اش نهجي
اش تهجِي في ناس تَسْبَحْ فالظَّلْمَه واش تهجِي في قوم هَاجيْه القرآنْ
ما نضربش احنَا الجَّاهِل بالقَرمَه و مَا نضربشْ احْنَا الفَارِغ بِالمِلَيانْ
قلِّي واش يَسْوَى العَبْد بلا حشمَه نقلك واش يَسْوَى العَبْد بلا ايمَانْ ؟
ظَنِّي جُثَّه هايْمَه والقلـبْ أعمَى ظَنِّي جُثَه قَاصدَه دَار الخُسْـرَانْ
هذا النَّوع انفضَّل عليه ابْهِيـمَه لبهيمَه و اتخَاف من عظيم الشَّانْ
قـَوم الجِّن و آمنت منُّو أمَّـه و اتسَبَّحْ حتَّى الشّجره و الحَيْوَانْ
لكن لاَ بُـدَّ علِـينَا من كَلْمَه نَمْدَحْ فيهَا حبِيبْ سَاكِن فِي لَكْنَانْ
نُوقف صَف أفريد ضِّد العَولَمَه نُوقف وَقفة حَقْ فِي وجْه العِدْيَانْ
السُّكوت على البَاطِل جَريـمَه و السَّاكت عَلْ لحَق يتسمى شيطَانْ
ما نُسْكتشِي ما يظنـُّونَا لُقْمَه مَا نتفتَّت ما نْجِي بيـن النِّيـبَانْ
ياك احنـايا دينا دين الرحمه خيرة خلق الله بلسـان القـُرآنْ
رَسَايلْهُم ?ـَاع لينَا مفهُومَه و ما تَسْعَاش خلاصْ نَار بلا دُخَانْ
كم هديه جات منهم مسمومه وما تَخفَى عنَّا خْصال بَنِي عِريـَانْ
غَـيْ مُؤامرَات عنَّا مَزعُومَه ما نَامِنْشِي بالقسَاوسْ و الرُّهـبَانْ
أهـْل الغَتبَه و الرِّبا و النَّميمَه أهْل البدعـَه و الظَّلالَه و البُهتـَانْ
مَهْمَا ذَاعُومن خْبر ولَّ رسْمَه خبر الفاسق مَا نْديرُو فِي الحُسْـبَانْ
المُسـْلِم ديمَا طريـقُو مَلغُومه قِوَى الشَّر امحَوْطَه مِن رَبـْع أركَانْ
احنا ما نخشَاشْ لاَيم في لََومَه حَتـَّى المَّوت نْقَابْلُـوهَا بالأحْضَانْ
بسلاَحْ الثَّبَات ولسَان الحكْمَه نتماسك و انشد فـي حبْل الايمَانْ
علَّمنَا سيـدي احمد بوفطيمَه انْكُونُـو رَمْـز المَحَبَّه و الإحسَانْ
بَعْثُو رَبِّي خَالقِـي لينَا رَحمَة و ابْقَى سِيرَه صَالِحَه فِي كُل ازمَانْ
امْشَبَّع بعْلُوم وخْصَايل عُظْمَى لاَ ينْطَقْ بهوَاه كُلش بِالبُرْهَــانْ
خرجْـنَا للنُّور كنَّا في ظَلْمَة قَمْر انْ شَعْشَعْ عَمْ نُورُو كُل امْكَانْ
قَبْلُو كَانْ الكَّونْ غَاطِسْ فِي غمه كَانتْ خَلقْ الله تعبدْ فِي الأوثـَانْ
حَبُّو ربـِّي طَلـْعُو فَوق القِمَّه شَافْ للي مَا شَافْـهَا قبْلـُو إنْسَانْ
يـَوم نْ صَلىَّ مَعَ الأنْبِِيَاء لمّه سَخـَّر ليه جنود تخـدم والحيوانْ
يَوم نْ أُعْرِج بِيهْ في سَابِعْ سمـَا فِي كُل وَحْده شَاف واحِد مِن لخْوَانْ
الصَّلاة عْلَى النَّبِي فِيـهَا نَغْمَه آمر بيها خَالقـي عَظِيم الشـَّـانْ
حِينْ تْصَلِّي علِيهْ تَوصْلـُو ثَمَّه كُلْ خمِيسْ يشُوفْ عَمْلك يَا فـُلانْ
واحنـَا بالغيـَاب دارنَّا قيمَه اتشَــوَّق وبْكَى علينَا يا لخـْوانْ
قالَلْهُم اتجَـي مِن بَعْدي أمَّه تأمَن بيَّا دُون مَا شافـتْ لعْـيَانْ
حَتى حنَا فِي حياتْنَا عايشْ دِيمَا نردَّدْهـَـا و انزِيدْ نجْهَـر بالآذانْ
جْوَامِعْ فِي كُل بَلـْدَه مَقيُومَه صْوَامِعْ تَلمَع كِي اللُؤلـُؤ والمرجَانْ
الإسْلاَم دواء النَّفسْ المَهْمُومَه و الإسْلام دَواء السَّاقم و الغَضْبَانْ
قَدْرُو عالي فِالسْمَا ضَوالنِّجْمَة نُورُو سَاطِع ذَاع صِيتُو كُل امْكَانْ
الملـيَار و نُـص عنـُّو مَلمـُومَه مَا ظنِّيـت خْلاَص ذ الغَالـِي يتْهَانْ
سَوَاسـِيَّة ?َاع ب نفْسْ السَّومَه لاَ فَرق مَا بَين مَحْكـُوم وسُلـْطَانْْ
رَاه صرَالُو كِي النَّبْتـَة جَنْب المَاء كُل دقيـْقَة زايْدَة تَعْلى و تبـَـانْ
مَا خَلاَّش خْلاص فِيئة مَظلومَه حَرَّرْ خَلق الله مِن ظـُلْم و طُغـْيَانْ
نحمد ربِّي خَالقِي عَن ذا النِّعمَه والصَلاَة علَى احْـمَد طـهَ العَدنَانْ
شَفيـعُ العُصـَاة يَوم القِّيامـَه الاِسْم المكتـُوب ف الجـَنَّة عِنْوَانْ
يـَومَ لا تنفـَع فِيـْه النَّدَامـَه صَهْد النـَّار ايذوَّب جْلـُود العِمْيَانْ
رُدْ عليهم نعْمتِك ربـِّي نقْمَه نتوسْلك يَا عزِيـْز و يَا رَحْمَــانْ
و للِّي سَاندهُم و للِّي كي هُوما مُول الرَّسْـمَة سَكَّــرْ عليه البِيبَانْ
و للِّي سَاهم ?َََََََاع فِي هَاذ الغُمَّه ارْمِي بِيهم فِي المهَالِـكْ والطُوفـَانْ
سُبْحَانك مَنْ دِرْت أمْرِك في كَلْمَه كَلمة كُنْ يَكُون كامل كيمَا كـانْ
عَلىَ خُطَى الحَبِيبْ سِيرِي يَا أُمـّه علىَ خُطَى الحَبيب نُوصَل فِي لامَانْ
مَهْمَا قُلت عَلَى حَبِيبي مِن كَلمَه رَانِي رَانِي حَاسْ دايِم بالنُقصَـانْ
نشْكُركُل للِّي وقَفْ فِي ذا الأزْمَه شَعْب و حُكُومات فِي كُل البُلْدَانْ
ما نضربش احنَا الجَّاهِل بالقَرمَه و مَا نضربشْ احْنَا الفَارِغ بِالمِلَيانْ
قلِّي واش يَسْوَى العَبْد بلا حشمَه نقلك واش يَسْوَى العَبْد بلا ايمَانْ ؟
ظَنِّي جُثَّه هايْمَه والقلـبْ أعمَى ظَنِّي جُثَه قَاصدَه دَار الخُسْـرَانْ
هذا النَّوع انفضَّل عليه ابْهِيـمَه لبهيمَه و اتخَاف من عظيم الشَّانْ
قـَوم الجِّن و آمنت منُّو أمَّـه و اتسَبَّحْ حتَّى الشّجره و الحَيْوَانْ
لكن لاَ بُـدَّ علِـينَا من كَلْمَه نَمْدَحْ فيهَا حبِيبْ سَاكِن فِي لَكْنَانْ
نُوقف صَف أفريد ضِّد العَولَمَه نُوقف وَقفة حَقْ فِي وجْه العِدْيَانْ
السُّكوت على البَاطِل جَريـمَه و السَّاكت عَلْ لحَق يتسمى شيطَانْ
ما نُسْكتشِي ما يظنـُّونَا لُقْمَه مَا نتفتَّت ما نْجِي بيـن النِّيـبَانْ
ياك احنـايا دينا دين الرحمه خيرة خلق الله بلسـان القـُرآنْ
رَسَايلْهُم ?ـَاع لينَا مفهُومَه و ما تَسْعَاش خلاصْ نَار بلا دُخَانْ
كم هديه جات منهم مسمومه وما تَخفَى عنَّا خْصال بَنِي عِريـَانْ
غَـيْ مُؤامرَات عنَّا مَزعُومَه ما نَامِنْشِي بالقسَاوسْ و الرُّهـبَانْ
أهـْل الغَتبَه و الرِّبا و النَّميمَه أهْل البدعـَه و الظَّلالَه و البُهتـَانْ
مَهْمَا ذَاعُومن خْبر ولَّ رسْمَه خبر الفاسق مَا نْديرُو فِي الحُسْـبَانْ
المُسـْلِم ديمَا طريـقُو مَلغُومه قِوَى الشَّر امحَوْطَه مِن رَبـْع أركَانْ
احنا ما نخشَاشْ لاَيم في لََومَه حَتـَّى المَّوت نْقَابْلُـوهَا بالأحْضَانْ
بسلاَحْ الثَّبَات ولسَان الحكْمَه نتماسك و انشد فـي حبْل الايمَانْ
علَّمنَا سيـدي احمد بوفطيمَه انْكُونُـو رَمْـز المَحَبَّه و الإحسَانْ
بَعْثُو رَبِّي خَالقِـي لينَا رَحمَة و ابْقَى سِيرَه صَالِحَه فِي كُل ازمَانْ
امْشَبَّع بعْلُوم وخْصَايل عُظْمَى لاَ ينْطَقْ بهوَاه كُلش بِالبُرْهَــانْ
خرجْـنَا للنُّور كنَّا في ظَلْمَة قَمْر انْ شَعْشَعْ عَمْ نُورُو كُل امْكَانْ
قَبْلُو كَانْ الكَّونْ غَاطِسْ فِي غمه كَانتْ خَلقْ الله تعبدْ فِي الأوثـَانْ
حَبُّو ربـِّي طَلـْعُو فَوق القِمَّه شَافْ للي مَا شَافْـهَا قبْلـُو إنْسَانْ
يـَوم نْ صَلىَّ مَعَ الأنْبِِيَاء لمّه سَخـَّر ليه جنود تخـدم والحيوانْ
يَوم نْ أُعْرِج بِيهْ في سَابِعْ سمـَا فِي كُل وَحْده شَاف واحِد مِن لخْوَانْ
الصَّلاة عْلَى النَّبِي فِيـهَا نَغْمَه آمر بيها خَالقـي عَظِيم الشـَّـانْ
حِينْ تْصَلِّي علِيهْ تَوصْلـُو ثَمَّه كُلْ خمِيسْ يشُوفْ عَمْلك يَا فـُلانْ
واحنـَا بالغيـَاب دارنَّا قيمَه اتشَــوَّق وبْكَى علينَا يا لخـْوانْ
قالَلْهُم اتجَـي مِن بَعْدي أمَّه تأمَن بيَّا دُون مَا شافـتْ لعْـيَانْ
حَتى حنَا فِي حياتْنَا عايشْ دِيمَا نردَّدْهـَـا و انزِيدْ نجْهَـر بالآذانْ
جْوَامِعْ فِي كُل بَلـْدَه مَقيُومَه صْوَامِعْ تَلمَع كِي اللُؤلـُؤ والمرجَانْ
الإسْلاَم دواء النَّفسْ المَهْمُومَه و الإسْلام دَواء السَّاقم و الغَضْبَانْ
قَدْرُو عالي فِالسْمَا ضَوالنِّجْمَة نُورُو سَاطِع ذَاع صِيتُو كُل امْكَانْ
الملـيَار و نُـص عنـُّو مَلمـُومَه مَا ظنِّيـت خْلاَص ذ الغَالـِي يتْهَانْ
سَوَاسـِيَّة ?َاع ب نفْسْ السَّومَه لاَ فَرق مَا بَين مَحْكـُوم وسُلـْطَانْْ
رَاه صرَالُو كِي النَّبْتـَة جَنْب المَاء كُل دقيـْقَة زايْدَة تَعْلى و تبـَـانْ
مَا خَلاَّش خْلاص فِيئة مَظلومَه حَرَّرْ خَلق الله مِن ظـُلْم و طُغـْيَانْ
نحمد ربِّي خَالقِي عَن ذا النِّعمَه والصَلاَة علَى احْـمَد طـهَ العَدنَانْ
شَفيـعُ العُصـَاة يَوم القِّيامـَه الاِسْم المكتـُوب ف الجـَنَّة عِنْوَانْ
يـَومَ لا تنفـَع فِيـْه النَّدَامـَه صَهْد النـَّار ايذوَّب جْلـُود العِمْيَانْ
رُدْ عليهم نعْمتِك ربـِّي نقْمَه نتوسْلك يَا عزِيـْز و يَا رَحْمَــانْ
و للِّي سَاندهُم و للِّي كي هُوما مُول الرَّسْـمَة سَكَّــرْ عليه البِيبَانْ
و للِّي سَاهم ?َََََََاع فِي هَاذ الغُمَّه ارْمِي بِيهم فِي المهَالِـكْ والطُوفـَانْ
سُبْحَانك مَنْ دِرْت أمْرِك في كَلْمَه كَلمة كُنْ يَكُون كامل كيمَا كـانْ
عَلىَ خُطَى الحَبِيبْ سِيرِي يَا أُمـّه علىَ خُطَى الحَبيب نُوصَل فِي لامَانْ
مَهْمَا قُلت عَلَى حَبِيبي مِن كَلمَه رَانِي رَانِي حَاسْ دايِم بالنُقصَـانْ
نشْكُركُل للِّي وقَفْ فِي ذا الأزْمَه شَعْب و حُكُومات فِي كُل البُلْدَانْ
