أوناين

بعداستحواذه على فئة معيّنة من المناصب الوزارية والمؤسسات العمومية والأجهزة الحزبية بشكل فاضح يتداخل فيه عامل القرابة العائلية وارتباط أبناء هذه الفئة بنخبة أنجزت دراستها في الخارج وفي فرنسا تحديدا.
هاهو هده السنة حزب الميزان أتـى الى منطقتنا ليجعلها تحت نفوده من جديد ونحن الشباب كان مطلبنا الوحيد رحيل ومغادرة وإسقاط كل مفاصل هذه الأحزاب المفسدة وهذا مطلب لا يمكن التنازل عنه ولا نريد فقط تغيير الرئيس ومجلس الجماعة فهؤلاء أذناب لأوناين ويجب أن يسقطوا مع احزابهم الفاسدة وتغييرهم وحذاري من غضب الشباب فالغضب آت و لا تنفع الأساليب الصدامية البعثية الهمجية في قمع وإسكات صوت الشباب
خــصوصا في هدا الوقت بعدما أعلن محمد السادس نصره الله دعمه القوي للشباب الأحرار الدين يغيرون على البلاد
البركة في الشباب