السكان يشتكون من محطات الوقود.
السكان يشتكون من محطات الوقود.
nاشتكى سكان حي محمد خميستي ببوقيراط، من الخطر الذيr يهددهم بفعل وجود محطة الوقود وسط النسيج العمراني، بحيث لا تتعدى المسافة بينr العدادات وأقرب منزل مترين، كما تصطف السيارات والشاحنات ذات الوزن الثقيل يومياr إلى ساعة متأخرة من الليل، ما يسبب إزعاجا للسكان، زيادة على رائحة الوقود التيr تتسبب في مشاكل تنفسية لأطفالهم، وطالبوا السلطات المحلية بالتدخل العاجل، واتخاذr التدابير اللازمة حفاظا على حياتهم وحياة أطفالهم.
nوقد أعرب مختصون في البيئة عنr تخوفهم الشديد للخطر الذي يهدد كامل سكان مستغانم، جراء وجود بعض محطات لتوزيعr البنزين تابعة لنفطال بالقرب من التجمّعات السكانية، وتشكّل هذه المحطات خطراr دائما على حياة السكان مما يستوجب إعادة النظر في خريطة انتشار هذه القنابلr الموقوتة بنقلها إلى خارج المدينة، وهذا للحدّ من التلوث والتقليص من خطرها خاصةr أن الأنابيب الأرضية للصهاريج توجد في حالة سيئة، وتوجد أغلب هذه المحطات القديمةr بالقرب من مقرات إستراتيجية، إلا أن الجهات الوصية لم تحرك ساكنا رغم دقr الخبراء لناقوس الخطر مرارا.
nاشتكى سكان حي محمد خميستي ببوقيراط، من الخطر الذيr يهددهم بفعل وجود محطة الوقود وسط النسيج العمراني، بحيث لا تتعدى المسافة بينr العدادات وأقرب منزل مترين، كما تصطف السيارات والشاحنات ذات الوزن الثقيل يومياr إلى ساعة متأخرة من الليل، ما يسبب إزعاجا للسكان، زيادة على رائحة الوقود التيr تتسبب في مشاكل تنفسية لأطفالهم، وطالبوا السلطات المحلية بالتدخل العاجل، واتخاذr التدابير اللازمة حفاظا على حياتهم وحياة أطفالهم.
nوقد أعرب مختصون في البيئة عنr تخوفهم الشديد للخطر الذي يهدد كامل سكان مستغانم، جراء وجود بعض محطات لتوزيعr البنزين تابعة لنفطال بالقرب من التجمّعات السكانية، وتشكّل هذه المحطات خطراr دائما على حياة السكان مما يستوجب إعادة النظر في خريطة انتشار هذه القنابلr الموقوتة بنقلها إلى خارج المدينة، وهذا للحدّ من التلوث والتقليص من خطرها خاصةr أن الأنابيب الأرضية للصهاريج توجد في حالة سيئة، وتوجد أغلب هذه المحطات القديمةr بالقرب من مقرات إستراتيجية، إلا أن الجهات الوصية لم تحرك ساكنا رغم دقr الخبراء لناقوس الخطر مرارا.