عائلة جاد عمر
أصل عائلة جاد عمر من قرية أم الزين شرقية كان الحاج عمر من كبار رجال قرية ام الزين وكان رجل لة قدر كبير كان بمثابة قاضى قروى يحكم بين الناس عندما يوجد مشاكل بينهم وكانوا يرضوا بحكمة لعدلة وحكمتة وكان وزير العدل السابق فاروق سيف النصر ابن سيف النصر ابن عم الحاج عمر
واثناء حفر قناة السويس كانوا ياخذون كل الرجال ويتركون ولد للعائلة والباقى يذهب ليفحر فى قناة السويس ولفطانة قاضى القرية الشيخ عمر أمر ولادة الهجرة الى القرى المجاورة لحين ينتهى هذا الكابوس الفرنسى واخذا بحكمتة عائلات القرية فهاجر ابنة جاد عمر الى قرية ابو قراميط وهاجر معة افراد من عائلة الحنفى ومجاهد وابو جوهر واستقر جاد فى القرية واستاجر بيت وكان معة اولادة احمد جاد والسيد جاد وعبد العال جاد وكبرو وتزوجوا من بنات القرية لطول فترة حفر قناة السويس وتزوج عبد العال من انيسة عباس متولى ومن ابنائة محمد وعلية و السيد وامينة واحمد وسالم
وكان الحاج عبد العال يعمل ناظر زراعة عند حسن افندى رجل اقطاعى
وعند حصاد المحصول كان حسن افندى ياخذ المحصول الى مخازنة ولكن كان الحاج عبد العال يصعب علية خيانة الامانة وايضا يصعب علية اهل القرية الفقيرة فيريح ضميرة ثم يدير ظهرة لفقراء القرية ويقول لهم خذوا ولا تكثروا للأنة كان حلف يامين لحسن افندى ان راى احد يسرق سوف يبلغ عنة فيدير ظهرة لكى اذا سالة حسن افندى هل احدا سرق من المحصول لانة كان يحالفة بالله فيقول لة لا ثم تولى من بعدة ابنة الاكبر محمد النظارة ولكن لم يدم معهم فترة طويلة لانة كان مختلف تماما عن والادة ليس لدية طول البال ولم يعجبة هذا الرجل ولا أولادة فتركهم فعمل مع اخوتة فى ارضهم المستأجرة من حسن افندى ا يام والدة الحاج عبد العال فحاربوه كثير كى ياخذوا الارض منة ولكن لم يقدورا علية فكان القانون معة لكن بعد تعديل القانون الزراعى أخذوها
فرحل من أخذ الارض منة السيد وأمبن ولاد حسن افندى و مرت الايام والسنين الى ان رحل الحاج محمد عبد العال جاد عمر رحمة الله وادخلة فسيح جناتة
فلا أخذ أصحاب الارض قراط معهم قبروهم فتساوى فى القبر المالك والمستاجر ثوب ابيض و قبر متر فى مترين
واثناء حفر قناة السويس كانوا ياخذون كل الرجال ويتركون ولد للعائلة والباقى يذهب ليفحر فى قناة السويس ولفطانة قاضى القرية الشيخ عمر أمر ولادة الهجرة الى القرى المجاورة لحين ينتهى هذا الكابوس الفرنسى واخذا بحكمتة عائلات القرية فهاجر ابنة جاد عمر الى قرية ابو قراميط وهاجر معة افراد من عائلة الحنفى ومجاهد وابو جوهر واستقر جاد فى القرية واستاجر بيت وكان معة اولادة احمد جاد والسيد جاد وعبد العال جاد وكبرو وتزوجوا من بنات القرية لطول فترة حفر قناة السويس وتزوج عبد العال من انيسة عباس متولى ومن ابنائة محمد وعلية و السيد وامينة واحمد وسالم
وكان الحاج عبد العال يعمل ناظر زراعة عند حسن افندى رجل اقطاعى
وعند حصاد المحصول كان حسن افندى ياخذ المحصول الى مخازنة ولكن كان الحاج عبد العال يصعب علية خيانة الامانة وايضا يصعب علية اهل القرية الفقيرة فيريح ضميرة ثم يدير ظهرة لفقراء القرية ويقول لهم خذوا ولا تكثروا للأنة كان حلف يامين لحسن افندى ان راى احد يسرق سوف يبلغ عنة فيدير ظهرة لكى اذا سالة حسن افندى هل احدا سرق من المحصول لانة كان يحالفة بالله فيقول لة لا ثم تولى من بعدة ابنة الاكبر محمد النظارة ولكن لم يدم معهم فترة طويلة لانة كان مختلف تماما عن والادة ليس لدية طول البال ولم يعجبة هذا الرجل ولا أولادة فتركهم فعمل مع اخوتة فى ارضهم المستأجرة من حسن افندى ا يام والدة الحاج عبد العال فحاربوه كثير كى ياخذوا الارض منة ولكن لم يقدورا علية فكان القانون معة لكن بعد تعديل القانون الزراعى أخذوها
فرحل من أخذ الارض منة السيد وأمبن ولاد حسن افندى و مرت الايام والسنين الى ان رحل الحاج محمد عبد العال جاد عمر رحمة الله وادخلة فسيح جناتة
فلا أخذ أصحاب الارض قراط معهم قبروهم فتساوى فى القبر المالك والمستاجر ثوب ابيض و قبر متر فى مترين
