تفاقم ظاهرتي الفقر و البطالة ببن سرور
تفاقم ظاهرتي الفقر والبطالة ببلدية بن سرور
الفقر والبطالة ببلدية بن سرور لم تجد نفعا تلك الميكانيزمات العديدة التي اعتمدتهاالدولة في التشغيل للحد من البطالة والتي بلغت ببلدية بن سرور أرقاما قياسية مخيفةفي الوسط الشبابي حيث تبقى عروض العمل المتاحة قليلة جدا قياسا بآلاف الطلباتوالتي قبرت بأرشيف مكاتب الإدارات والهيئات المختصة فأزمة الشغل من بين أهمأولويات ومطالب الشباب والتي تنعدم بالعديد من البلديات الدائرة خاصة منها الريفيةوالجبلية التي اكتوى أبناؤها بنار البطالة التي قضت على أحلام وأماني الكثير منالشباب خاصة من خريجي المعاهد والجامعات الذين تعذر عليهم الظفر بمنصب عمل حتى وإنكان يلائم مستواهم الثقافي والتكويني، والمحظوظون منهم قلة قليلة ممن وظفوا فيإطار عقود ما قبل التشغيل أو المستخلفين الذين لم يتقاضوا أجورهم وهمشوا في عدةمسابقات كان آخرها مسابقة الأساتذة المجازين ومسابقات أخرى لم تعرف طريقها إلىالشفافية والنزاهة في الوقت الذي تعاني فيه العديد من القرى والبلديات من الأمراضالمزمنة بدليل نسبة الفقر المرتفعة التي أصبحت تهدد الحياة الاجتماعية لسكان هذه الدائرةالتي تحتل المرتبة الاول من حيث البلديات الفقيرة وهي المرتبة التي حالت دون الوصول إلىتطلعات أفضل بمعظم البلديات الفقيرة على غرار بلديات محمد بو ضياف أولادسليمانالزرزور وغيرها من المناطق الريفية التي لا تزال تعاني التهميش التنموي و الإقصاءالإداري من كل البرامج التنموية بالرغم من النداءات المتكررة التي نادى بها رئيسالجمهورية في أكثر من مرة والرامية إلى التكفل بانشغالات المواطنين وتحسين الخدماتالاجتماعية .
تقييم:
0
0
الفقر والبطالة ببلدية بن سرور لم تجد نفعا تلك الميكانيزمات العديدة التي اعتمدتهاالدولة في التشغيل للحد من البطالة والتي بلغت ببلدية بن سرور أرقاما قياسية مخيفةفي الوسط الشبابي حيث تبقى عروض العمل المتاحة قليلة جدا قياسا بآلاف الطلباتوالتي قبرت بأرشيف مكاتب الإدارات والهيئات المختصة فأزمة الشغل من بين أهمأولويات ومطالب الشباب والتي تنعدم بالعديد من البلديات الدائرة خاصة منها الريفيةوالجبلية التي اكتوى أبناؤها بنار البطالة التي قضت على أحلام وأماني الكثير منالشباب خاصة من خريجي المعاهد والجامعات الذين تعذر عليهم الظفر بمنصب عمل حتى وإنكان يلائم مستواهم الثقافي والتكويني، والمحظوظون منهم قلة قليلة ممن وظفوا فيإطار عقود ما قبل التشغيل أو المستخلفين الذين لم يتقاضوا أجورهم وهمشوا في عدةمسابقات كان آخرها مسابقة الأساتذة المجازين ومسابقات أخرى لم تعرف طريقها إلىالشفافية والنزاهة في الوقت الذي تعاني فيه العديد من القرى والبلديات من الأمراضالمزمنة بدليل نسبة الفقر المرتفعة التي أصبحت تهدد الحياة الاجتماعية لسكان هذه الدائرةالتي تحتل المرتبة الاول من حيث البلديات الفقيرة وهي المرتبة التي حالت دون الوصول إلىتطلعات أفضل بمعظم البلديات الفقيرة على غرار بلديات محمد بو ضياف أولادسليمانالزرزور وغيرها من المناطق الريفية التي لا تزال تعاني التهميش التنموي و الإقصاءالإداري من كل البرامج التنموية بالرغم من النداءات المتكررة التي نادى بها رئيسالجمهورية في أكثر من مرة والرامية إلى التكفل بانشغالات المواطنين وتحسين الخدماتالاجتماعية .
تقييم:
0
0