مسجد "الزاوية السنوسية" قبلة المصلين في رمضان.
مسجد "الزاويةr السنوسية" قبلة المصلين في رمضان.
nلا ينكر دورr الزوايا ومساهمتها في دحر الاستعمار إلا جاحد، ومنها الزاوية السنوسية بمنطقةr "أولاد شافع" ببوقيراط الواقعة على بعد 30r كلم جنوب مستغانم، والتي لعبت ولا تزال دورا كبيرا في إصلاح ذات البين ونشر تعاليمr الإسلام، إضافة إلى تخرج عدة طلبة من حفظة القرآن الكريم، والذين يقومون اليومr بشؤون بيوت الله في عدة ولايات، ويعتبر مسجد "الشيخ أحمد الشريف السنوسي"r بالزاوية مزارا لسكان المناطق المجاورة قصد أداء صلاة التراويح، حيث يشهد إقبالr سكان مختلف القرى المجاورة رغم توفرها على مساجد، تجدر الإشارة، إلى أن بعض الطرقr الصوفية شهدت انتقادا لاذعا، إلا أن الطريقة السنوسية وبشهادة الجميع هي الوحيدةr التي التف حولها الجميع بتعدد مذاهبهم وطرقهم، وقد أعجب بها الشيخ بن باديس خلالr زيارته للزاوية، وهذا لاعتماد مؤسسها سيدي محمد بن علي السنوسي على الجمع بينr الدين وباقي العلوم، فقد كان زاهدا، صوفيا، مفكرا ومجاهدا وقد بلغت طريقتهr العالمية باعتبار وجود فروع لها في أكثر من دولة.
n"زاوية العرعار" كماr يطلق عليها، تقوم اليوم زيادة على تعليم الطلبة والذي يقدر عددهم حوالي 50 طالبا حفظ القرآن وإعطائهم دروس في أصول الفقه، السيرة،r الأدب إضافة إلى بعض العلوم الأخرى واللغات الأجنبية وهي بذلك تجمع بين علوم الدينr والدنيا من أجل تكوين طالب متكامل، أما سكان المنطقة فيعتبرونها قطبا دينيا متميزاr تفتخر به مستغانم.
nلا ينكر دورr الزوايا ومساهمتها في دحر الاستعمار إلا جاحد، ومنها الزاوية السنوسية بمنطقةr "أولاد شافع" ببوقيراط الواقعة على بعد 30r كلم جنوب مستغانم، والتي لعبت ولا تزال دورا كبيرا في إصلاح ذات البين ونشر تعاليمr الإسلام، إضافة إلى تخرج عدة طلبة من حفظة القرآن الكريم، والذين يقومون اليومr بشؤون بيوت الله في عدة ولايات، ويعتبر مسجد "الشيخ أحمد الشريف السنوسي"r بالزاوية مزارا لسكان المناطق المجاورة قصد أداء صلاة التراويح، حيث يشهد إقبالr سكان مختلف القرى المجاورة رغم توفرها على مساجد، تجدر الإشارة، إلى أن بعض الطرقr الصوفية شهدت انتقادا لاذعا، إلا أن الطريقة السنوسية وبشهادة الجميع هي الوحيدةr التي التف حولها الجميع بتعدد مذاهبهم وطرقهم، وقد أعجب بها الشيخ بن باديس خلالr زيارته للزاوية، وهذا لاعتماد مؤسسها سيدي محمد بن علي السنوسي على الجمع بينr الدين وباقي العلوم، فقد كان زاهدا، صوفيا، مفكرا ومجاهدا وقد بلغت طريقتهr العالمية باعتبار وجود فروع لها في أكثر من دولة.
n"زاوية العرعار" كماr يطلق عليها، تقوم اليوم زيادة على تعليم الطلبة والذي يقدر عددهم حوالي 50 طالبا حفظ القرآن وإعطائهم دروس في أصول الفقه، السيرة،r الأدب إضافة إلى بعض العلوم الأخرى واللغات الأجنبية وهي بذلك تجمع بين علوم الدينr والدنيا من أجل تكوين طالب متكامل، أما سكان المنطقة فيعتبرونها قطبا دينيا متميزاr تفتخر به مستغانم.