بركة السبع

تبعد عن بركة السبع بحوالى 5 كم. وكانت تتبع لمركز "السنطة" محافظة الغربية ثم تحولت إلى المنوفية في الستينيات. ترجع تسمية هذه القرية باسم "هورين" إلى انه كان هناك ملكة من الفراعنة أشار عليها الأطباء عند مرضها أن تذهب إلى مكان يكون فيه الهواء جميل فدلوها على هذه القرية. واهل هذه القرية كلها من الديانة الاسلاميةولا يوجد بها اى ديانة اخرى وجمبع المشاريع بالقريه قامت على الجهود الذاتيه والتبرعات من اهل القربه ونسبه التعليم بالقريه مرتفعه جدا حيث يوجد بها ثلاث مجمعات ابتدائيه مشتركه ومدرستان اعدادى للبنين والبنات ومدرسه ثانوى عام مشتركه ومدرسه ثانوى تجارى مشتركه ومدرسه ثانوى فنى للبنات ومجمع ثانوى ازهرى ابتدائى واعدادى وثانوى والقطاع الصحى يحظى بمستشفى قروى 20 سريرا ووحده طب اسره حديثه ودارا للايتام حتى سن سنتان وتعداد القريه تقريبا حوالى 23000 نسمه ومن أشهر افراد هذه القرية اللواء عصمت الرخاوى (مساعد اول وزير الداخلية ومدير امن الجيزة سابقا رحمه الله ) والسيد محمد محمد لاشين رجل الاعمال المصرى والمهندس محمد يونس لاشين رجل الاعمال المعروف ورجل الخير والدكتور عبد الحميد الرخاوى والحاج عبدالجواد سمري معلم اللغه العربيه ومأذون القريه سابقا رحمه الله والسيد محمد نصار والعقيد فايد الرخاوى مباحث امن الدولة والسيد مجدى الرخاوى عضو مجلس الشعب سابقا والسيد مصطفى شاهين عضو مجلس الشعب سابقاوالحاج/ رجب محمد عامر من أعلام التربيه والتعليم والحاج احمد بدة عضو مجلس الشورى سابقا والحاج عبدالوهاب الرخاوى عضو مجلس الشعب والشورى سابقا ومحمد عبدالرحمن نصار الذي ضمن مصر في صفقات السلاحوالحاج عبدالهادى فرج اشهر من انجنبت هورين فى مجال المعمار والمقاولات رحمه الله عليه والاستاز محمد احمد محمد صالح والحاج نادر عبدالجواد سمري والممثل القدير توفيق الدقن في الستينات والفنان عبدالباسط حمودة والدكتور يحى الرخاوى دكتور الامراض النفسية ومن أشهر عائلات هورين عائلة لاشين وسمري والرخاوىوصالح ونصار وبدة وفرج والخولى ونصار ورمضان والجد وعبدالعال ونوار والدقن وداوود وضيف وعامر