مظاهر رمضانية.
مظاهر رمضانية..
nعدد سكان بوقيراط يتضاعف في أول رمضان.
nالمتجول في مدينة بوقيراط، منذ أول يوم من هذاr الشهر الفضيل، يشد انتباهه العدد الكبير للمواطنين المنتشرين خاصة في السوقr اليومي، والطرق الرئيسية للمدينة، وهو ما يخيل لك أن عدد السكان قد تضاعف، إلا أنr الأمر لا يعدوا أن يكون هجرة جميع المواطنين، رجالا ونساء، شيوخا وأطفالا، لبيوتهمr قصد التسوق واقتناء مستلزمات هذا الشهر، ومن أجل التسكع و"قتل" الوقتr عند الغالبية.
nإقبال كبير على اللحوم والحلويات.
nبدأت مظاهر الطوابير الطويلة تبرز مجددا في مختلفr أسواق مستغانم، وهذا بفعل الإقبال الكبير على القصابات ومحلات بيع اللحوم البيضاء،r تحسبا لتزيين موائد الإفطار بكل ما لاذ وطاب، والغريب أن الجميع يشكوا من غلاءr المعيشة والارتفاع الفاحش للمواد الاستهلاكية والخضروات، إلا أن الوفود البشريةr المصطفة أمام الباعة، لأجل اقتناء مواد غير ضرورية على غرار مختلف الحلوياتr كـ"الزلابية" و"قلب اللوز"، ومختلف أنواع المشروبات، تجعلr الحكم على أن المواطنون يعيشون في رفاهية، فتكلفة هذا الشهر عند الغالبية تساوي ماr ينفقه في عدة شهور عادية.
n..وأزمة خبز بالبلديات.
nشهدت بعض بلديات ولاية مستغانم،r أزمة خبز حادة، أرغمت العديد من المواطنين إلى اللهث في البلديات المجاورة قصدr الحصول على غريف خبز، هاته الوضعية استغلها بعض التجار الموسميين، حيث يقومونr باقتناء كميات كبيرة منها من المخابز، ويعاودون تسويقها بسعر يفوق سعرها الحقيقي،r هؤلاء الباعة يزاولون نشاطهم بصفة عادية وأمام مرأى السلطات المحلية، رغم أنهم لاr يملكون أي ترخيص.
nعدد سكان بوقيراط يتضاعف في أول رمضان.
nالمتجول في مدينة بوقيراط، منذ أول يوم من هذاr الشهر الفضيل، يشد انتباهه العدد الكبير للمواطنين المنتشرين خاصة في السوقr اليومي، والطرق الرئيسية للمدينة، وهو ما يخيل لك أن عدد السكان قد تضاعف، إلا أنr الأمر لا يعدوا أن يكون هجرة جميع المواطنين، رجالا ونساء، شيوخا وأطفالا، لبيوتهمr قصد التسوق واقتناء مستلزمات هذا الشهر، ومن أجل التسكع و"قتل" الوقتr عند الغالبية.
nإقبال كبير على اللحوم والحلويات.
nبدأت مظاهر الطوابير الطويلة تبرز مجددا في مختلفr أسواق مستغانم، وهذا بفعل الإقبال الكبير على القصابات ومحلات بيع اللحوم البيضاء،r تحسبا لتزيين موائد الإفطار بكل ما لاذ وطاب، والغريب أن الجميع يشكوا من غلاءr المعيشة والارتفاع الفاحش للمواد الاستهلاكية والخضروات، إلا أن الوفود البشريةr المصطفة أمام الباعة، لأجل اقتناء مواد غير ضرورية على غرار مختلف الحلوياتr كـ"الزلابية" و"قلب اللوز"، ومختلف أنواع المشروبات، تجعلr الحكم على أن المواطنون يعيشون في رفاهية، فتكلفة هذا الشهر عند الغالبية تساوي ماr ينفقه في عدة شهور عادية.
n..وأزمة خبز بالبلديات.
nشهدت بعض بلديات ولاية مستغانم،r أزمة خبز حادة، أرغمت العديد من المواطنين إلى اللهث في البلديات المجاورة قصدr الحصول على غريف خبز، هاته الوضعية استغلها بعض التجار الموسميين، حيث يقومونr باقتناء كميات كبيرة منها من المخابز، ويعاودون تسويقها بسعر يفوق سعرها الحقيقي،r هؤلاء الباعة يزاولون نشاطهم بصفة عادية وأمام مرأى السلطات المحلية، رغم أنهم لاr يملكون أي ترخيص.