت النيابة الاربعاء من القبض على الرجلين اللذين اوقفا رهن التحقيق لاربعة ايام.
قرية مصرية تعيش على سذاجة النجوم ورجال الاعمال وسيدات المجتمع
الممثلون القلقون على مستقبلهم الفني ورجال الاعمال الذين تملكهم العشق وسيدات المجتمع الذين تخلى عنهن احباؤهن والفلاحون الذين يعتقدون ان الجن سيطر عليهم , لا يتوقفون عن التدفق بالسيارة او حتى بالطائرات المروحية صوب قرية بدلتا النيل اشتهر سكانها بانهم يعملون بالسحر. ويقول يوسف بدوي, موظف من سكان القرية, (43 عاما) عرف عنه في نفس الوقت قدرته على علاج الاشخاص الذين مسهم الجن بالقران, (لدينا في قريتنا 300 معزم) يطهرون الجسد من الارواح الشريرة. وتزدهر في الواقع في قرية طناه التي تبعد 150 كلم الى الشمال من القاهرة, كافة فروع علوم السحر والتنجيم سواء كانت قراءة الفنجان, او عمل الاحجبة او طرد الارواح الشريرة او التداوي بالقران الى جانب جلسات فتح المندل التي تسمح بالكشف عن امور تحدث في اماكن اخرى عن طريق النظر مليا في بقعة زيت. وتقول منى, بائعة ذرة مشوية, (انهم في كل مكان بالقرية: ستجدون واحدا خلف هذا المسجد واخر بالقرب من المدرسة) ثم اشارت الى امراة قائلة (انها ايضا مشعوذة) . ولا احد يعلم كيف اصبحت هذه القرية على مر القرون مركزا للسحرة ولكن الاهالي يرشدون دائما الوافدين الى القرية الى (المتخصص) في علاج حالتهم وان كان الامر يتوقف اساسا على ما تحويه محفظة النقود لان استشارة الساحر يتراوح ثمنها ما بين عشرة جنيهات (3 دولار) الى 600 دولار. وتقول بائعة سمك تدعى كريمة ان (الشيخ ابراهيم لا يستقبل سوى النجوم اللامعة ومواطني دول الخليج وتكلف زيارته على الاقل 2000 جنيه مصري (600 دولار)) وتقسم مؤكدة (لقد رايت طائرات مروحية تحط على سطح منزلي) . ولا يعد السحر المهنة الرسمية لاولئك (الشيوخ) وانما يعمل اغلبهم كموظفين ويقبضون رواتبهم في نهاية الشهر. ولا ينبغى على مريدي سحرة طنطه ان يغفلوا ان يجلبوا معهم اي (اثر) للشخص الذي يريدون علاجه او الحاق الاذى به ويمكن ان يكون هذا الاثر خصلة شعر او منديل او قطعة ملابس او صورة فوتوغرافية. ويعمل محمد العدل موظفا بوزارة الزراعة في الصباح ومعزما في المساء في شقته حيث اخذ يتلو ايات قرانية في الوقت الذي امسك فيه بقميص شابة تعيسة تدعى رانا ثم اوضح انها اما وقعت ضحية لقدرها البائس او اصابها مس من الجن. ويمكن ان يقوم بطرد الروح الشريرة خلال جلسة العلاج او يعطي زائره (حجابا) يحوي كتابات سحرية على قصاصة من الورق. من جانبه, يقوم الشيخ يوسف بتعلية صوت جهاز تسجيل يبث ايات قرانية لاقصى حد ثم يضع السماعة على اذني احدى مرضاه تدعى حنان. ولكن بعد مرور نصف ساعة, رفعت حنان السماعة عن اذنيها بعد ان كادت تصاب بالصمم, فضربها الشيخ بالسوط صائحا ان (الجن المارد لا يريد ان ينصت لايات القران) . وتستمر هذه الظاهرة في الازدياد وفي شهر يوليو الماضي, لقى ثلاثة اشخاص حتفهم خلال جلسات لطرد الارواح الشريرة. وترى الباحثة الاجتماعية شهيدة الباز ان (المشاكل الاجتماعية المرتبطة بالتغيرات الاجتماعية تعد ارضا خصبة للدجالين) . وتضيف (انهم يعرضون القوى الخارقة على هؤلاء البائسين الذين لم يعودوا يؤمنون بقدرة العلم على مساعدتهم ويبحثون عن المعجزات لمداواة همومهم) . وتعبر الجهات الدينية في مصر عن أسفها لإقحام الدين في أمور الدجل ويقول جمال قطب, عالم دين بمؤسسة الأزهر (لا نتفق على الاطلاق مع هؤلاء الدجالين الذين يستغلون الدين في خداع زبائنهم وللاسف لا نملك الحق في منعهم) .
ضبط اربعة سحرة افارقة في الكويت
القت الشرطة الكويتية القبض على اربعة من السحرة بعد ضبطهم متلبسين, وكان تحريات المباحث الجنائية قد دلت على قيام السحرة الذين ينتمون إلى جنسيات افريقية وبينهم امرأة باتخاذ احدى الشقق في المناطق الداخلية مقرا لاعمال السحر, كما دلت التحريات وفقا لما اوردته صحيفة (الوطن) امس على وجود (ساحر كبير) ذاع صيته في الكويت وله زبائن اغلبهم من النساء, وبعد مراقبة دقيقة لنشاط هذا الساحر تبين وجود ثلاثة سحرة معه لمعاونته وجميعهم افارقة وكانوا يقومون باعمال السحر بأنواعه (وحسب طلبات الزبائن) والتي كان اغلبها يصب في (تفريق الازواج وربط الالسن والقضاء على الغير) مقابل مبالغ ضخمة, وتم الاتفاق مع احد المصادر وتزويده بمبالغ مرقمة للذهاب للساحر كزبون, ولحظة الاتفاق تمت مداهمة الشقة حيث تم ضبط السحرة وهم متلبسون حيث كان هناك عدد من الزبائن من النساء وتم ضبط ادوات السحر المكونة من اوراق تحتوي على كلمات وجمل مبهمة ورؤوس حيوانات وقطع قماش كتب عليها ارقام وحروف غريبة الشكل وبعض الادوات الاخرى مثل الاقفال والحبال وغيرها وتم اقتيادهم للادارة للتحقيق معهم.
سقوط عصابة جديدة من محتالي مضاعفة الأموال بدبي
القت شرطة دبي القبض على ثلاثة نصابين من ادعياء استخدام الدجل والشعوذة لمضاعفة الاموال وذلك في اطار حملتها الرامية لحماية المجتمع من آفة النصب والاحتيال والخداع والتي اخذت تستشري في اواسط ضعاف النفوس حتى شكلت ظاهرة تدعو للقلق . وتعود التفاصيل الى التاسع من شهر يناير الجاري حيث وردت معلومات الى المباحث الجنائية بالادارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية عن تورط ثلاثة اشخاص اثنان منهم يحملان الجنسية الافريقية والثالث يحمل الجنسية الاوروبية في عمليات النصب والاحتيال على البسطاء بادعاء تسخير الجن لمضاعفة اي مبلغ من المال ويستغلون مقر سكنهم باحدى الشقق المفروشة بمنطقة الرفاعة وكرا لممارسة عملياتهم المشبوهة. وفور تلقي المعلومات تم تكليف احدى فرق البحث الجنائي المتخصصة باعداد كمين محكم للقبض على المتهمين متلبسين, وفي اليوم التالي لتلقي المعلومات تم الاعداد للكمين بعد اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة وذلك بعد الاتفاق بين احد عناصر الكمين والمتهمين على عملية المضاعفة. وفي حوالي الساعة الثانية عشر ظهرا حسب الموعد المحدد التقى عنصر الكمين مع المتهمين الثلاثة بمقر سكنهم حيث كان بحوزة المتهمين الاول والثاني صندوق من الالمونيوم وبحوزة الثالث حقيبة سوداء, وزعموا له بأن الصندوق ملىء بدولارات امريكية منتهية الصلاحية وانهم سيقومون بازالة الاختام التي عليها مقابل مبلغ من المال. وتأكيدا لذلك اخرج المتهم الاول ورقة نقدية فئة المائة دولار مختوم عليها حرفين باللغة الانجليزية ( U N) وزجاجة بها محلول كيميائي يقوم بازالة الالغاء لكي تصبح العملة صالحة للتداول حسب زعمهم وبعد الاعداد للعملية خرج كل من المتهم الثاني والثالث بينما بقى الاول بالشقة وبمغادرتهما تم القبض عليهما من قبل افراد الكمين حيث تبين ان احدهما يدعى فيليب سنكلي كامدم (كاميروني الجنسية) والآخر فيصل الحناش (فرنسي) كما تمت مداهمة الشقة من قبل باقي افراد الكمين والقى القبض على المتهم الاول الذي ابدى مقاومة شديدة الا انه تمت السيطرة والقبض عليه ويدعى عثمان محمد (نيجيري الجنسية) كما تم ضبط صندوق الالمونيوم والذي وجدت بداخله 35 رزمة من الاوراق البيضاء وضعت على واجهتها ورقة فئة المائة دولار مختومة للتمويه حتى يظن من يراها بأن الرزم تحتوي على دولارات كما تم ضبط بعض المحاليل والادوات التي يستخدمها المتهمون في عمليات النصب والاحتيال واوقفوا على ذمة القضية.
طقوس قد تبدو غريبة لكنها منتشرة في اليمن بشكل كبير, تتضمن حفلات رقص وشرب دماء لاخراج الجان من المصابين بالسحر أو بالزار كما يسميه اليمنيون. والان وصلت الظاهرة إلى المحاكم اليمنية التي يجب عليها أن تفتي فيها , وهو أمر محفوف بالمخاطر خاصة عندما يتعلق الامر بما يسمى بالمعالجين بالقرآن الذين يقال أن بعضهم يلجأ إلى ضرب (المريض) لاخراج الجان منه.
تجري هذه الحفلات في العادة عند سيدة مسنة تسمى الكودية أو العلقة حيث تتجمع عندها النساء الراغبات في التخلص من الجان والعفاريت.
تقول إحدى النساء المتمرسات في هذه الطقوس أن حفلات الزار عادة ما تبدأ بدقات الطبول والدفوف مصحوبة بترانيم وتمتمات غير مفهومة, ثم تبدأ طقوس حركات الاجسام واهتزازها مع انتشار الابخرة في أجواء مفعمة بالضجيج والحركة. وتضيف (وتستمر هذه الاعمال حتى تسقط المريضة على الارض, وبمجرد سقوطها تبدأ الكودية بممارسة طقوس إخراج الزار, حيث تقوم بالصراخ بصوت مرتفع على الجن والشياطين والعفاريت وتطلب منهم الخروج من جسد المريضة) . ولا بد أن تتعهد الكودية للجان المتلبسين بالمريضة بتلبية مطالبهم التي عادة ما تكون ديكا أو خروفا بمواصفات معينة يلتزم أهل المريضة بإحضاره, على أساس أن ذلك من مطلب الجان مقابل خروجهم من جسد المريضة. وتقضي التقاليد بألا يتم اللجوء إلى الحفلات لاخراج السحر من المصاب إلا في الحالات التي يعجز فيها المعالجون بالقرآن عن شفاء المصاب. ولعل أبرز ما أفرزته السنوات الاخيرة ما بدأت محاكم البلاد باستقباله من قضايا غريبة وعجيبة لمواطنين يتهمون بعضهم البعض بالقيام بأعمال سحر ضدهم أو ضد أبنائهم أو أقاربهم. ويتولى قضاة محترمون النظر في هذه القضايا, ولكنهم يضطرون في كثير من الحالات إلى اللجوء إلى الصلح بين الخصوم ويستعينون بمشايخ المناطق التي ينتمي إليها المتخاصمون لحلها. ويقول القاضي جلال مقطري, وهو قاض بمحكمة ابتدائية بمحافظة تغز (إن الاشكالية التي تواجهنا هي عدم القدرة على توفير أدلة الاتهامات, إضافة إلى غياب النصوص الخاصة بتلك القضايا في القوانين المعمول بها في اليمن) . ويضيف (ان عدم وجود نصوص قانونية تحدد عقوبات أفعال السحر يجعلنا نلجأ إلى حل تلك الحالات والخصومات بالتصالح) . ويقول القاضي "على الرغم من أنني كقاض سمعت وشاهدت وقائع تؤكد وجود سحر في المجني عليه, إلا أن المسألة تبدو صعبة إذا ما أرادت أن تعرف من الذي وضع السحر) . ويقول الشيخ منير, صاحب عيادة للعلاج بالقرآن في منطقة إب (زبائني من مختلف الشرائح الاجتماعية اكثرهم مسؤولون في الحكومة وضباط في الجيش ومعلمون وغيرهم) . ويضيف الشيخ أن الحالات اليومية لعلاج السحر في تزايد مستمر (ويتراوح عدد القادمين إلى عيادتي يوميا من أربعة إلى خمسة أشخاص للعلاج من السحر معظمهم من النساء المصابات بالمس الشيطاني) . وأشار إلى أنه يقرأ على المصاب سور قرآنية وينصحه بالاكثار من الصلاة وذكر الله وقراءة القرآن الكريم ويعطيه مجموعة أوراق ملفوفة بأحكام تسمى الرقية ويطلب منه وضعها على رقبته باستمرار. ولكن الشيخ منير ينفي استخدامه لضرب المصاب أو المصابة بالسحر ويقول أن ضرب المريض (هو من الشعوذة والدجل, والذين يقولون أنهم يضربون الشيطان لا المريض مخطئون لان هذه العملية تسبب الاذى للمصابين بالمس الشيطاني) . وكانت قوات الشرطة قد اعتقلت عددا من المعالجين بالقرآن لتسببهم في قتل أشخاص بعد ضربهم حتى الموت بحجة إخراج الجان منهم. وسجل في محافظة لحج جنوبي اليمن حادثة قتل لمريض قام أربعة بضربه حتى الموت بحجة إخراج الجان من جسده. وكان الاربعة قد قاموا بربط المريض واستمروا في ضربه حتى فارق الحياة, ولكنهم لم يكتفوا بهذا بل أصروا على أن الجان قد خرج من جسمه إلى جسم إنسان آخر وأصروا على ملاحقة هذا الاخير في محاولة للقضاء عليه لولا أن أجهزة الامن ألقت القبض عليهم وأودعتهم السجن. وعلى الرغم من تعدد المنابر الاعلامية المنتشرة في اليمن وبدء حملات إعلامية حكومية وغيرها لتنوير المجتمع بمخاطر الانسياق لاستخراج السحر والشعوذة إلا أن الجدل حول جدوى العلاج لاستخراج السحر أو الزار لا يزال يثير جدلا واسعا في اليمن أساسه البحث عن رابط بين الخرافة والعقل.
رئيس غينيا يطحن معارضية بالسحر الأسود
يلجأ تيودورو أوبيانج رئيس غينيا الاستوائية بشكل روتيني إلى استخدام وسائل التعذيب والاعتقال ضد أعدائه حتى يحكم قبضته على السلطة, كما تقول منظمات حقوق الانسان. إلا أنه لديه أيضا سلاح أشد فتكا وهو السحر الاسود . وذكر المحللون الغينيون والاسبان في مدريد أن العديد من سكان هذه الدولة الصغيرة الواقعة في وسط أفريقيا يخافون الرئيس الذي يعتقدون أنه ساحر. وليس لدى أوبيانج نفسه مانع من تشجيع هذه الشائعات. ويقول همبرتو ريوشي وهو أحد المحللين الغينيين أنه كان للعديد من ممالك أفريقيا القديمة حكام يعتقد في ألوهيتهم. وبهذا ظل هناك (ميلا للاعتقاد بأن رئيس الدولة يمكن أن يكون خالدا وفوق البشر) . وتعم الدولة التي كانت مستعمرة أسبانية والتي يسكنها 400 ألف نسمة أقاصيص غريبة عن مقابلات أوبيانج مع دجالين وعن اكتشاف جثث ممزقة يزعم أن أوبيانج أكل أعضاءها الداخلية وعن الطقوس السحرية التي تجعل كبار المسؤولين يرتبطون بأوبيانج بروابط لا تنفصم. ويقول زعيم المعارضة سيفيرو موتو يخشى الغينيون السحر حتى أكثر من السلاح ويسعى أوبيانج عمدا لرسم صورة لنفسه باعتباره (رئيس الدولة الساحر) ليبث الرعب في قلوب الناس. وينكر مسؤولو حكومة غينيا الاستوائية اتهامات السحر والشعوذة في تصريحات للصحف الاسبانية. ألا أن المراقبين يعتقدون بأن هؤلاء المسؤولين يستخدمون الاقاصيص والمزاعم المنتشرة حول السحر كسلاح سياسي. ولكن بعض المحللين يعتقدون جزما بأن أوبيانج يمارس السحر بالفعل. ويقول خوسيه مانويل نوفوا وهو كاتب أسباني له العديد من الكتب عن غينيا التي تبلغ مساحتها 28 ألف كيلومتر مربع ان هناك أدلة وهناك شهادات موثقة من أطباء سحرة قبليين قاموا بتدريب أوبيانج. فهناك شخص اسمه سيفيرو موتو رفع شكوى ضد أوبيانج أمام القضاء الاسباني يتهمه فيها بأكل أعضاء الملازم بيدرو موتو, زعيم المعارضة الشعبي الذي توفي عام 1993 والذي يقال انه قتل بناء على أوامر أوبيانج. ويقول نوفوا ان جنود أوبيانج من جماعة فانج العرقية عرفوا عادة أكل لحوم البشر وأنهم كانوا يأكلون أعضاء معينة من أجساد أعدائهم مثل المخ والاعضاء التناسلية بهدف اكتساب قوتهم. وزعم نوفوا أن هذه الممارسات أصبحت نادرة الان ولكن ما زال أوبيانج يحب أن يشرب كوبا من الدم البشري خلال زيارات السجون ليعزز قوته. وقال مراقب أسباني آخر لا طريقة لدينا لمعرفة ما إذا كانت هذه القصص صادقة أم لا. وتذكر صحيفة البايز اليومية أنه عندما زار ملك أسبانيا خوان كارلوس غينيا عام 1979 أصر أوبيانج على سفر العاهل الاسباني إلى مدينة باتا, في المنطقة التي تم فيها أسر ماكياز, لأنه يعتقد أن شخصية الملك لديها القوة الكافية لطرد الشبح. د. ب.أ
جميع هذه المقالات من جريدة البيان في اٌلإنترنت
حكم الحبس على ساحرة
حكم في الإمارات على امرأة بالحبس أربعة اشهر لقيامها بتسليط الجان على زوجها السابق وشقيقته !!!!!! وذكرت صحيفة (( خليج تايمز )) أن المرأة التي لم تنشر اسمها أكدت أمام محكمه إسلامية في إمارة راس الخيمة أنها استعانت بعراف عماني في محاولة يائسة لاستعادة زوجها .
وأضافت الصحيفة أن العراف قدم لها مشروبا تضع قطرات منه في طعام وشراب زوجها وشقيقته !!!!!
وأكد أعضاء لجنه رجال الدين انهم اتصلوا بواحد من (( الجان )) ابلغهم بأن الزوجة ألقت (( عملا )) على الضحيتين .
واشارت الصحيفة الى انها المرة الاولى التي يصدر فيها حكم من هذا النوع في الامارات مؤكدة ان الرجل الذي طلق زوجته طالب بتعويض مادي عن سنوات العذاب !!!!!! هذا الموضوع من جريدة الرايه القطريه // ليوم الثلاثاء // تاريخ 4/ 4 /2000
قتلها بالفأس لأنها ساحرة
البيان - الأربعاء 9 شعبان 1420هـ الموافق 17 نوفمبر1999
ذكرت تقارير أمس الثلاثاء أن رجلا قتل جارته في ولاية أوريسا بشرق الهند بالفأس للاشتباه في أنها تسببت في وفاة ابنه عن طريق السحر. وقالت وكالة يونايتد نيوز الهندية للانباء أن دينبدرا سيكو اشتبه في أن جارته سورياماني هي المسئولة عن وفاة ابنه الرضيع البالغ من العمر شهرين .
وقالت الشرطة أن سيكو الذي فقد في وقت سابق أربعة من أبنائه, اعتقد أن جارته استخدمت السحر لقتل ابنه الرضيع. وقال التقرير أن الشرطة ألقت القبض على سيكو فور قتله جارته أواخر الاسبوع الماضي وضبطت بحوزته الفأس الملطخة بالدماء والبقية تأتي .........