الأميار يمددون عطلهم لما بعد رمضان. يشتكي المواطنون خلال الأيام الأولى لرمضان من هجر معظم "الأميار" لمكاتبهم، وهذا ما رهن الكثير من متطلبات المواطنين من وثائق إدارية تتطلب إمضاء رئيس المجلس الشعبي البلدي شخصيا، إضافة إلى تأجيل معظم الجلسات والم
الأميار يمددون عطلهم لما بعد رمضان.
nيشتكي المواطنون خلال الأيامr الأولى لرمضان من هجر معظم "الأميار" لمكاتبهم، وهذا ما رهن الكثير منr متطلبات المواطنين من وثائق إدارية تتطلب إمضاء رئيس المجلس الشعبي البلدي شخصيا،r إضافة إلى تأجيل معظم الجلسات والمداولات إلى ما بعد رمضان، ويتفادى الأميار الحضورr إلى مقر البلدية حتى في الأيام المخصصة لاستقبال المواطنين والاستماع لانشغالاتهم،r وهذا هروبا من شكاوي المواطنين خاصة فيما يتعلق بقفة رمضان التي غالبا ما تثيرr الكثير من الفتنة بين المواطنين، وحتى بين أعضاء المجالس فيما بينهم، وهكذا تبقىr مصالح المواطنين في بعض البلديات مرهونة ومعلقة إلى ما بعد العيد.
nيشتكي المواطنون خلال الأيامr الأولى لرمضان من هجر معظم "الأميار" لمكاتبهم، وهذا ما رهن الكثير منr متطلبات المواطنين من وثائق إدارية تتطلب إمضاء رئيس المجلس الشعبي البلدي شخصيا،r إضافة إلى تأجيل معظم الجلسات والمداولات إلى ما بعد رمضان، ويتفادى الأميار الحضورr إلى مقر البلدية حتى في الأيام المخصصة لاستقبال المواطنين والاستماع لانشغالاتهم،r وهذا هروبا من شكاوي المواطنين خاصة فيما يتعلق بقفة رمضان التي غالبا ما تثيرr الكثير من الفتنة بين المواطنين، وحتى بين أعضاء المجالس فيما بينهم، وهكذا تبقىr مصالح المواطنين في بعض البلديات مرهونة ومعلقة إلى ما بعد العيد.