الحملة الوطنيه لترشيد المياه
مقـــــــــــــدمة:
"ست سنية سايبه الميه ترخ.. ترخ في الحنفية" هذه المقولة رددها التليفزيون المصري في اعلانشهير في السبعينيات في محاولة للمحافظة علي مياه الشرب وترشيدها.. وكان عدد السكانفي هذا الوقت قليلا الي حد ما.
أما الآن ومع الانفجار السكاني فقد وصلالتعداد الي 85 مليون نسمة.. وكمية المياه مازالت كما هي.. فكيف المحافظة عليهاوترشيدها أيضا؟
أولاً/ تحديد لمشكلة:
دراسة مشكلة اسراف المياة داخل المنازل.
ثانياً/ المجموعة المستهدفة:
كل أفراد الأسرة من الأم والأب و طلاب المدارس والجامعات البائعين.
ثالثاً/ الأهــــــــــــــــــــــداف:
1- هدف معرفي:
اعطاء معلومة عن موضوع نقص المياة في العالم و ان الحروب القادمة ليست علي الأراضي أو غيرها وانما عليقطرة المياه التي هي أساس الحياة.
2- هدف وجداني:
ادراك المستهدفين بجوانب مشكلة نقص المياة وتحفيز مشاعرهم تجاة قضية نقص المياة.
3- هدف مهاري:
هو تعليم المستهدفين كيفية الحفاظ على المياة .
رابعاً/ وســــــيلة الحــــملة:
عمل كتيبات توزع على المنازل وبها:
1- يجب استخدام الأدوات الصحية التي تقلل من استهلاك المياه مثل صناديق الطردوالصنابر ذات الاستخدام القليل للمياه .
2- ضرورة اصلاح أي تسرب بالصنبور علي الفور.
3- وضرورة غلق المحابس أثناء مغادرة المنزل .
4- ضرورة استخدام طبق بلاستيك لغسل وتنظيف الخضراوات والفاكهة بدلا من استخدامصنبور المياه مفتوح.
5- عدم ترك الصنبور مفتوحاً عند القيام بتنظيف الأسنان أوالحلاقة وكذلك غسل الوجه والاستحمام..
6- تشغيل غسالات الملابس الكهربائية عند توفير كمية مناسبةمن الغسيل وعدم تشغيلها لقطعة أو اثنتين.
7- استخدام غسالات الأطباق عند توفير كمية كافية من الأطباق.
8- عدم استعمال الصنبور في غسل السيارات.
9- ري الزرع في حديقة المنزل عندما تحتاج اليالماء فقط.
10- ري الحــدائق في الصباح الباكر لتجنب التبخر مع ضرورة الاستعانةبوســـائل ري حديثة.
11- عدم تخزين المياه في خزانات مكشوفة لأن ذلك يؤدي الي التبخربنسبة كبيرة خاصة في وقت الصيف بالاضافة الي تلوثها.
خامساً/ الرسالة:-
معرفة اللاثار الأجتماعية والأقتصادية والسياسيةالناتجة عن مشكلة نقص المياة.
سادساً/ الميــــــزانية:
تحديد الجهات التى تدعم الحملة:
- وزارة المياة.
- وزارة التربية والتعليم.
- وزارة الثقافة.
- جمعيات اهلية.
- رجال أعمال.
سادساً/ وضع خطة تنفيذ الحملة.
سابعاً/ اختيار القائمين على الحملة.
ثامناً/ التنقيذ الفعلي للحملة.
تاسعاً/ متابعة الحملة .
عاشراً/ التقييم .
التوصيات:
· ان تكاتف جميع فئات المجتمع مع جهود وزارة المياه في حملتها التوعوية والجهات الشرعية، المنزل، المدرسة تفعيل وتدريس أهمية الترشيد فيها، المسجد \"خطب الجمعة\" لها دور في عملية التوعية بالترشيد، ديننا الحنيف حثنا بعدم الإسراف ، " لا تسرف ولو كنت على نهر جارً "، لذا أرى إن الحملة ستكون قاصرة وتأثيرها بسيط إذا انطلقت من جهة واحدة، أنا مع تضافر الجهود مجتمعة حتى يكتب للحملة النجاح، والحس الوطني مهم ليس فقط في الجانب الأمني، بل أيضاً في الأمن الغذائي.
وعلى وزارة الثقافة والإعلام تفعيل دورها واختيار الأوقات المناسبة لبث البرامج التوعويه.
· الأساتذة في الجامعة لهم دور كبير من خلال أيضاً بحوثهم، حيث هناك أبحاث عُملت على بعض النباتات الزراعية لترشيد استخدام الماء، مثل الأرز الجاف وأبحاث لبعض النباتات التي تعتمد في زراعتها على مياه مالحة، هذه البحوث لماذا لا تتبناها جهات أخرى وتحفز الباحثين لاستكمالها، مما يعود علينا بالنفع على المدى البعيد والاستفادة منها للترشيد في استخدام الماء.
· لا بد أن لا يتم تحديد الحملة بفترة زمنية محددة بل أن تكون مستمرة طوال العام.
· ان التوعية يفترض أن تبدأ من المنزل للحد من الإسراف، ولا بد من مساهمة الإعلام في التوعية، ووضع اللوحات الإرشادية عن أهمية الماء خاصة في الأماكن العامة.
((قال تعالى وجعلنا من الماء كل شيء حي ) ) وقال عليه الصلاة والسلام ( لا تسرف في الماء ولو كنت على نهر جار ((
"ست سنية سايبه الميه ترخ.. ترخ في الحنفية" هذه المقولة رددها التليفزيون المصري في اعلانشهير في السبعينيات في محاولة للمحافظة علي مياه الشرب وترشيدها.. وكان عدد السكانفي هذا الوقت قليلا الي حد ما.
أما الآن ومع الانفجار السكاني فقد وصلالتعداد الي 85 مليون نسمة.. وكمية المياه مازالت كما هي.. فكيف المحافظة عليهاوترشيدها أيضا؟
أولاً/ تحديد لمشكلة:
دراسة مشكلة اسراف المياة داخل المنازل.
ثانياً/ المجموعة المستهدفة:
كل أفراد الأسرة من الأم والأب و طلاب المدارس والجامعات البائعين.
ثالثاً/ الأهــــــــــــــــــــــداف:
1- هدف معرفي:
اعطاء معلومة عن موضوع نقص المياة في العالم و ان الحروب القادمة ليست علي الأراضي أو غيرها وانما عليقطرة المياه التي هي أساس الحياة.
2- هدف وجداني:
ادراك المستهدفين بجوانب مشكلة نقص المياة وتحفيز مشاعرهم تجاة قضية نقص المياة.
3- هدف مهاري:
هو تعليم المستهدفين كيفية الحفاظ على المياة .
رابعاً/ وســــــيلة الحــــملة:
عمل كتيبات توزع على المنازل وبها:
1- يجب استخدام الأدوات الصحية التي تقلل من استهلاك المياه مثل صناديق الطردوالصنابر ذات الاستخدام القليل للمياه .
2- ضرورة اصلاح أي تسرب بالصنبور علي الفور.
3- وضرورة غلق المحابس أثناء مغادرة المنزل .
4- ضرورة استخدام طبق بلاستيك لغسل وتنظيف الخضراوات والفاكهة بدلا من استخدامصنبور المياه مفتوح.
5- عدم ترك الصنبور مفتوحاً عند القيام بتنظيف الأسنان أوالحلاقة وكذلك غسل الوجه والاستحمام..
6- تشغيل غسالات الملابس الكهربائية عند توفير كمية مناسبةمن الغسيل وعدم تشغيلها لقطعة أو اثنتين.
7- استخدام غسالات الأطباق عند توفير كمية كافية من الأطباق.
8- عدم استعمال الصنبور في غسل السيارات.
9- ري الزرع في حديقة المنزل عندما تحتاج اليالماء فقط.
10- ري الحــدائق في الصباح الباكر لتجنب التبخر مع ضرورة الاستعانةبوســـائل ري حديثة.
11- عدم تخزين المياه في خزانات مكشوفة لأن ذلك يؤدي الي التبخربنسبة كبيرة خاصة في وقت الصيف بالاضافة الي تلوثها.
خامساً/ الرسالة:-
معرفة اللاثار الأجتماعية والأقتصادية والسياسيةالناتجة عن مشكلة نقص المياة.
سادساً/ الميــــــزانية:
تحديد الجهات التى تدعم الحملة:
- وزارة المياة.
- وزارة التربية والتعليم.
- وزارة الثقافة.
- جمعيات اهلية.
- رجال أعمال.
سادساً/ وضع خطة تنفيذ الحملة.
سابعاً/ اختيار القائمين على الحملة.
ثامناً/ التنقيذ الفعلي للحملة.
تاسعاً/ متابعة الحملة .
عاشراً/ التقييم .
التوصيات:
· ان تكاتف جميع فئات المجتمع مع جهود وزارة المياه في حملتها التوعوية والجهات الشرعية، المنزل، المدرسة تفعيل وتدريس أهمية الترشيد فيها، المسجد \"خطب الجمعة\" لها دور في عملية التوعية بالترشيد، ديننا الحنيف حثنا بعدم الإسراف ، " لا تسرف ولو كنت على نهر جارً "، لذا أرى إن الحملة ستكون قاصرة وتأثيرها بسيط إذا انطلقت من جهة واحدة، أنا مع تضافر الجهود مجتمعة حتى يكتب للحملة النجاح، والحس الوطني مهم ليس فقط في الجانب الأمني، بل أيضاً في الأمن الغذائي.
وعلى وزارة الثقافة والإعلام تفعيل دورها واختيار الأوقات المناسبة لبث البرامج التوعويه.
· الأساتذة في الجامعة لهم دور كبير من خلال أيضاً بحوثهم، حيث هناك أبحاث عُملت على بعض النباتات الزراعية لترشيد استخدام الماء، مثل الأرز الجاف وأبحاث لبعض النباتات التي تعتمد في زراعتها على مياه مالحة، هذه البحوث لماذا لا تتبناها جهات أخرى وتحفز الباحثين لاستكمالها، مما يعود علينا بالنفع على المدى البعيد والاستفادة منها للترشيد في استخدام الماء.
· لا بد أن لا يتم تحديد الحملة بفترة زمنية محددة بل أن تكون مستمرة طوال العام.
· ان التوعية يفترض أن تبدأ من المنزل للحد من الإسراف، ولا بد من مساهمة الإعلام في التوعية، ووضع اللوحات الإرشادية عن أهمية الماء خاصة في الأماكن العامة.
((قال تعالى وجعلنا من الماء كل شيء حي ) ) وقال عليه الصلاة والسلام ( لا تسرف في الماء ولو كنت على نهر جار ((
