إصدار أدبي جديد
صدر للأستاذ الدكتور سعيد أصيل كتاب بعنوان "عولمة حقوق الإنسان المنطلقات والتجليات" .
قسم المؤلف كتابه إلى فصلين بالإضافة إلى فصل تمهيدي وخاتمة عدد فيها بعض مظاهر تجليات عولمة حقوق الإنسان بعد أن أصبحت جزءا من القانون الدولي الذي لا يعترف بأية حدود بين الدول ويعطي لما يسمى المجتمع الدولي الحق في التدخل في الشؤون الداخلية للدول.
كما بين المؤلف العديد من المفاهيم الرتبطة بالعولمة وحقوق الإنسان وتوضيح أبعادها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والتنظيمة .
كما حدد المراحل التي عرفها التراث العالمي لحقوق الإنسان وحددها في أربع مراحل.
يتمحور الكتاب عموما حول الأهداف الحقيقية لعولمة حقوق الإنسان ومحاولات الهيمنة على الدول من قادة ما أسماها "حكومة العالم الخفية" ومن الشركات متعددة الجنسيات مبينا كيف أصبحت تتدخل في سيادة الدول دونما احترام لتراثها الفكري والثقافي والاقتصادي انطلاقا من عولمة القروض والمساعدات من خلال الهيئات المالية كصندوق النقد الدولي والبنك العالمي وعولمة الأمم المتحدة وعولمة الإرهاب وحقوق الأقليات وغيرها من الذرائع التي باتت السبيل الأنسب للتدخل في الشؤون الداخلية للدول.
يقع الكتاب في 142 صفحة من الحجم المتوسط.
قسم المؤلف كتابه إلى فصلين بالإضافة إلى فصل تمهيدي وخاتمة عدد فيها بعض مظاهر تجليات عولمة حقوق الإنسان بعد أن أصبحت جزءا من القانون الدولي الذي لا يعترف بأية حدود بين الدول ويعطي لما يسمى المجتمع الدولي الحق في التدخل في الشؤون الداخلية للدول.
كما بين المؤلف العديد من المفاهيم الرتبطة بالعولمة وحقوق الإنسان وتوضيح أبعادها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والتنظيمة .
كما حدد المراحل التي عرفها التراث العالمي لحقوق الإنسان وحددها في أربع مراحل.
يتمحور الكتاب عموما حول الأهداف الحقيقية لعولمة حقوق الإنسان ومحاولات الهيمنة على الدول من قادة ما أسماها "حكومة العالم الخفية" ومن الشركات متعددة الجنسيات مبينا كيف أصبحت تتدخل في سيادة الدول دونما احترام لتراثها الفكري والثقافي والاقتصادي انطلاقا من عولمة القروض والمساعدات من خلال الهيئات المالية كصندوق النقد الدولي والبنك العالمي وعولمة الأمم المتحدة وعولمة الإرهاب وحقوق الأقليات وغيرها من الذرائع التي باتت السبيل الأنسب للتدخل في الشؤون الداخلية للدول.
يقع الكتاب في 142 صفحة من الحجم المتوسط.