عمر بن مسعود بن عمر الحدوشي
نبذة مختصرة عن ترجمة: أبي الفضل
عمر بن مسعود بن عمر بن حدوش الحدوشي
فك الله أسره
هو أبو الفضل أو: أبو عاصم، عمر بن مسعود ابن الشيخ عمر بن حدوش الحدوشي الوَرْيَاغْلِي. ولد بمدينة الحسيمة (دوار إحدوثاً بني حذيفة) سنة 1970م على الراجح. حفظ القرآن وعمره 9سنوات ونصف، درس القرآن في دوار إحدوثاً عن الفقيه سلام إبراهيمي، والفقيه المدني وفي تركيست على الفقيه الحاج لفريع، وفي بني بُونْصار على الرجل الصالح أحمد العمري، وفي إمْعزُوزن عن الفقيه عبد السلام تامهْ، ثم طلب منه هذا الأخير أن يعتني بحفظ متن الأجرومية، وابن عاشر، وألفية ابن مالك، والاستعارة، والجوهر المكنون (في علم البلاغة)، وبعض الأحزاب من مختصر الشيخ الخليل، والعاصمية، وأم البراهين، والمنطق، وسائر علوم الآلة. ولما أتقن هذه المتون واستظهرها عن ظهر قلب، طلب منه الأستاذ عبد السلام تامهْ أن يرحل إلى طنجة للأخذ عن علمائها، فرحل هو وبعض أصداقائه من إمعزوزن على الأرجل- إلى تطوان ثم من تطوان، إلى طنجة، وأخذ بعض المتون الأخرى عن أحمد الودراسي بحي أبلاص مُوزارْ -طنجة- وفي طنجة البالية عن شيخ آخر، وفي امغوغا، وفي حي السعادة، عن الفقيه عبد السلام اليدري، ولما أتقن متون العلوم الشرعية بدأ شرحها عن العلامة النحوي عياد مهرز أخذ عنه مقدمة ابن آجروم،(6) مرات، وألفية ابن مالك (8) مرات، والمرشد المعين مرتين، وعلم الموارث (8) مرات، وعلم المنطق
محمد ألفية ابن مالك مرة واحدة، ومقدمة ابن آجروم مرة واحدة، والباعث الحثيث مرة واحدة، وسورة البقرة بشرح الصاوي مرة واحدة، والشمائل المحمدية للترمذي مرة واحدة، وعن العشوبي محمد ألفية العراقي في مصطلح الحديث، ونخبة الفكر، وعن مصطفى البحياوي (صحيح البخاري) إلا أنه لم يكمله، وأجزاء من تفسير القرآن، وأخذ التفسير عن شيخه محمد الجرد السعيدي. وفي 22شعبان 1409هـ 30مارس1989م[1] حصل على الشهادة العلمية أو: العالِمية بعد اختباره وامتحانه وبعد المداولة قررت اللجنة التابعة لمجلس العلمي نجاح أستاذنا عمر الحدوشي واعتبرته مؤهلاً للمهمة التي اختبر من أجلها. وقد سلمت له هذه الشهادة للإدلاء بها عند الاقتضاء. وبمدينة طنجة بإمضاء عبد الله كنون. وطلب منه شيخه عبد الله كنون أن يكون واعظاً رسمياً بمرتب زهيد كما هو معلوم فرفض وتولى الخطابة والوعظ والإرشاد والتدريس في سبيل الله وعمره 14سنة، وله حافظة قوية جداً يحفظ 7000حديث، وله استحضار قوي لنصوص الأئمة وأقوالهم، ومنع من الخطابة والوعظ وعمره -آنذاك- 15سنة-، وقد تعرض للاستنطاق من طرف جهاز (المخابرات) عدة مرات، ومرة دام الاستنطاق 3 أشهر وسافر إلى الديار المقدسة لأداء فريضة الحج والعمرة والأخذ عن علمائها: أخذ عن العلامة عبد العزيز بن باز الأصول الثلاثة بمسجد العزيزية، وعن ابن العثيمين، علم الأصول، وباختصار أخذ عن اسْبيل، وعبد الله بسام، ومحمد الشنقيطي، والمختار الشنقيطي، وعطية سالم، وأبي بكر الجزائري، وصالح اللحيدان، والعجلان، وأحمد عمر فلاتة، وحضر لربيع المدخلي، وبشر البِشْرى، ودار نقاش طويل -في علوم متنوعة- مع رمضان الجلاد، وحضر دروساً لسعود الشريم في عقيدة أبي داود، وبلوغ المرام لابن حجر، والفوزان، ولعلماء آخرين
بالحرم المكي، والمدني، وأخذ عن شيخه العلامة المحدث محمد ابن الشيخ علي بن آدم بن موسى الأثيوبي، الولّوي بدار الحديث الخيرية بمكة المكرمة (سنن الترمذي)، و(صحيح البخاري) و(ألفية السيوطي في علم الحديث) بشرح العلامة الأثيوبي الموسوم (إسعاف ذوي الوطر بشرح نظم الدرر في علم الأثر)، وأخذ عنه أيضاً كتابه (قرة العين في رجال الشيخين)، وشرح ألفية ابن مالك لابن عقيل، وأخذ الموطأ، والعقيدة الطحاوية وتفسير ابن كثير، ومختصر التحرير، عن العلامة محمد الشنقيطي بالمَسْفَلَه بمكة المكرمة، وأخذ عن علماء من مصر، ومن الهند، والصومال، واليمن، وغيرهم لا تحضرني أسماؤهم الآن، وله مراسلات مع العيد العباسي، ومحمد شقرة، وعبد القادر الأناؤوط، ومن علمائه وشيوخه السيد سابق رحمه الله مؤلف (فقه السنة)-، ومحمد قطب، وأخذ عن شيخنا علمَ النحو كثير من طلبة الشيخ مقبل، وبعض الأساتذة في الجامعة الإسلامية أخذوا عنه مقدمة ابن آجروم، وألفية ابن مالك، ونخبة الفكر، ومقدمة فتح الباري، وغيرها، كما أخذ عنه طلبة أفذاد من الجزائر، وآخرون من ليبيا، ومصر، والسودان، وتركيا وغيرهم.
وله مؤلفات كثيرة منها:
1- الجهل والإجرام في حزب العدل والإحسان.
2- البديل الإسلامي لجماعة العدل والإحسان.
3- وقفة مع القوانين الإلحادية.
4- أسانيد كتب التسعة.
5-حكم مصافحة الأجنبية والرد على شبه القرضاوي، وعبد الحليم أبي شقة، وعبد الباري الزمزمي.
6- والأربعون حديثاً في الحث على ملازمة السنة النبوية.
7- كيف تفهم عقيدتك بدو معلم؟.
8- إرشاد السالك إلى حكم من سب الرسول r في مذهب مالك.
9-القول السديد في معالم التوحيد.
10-حوار هادئ مع الأستاذ عبد السلام ياسين.
11- عندما يصبح أبو جهل بطلاً قومياً.
12- إعلام الخائض بجواز مس المصحف للجنب والحائض.
13- الذكر البدعي عقب الصلوات.
14-المختار في صحيح الأذكار.
15- رفع الغشاوة في تحريم أخذ الأجرة عن التلاوة.
16-إخبار الأولياء بمصرع أهل التهجم والإرجاء. أو: جمعية الرفق بالطواغيت.
17- نقد أصول خالد العنبري.
18- مقاطعة المنتجات الأمريكية والصهيونية سلاح فعال من أسلحة الحرب.
19- حكم الصلاة خلف الإمام المبتدع والمتجاهر بالفسق.
20- أناشيد عربية لا إسلامية؟ [2]
21- نقد البردة للبوصيري.
ومن الكتب المحققة: التي حققها شيخنا فك الله أسره:
1- آية الرحمان في جهاد الأفغان لعبد الله عزام رحمه الله-.
2- نشر الإعلام بمروق الكرفطي من الإسلام -حكم رؤية الله في المنام
للعلامة محمد بوخبزة علق عليه وكتب حواشيه وخرج أحاديثه شيخنا أبو الفضل.
3- التوضيحات لما في البردة والهمزية من المخالفات للعلامة محمد بوخبزة
علق عليه وكتب حواشيه وخرج أحاديثه شيخنا أبو الفضل ,
ألقي عليه القبض والكتاب بالمطبعة لكنهم أوقفوا طبعه إلى حين.
4- البيان المشرق لسبب صيام المغرب برؤية المشرق للعلامة عبد الله بن الصديق الغماري.
اعتنى به وحققه وعلق عليه وخرج أحاديثه تلميذه شيخنا أبو الفضل.
5- بيان الفجر الصادق للعلامة. تقي الدين الهلالي خرج أحاديثه وعلق عليه شيخنا أبو الفضل. وهذه الكتب كلها قام بمراجعتها وتصحيحها والزيادة عليها داخل السجن ليعيد طبعها، من جديد.
وله حوارات كثيرة في جرائد متنوعة المشرب: عدة مرات مع أسبوعية (الأيام)، وعدة مرات مع أسبوعية (الصحيفة)، ومع يومية (النهار) ومع يومية (العصر) حوار طويل حول ما نسب إلينا حول (السلفية الجهادية) وله رد على الوزير (اليوسفي) عندما صرح الوزير الأول في وقته- بأشياء تخالف مقاصد الإسلام، في حوار أجرته معه الجريدة التي تعتني بمحاربة الإسلام والمسلمين جريدة (الأحداث المغربية) أكرمكم الله. ورد عليه بعنوان (وانعقد المؤتمر بجريدة الأحداث برئاسة إبليس)، وَوَشَوْا به إلى المسؤولين بأنه يقول: ملك المغرب كلب حيث قالوا في جريدتهم: (وثالثة الأثافي عندما يتهم من يحكم البلاد بأنه كلب) يعنون البيت الذي ختم به مقاله وهو:
ورد عليهم بعنوان: (اليقظة والحذر من أسلوب امرأة لوط ومهنة الزبال)، ومقال آخر بعنوان: (الإسهال الفكري في جرائدنا) ومقالات أخرى وآخرها: (وداعاً أيها القلم). وقد وقَّع شيخنا على الفتوى مع العلماء الذين حرموا التحالف مع أمريكا وكفَّروا كل من تحالف معها ضد الإسلام (باسم محاربة الإرهاب)، وله
حوار طويل بعنوان: زهور ابن لادن في (الوطن العربي). وفي جرائد أخرى الخ. وخيروه بين التنازل عن الفتوى، أو التنازل عن خطبة الجمعة، وعن التدريس
والوعظ فرفض التنازل عنها ومنع من التدريس والوعظ والخطابة. وشيخنا شرح (صفة صلاة النبي r) في سبعين شريطاً، وكتاب التوحيد لمحمد بن عبد الوهاب في 80 شريطاً، والعقيدة الطحاوية في 60 شريطاً وبداية السول بتفضيل الرسول r في 24 شريطاً، ومقدمة ابن آجروم في 50 شريطاً، ومرة في 20شريطاً، ومرة لم يتمها 15 شريطاً، والسيرة النبوية في 70 شريطاً درَّسها للأخوات، وله كتب أخرى مشروحة، وفي العقيدة 30 شريطاً، وشروط لا إله إلا الله في 30 شريطاً وهكذا ...
وله طلبة وطالبات أفذاذ لهم جهود جبَّارة وله قصائد شعرية من داخل (السجن المركزي) بالقنيطرة، وله أكثر من خمسين قصيدة من داخل السجن المحلي بتطوان[3]وله مؤلفات قيمة من داخل السجن المحلي كلها في علم التفسير والحديث وهي:
1- نشر العبير في منظومة قواعد التفسير في 600بيت.
2- قناص الشوارد الغالية، وإبراز الفوائد والفرائد الحديثية . في أكثر 1000 صفحة وهو عبارة عن 200 فائدة في علم الإسناد.
3-ذاكرة سجين.
4- القول المقبول فيمن قال فيه الحافظ: (فلان مقبول). أكثر من 800 صفحة.
5- القول الحثيث فيمن قال فيه الحافظ: فلان منكر الحديث.
6- إعادة النظر فيمن قال فيه البخاري: فلان فيه نظر، أو: في حديثه نظر.
7- حكم رؤية النبي r في اليقظة والمنام!!
منقول للفائدة
عمر بن مسعود بن عمر بن حدوش الحدوشي
فك الله أسره
هو أبو الفضل أو: أبو عاصم، عمر بن مسعود ابن الشيخ عمر بن حدوش الحدوشي الوَرْيَاغْلِي. ولد بمدينة الحسيمة (دوار إحدوثاً بني حذيفة) سنة 1970م على الراجح. حفظ القرآن وعمره 9سنوات ونصف، درس القرآن في دوار إحدوثاً عن الفقيه سلام إبراهيمي، والفقيه المدني وفي تركيست على الفقيه الحاج لفريع، وفي بني بُونْصار على الرجل الصالح أحمد العمري، وفي إمْعزُوزن عن الفقيه عبد السلام تامهْ، ثم طلب منه هذا الأخير أن يعتني بحفظ متن الأجرومية، وابن عاشر، وألفية ابن مالك، والاستعارة، والجوهر المكنون (في علم البلاغة)، وبعض الأحزاب من مختصر الشيخ الخليل، والعاصمية، وأم البراهين، والمنطق، وسائر علوم الآلة. ولما أتقن هذه المتون واستظهرها عن ظهر قلب، طلب منه الأستاذ عبد السلام تامهْ أن يرحل إلى طنجة للأخذ عن علمائها، فرحل هو وبعض أصداقائه من إمعزوزن على الأرجل- إلى تطوان ثم من تطوان، إلى طنجة، وأخذ بعض المتون الأخرى عن أحمد الودراسي بحي أبلاص مُوزارْ -طنجة- وفي طنجة البالية عن شيخ آخر، وفي امغوغا، وفي حي السعادة، عن الفقيه عبد السلام اليدري، ولما أتقن متون العلوم الشرعية بدأ شرحها عن العلامة النحوي عياد مهرز أخذ عنه مقدمة ابن آجروم،(6) مرات، وألفية ابن مالك (8) مرات، والمرشد المعين مرتين، وعلم الموارث (8) مرات، وعلم المنطق
محمد ألفية ابن مالك مرة واحدة، ومقدمة ابن آجروم مرة واحدة، والباعث الحثيث مرة واحدة، وسورة البقرة بشرح الصاوي مرة واحدة، والشمائل المحمدية للترمذي مرة واحدة، وعن العشوبي محمد ألفية العراقي في مصطلح الحديث، ونخبة الفكر، وعن مصطفى البحياوي (صحيح البخاري) إلا أنه لم يكمله، وأجزاء من تفسير القرآن، وأخذ التفسير عن شيخه محمد الجرد السعيدي. وفي 22شعبان 1409هـ 30مارس1989م[1] حصل على الشهادة العلمية أو: العالِمية بعد اختباره وامتحانه وبعد المداولة قررت اللجنة التابعة لمجلس العلمي نجاح أستاذنا عمر الحدوشي واعتبرته مؤهلاً للمهمة التي اختبر من أجلها. وقد سلمت له هذه الشهادة للإدلاء بها عند الاقتضاء. وبمدينة طنجة بإمضاء عبد الله كنون. وطلب منه شيخه عبد الله كنون أن يكون واعظاً رسمياً بمرتب زهيد كما هو معلوم فرفض وتولى الخطابة والوعظ والإرشاد والتدريس في سبيل الله وعمره 14سنة، وله حافظة قوية جداً يحفظ 7000حديث، وله استحضار قوي لنصوص الأئمة وأقوالهم، ومنع من الخطابة والوعظ وعمره -آنذاك- 15سنة-، وقد تعرض للاستنطاق من طرف جهاز (المخابرات) عدة مرات، ومرة دام الاستنطاق 3 أشهر وسافر إلى الديار المقدسة لأداء فريضة الحج والعمرة والأخذ عن علمائها: أخذ عن العلامة عبد العزيز بن باز الأصول الثلاثة بمسجد العزيزية، وعن ابن العثيمين، علم الأصول، وباختصار أخذ عن اسْبيل، وعبد الله بسام، ومحمد الشنقيطي، والمختار الشنقيطي، وعطية سالم، وأبي بكر الجزائري، وصالح اللحيدان، والعجلان، وأحمد عمر فلاتة، وحضر لربيع المدخلي، وبشر البِشْرى، ودار نقاش طويل -في علوم متنوعة- مع رمضان الجلاد، وحضر دروساً لسعود الشريم في عقيدة أبي داود، وبلوغ المرام لابن حجر، والفوزان، ولعلماء آخرين
بالحرم المكي، والمدني، وأخذ عن شيخه العلامة المحدث محمد ابن الشيخ علي بن آدم بن موسى الأثيوبي، الولّوي بدار الحديث الخيرية بمكة المكرمة (سنن الترمذي)، و(صحيح البخاري) و(ألفية السيوطي في علم الحديث) بشرح العلامة الأثيوبي الموسوم (إسعاف ذوي الوطر بشرح نظم الدرر في علم الأثر)، وأخذ عنه أيضاً كتابه (قرة العين في رجال الشيخين)، وشرح ألفية ابن مالك لابن عقيل، وأخذ الموطأ، والعقيدة الطحاوية وتفسير ابن كثير، ومختصر التحرير، عن العلامة محمد الشنقيطي بالمَسْفَلَه بمكة المكرمة، وأخذ عن علماء من مصر، ومن الهند، والصومال، واليمن، وغيرهم لا تحضرني أسماؤهم الآن، وله مراسلات مع العيد العباسي، ومحمد شقرة، وعبد القادر الأناؤوط، ومن علمائه وشيوخه السيد سابق رحمه الله مؤلف (فقه السنة)-، ومحمد قطب، وأخذ عن شيخنا علمَ النحو كثير من طلبة الشيخ مقبل، وبعض الأساتذة في الجامعة الإسلامية أخذوا عنه مقدمة ابن آجروم، وألفية ابن مالك، ونخبة الفكر، ومقدمة فتح الباري، وغيرها، كما أخذ عنه طلبة أفذاد من الجزائر، وآخرون من ليبيا، ومصر، والسودان، وتركيا وغيرهم.
وله مؤلفات كثيرة منها:
1- الجهل والإجرام في حزب العدل والإحسان.
2- البديل الإسلامي لجماعة العدل والإحسان.
3- وقفة مع القوانين الإلحادية.
4- أسانيد كتب التسعة.
5-حكم مصافحة الأجنبية والرد على شبه القرضاوي، وعبد الحليم أبي شقة، وعبد الباري الزمزمي.
6- والأربعون حديثاً في الحث على ملازمة السنة النبوية.
7- كيف تفهم عقيدتك بدو معلم؟.
8- إرشاد السالك إلى حكم من سب الرسول r في مذهب مالك.
9-القول السديد في معالم التوحيد.
10-حوار هادئ مع الأستاذ عبد السلام ياسين.
11- عندما يصبح أبو جهل بطلاً قومياً.
12- إعلام الخائض بجواز مس المصحف للجنب والحائض.
13- الذكر البدعي عقب الصلوات.
14-المختار في صحيح الأذكار.
15- رفع الغشاوة في تحريم أخذ الأجرة عن التلاوة.
16-إخبار الأولياء بمصرع أهل التهجم والإرجاء. أو: جمعية الرفق بالطواغيت.
17- نقد أصول خالد العنبري.
18- مقاطعة المنتجات الأمريكية والصهيونية سلاح فعال من أسلحة الحرب.
19- حكم الصلاة خلف الإمام المبتدع والمتجاهر بالفسق.
20- أناشيد عربية لا إسلامية؟ [2]
21- نقد البردة للبوصيري.
ومن الكتب المحققة: التي حققها شيخنا فك الله أسره:
1- آية الرحمان في جهاد الأفغان لعبد الله عزام رحمه الله-.
2- نشر الإعلام بمروق الكرفطي من الإسلام -حكم رؤية الله في المنام
للعلامة محمد بوخبزة علق عليه وكتب حواشيه وخرج أحاديثه شيخنا أبو الفضل.
3- التوضيحات لما في البردة والهمزية من المخالفات للعلامة محمد بوخبزة
علق عليه وكتب حواشيه وخرج أحاديثه شيخنا أبو الفضل ,
ألقي عليه القبض والكتاب بالمطبعة لكنهم أوقفوا طبعه إلى حين.
4- البيان المشرق لسبب صيام المغرب برؤية المشرق للعلامة عبد الله بن الصديق الغماري.
اعتنى به وحققه وعلق عليه وخرج أحاديثه تلميذه شيخنا أبو الفضل.
5- بيان الفجر الصادق للعلامة. تقي الدين الهلالي خرج أحاديثه وعلق عليه شيخنا أبو الفضل. وهذه الكتب كلها قام بمراجعتها وتصحيحها والزيادة عليها داخل السجن ليعيد طبعها، من جديد.
وله حوارات كثيرة في جرائد متنوعة المشرب: عدة مرات مع أسبوعية (الأيام)، وعدة مرات مع أسبوعية (الصحيفة)، ومع يومية (النهار) ومع يومية (العصر) حوار طويل حول ما نسب إلينا حول (السلفية الجهادية) وله رد على الوزير (اليوسفي) عندما صرح الوزير الأول في وقته- بأشياء تخالف مقاصد الإسلام، في حوار أجرته معه الجريدة التي تعتني بمحاربة الإسلام والمسلمين جريدة (الأحداث المغربية) أكرمكم الله. ورد عليه بعنوان (وانعقد المؤتمر بجريدة الأحداث برئاسة إبليس)، وَوَشَوْا به إلى المسؤولين بأنه يقول: ملك المغرب كلب حيث قالوا في جريدتهم: (وثالثة الأثافي عندما يتهم من يحكم البلاد بأنه كلب) يعنون البيت الذي ختم به مقاله وهو:
ورد عليهم بعنوان: (اليقظة والحذر من أسلوب امرأة لوط ومهنة الزبال)، ومقال آخر بعنوان: (الإسهال الفكري في جرائدنا) ومقالات أخرى وآخرها: (وداعاً أيها القلم). وقد وقَّع شيخنا على الفتوى مع العلماء الذين حرموا التحالف مع أمريكا وكفَّروا كل من تحالف معها ضد الإسلام (باسم محاربة الإرهاب)، وله
حوار طويل بعنوان: زهور ابن لادن في (الوطن العربي). وفي جرائد أخرى الخ. وخيروه بين التنازل عن الفتوى، أو التنازل عن خطبة الجمعة، وعن التدريس
والوعظ فرفض التنازل عنها ومنع من التدريس والوعظ والخطابة. وشيخنا شرح (صفة صلاة النبي r) في سبعين شريطاً، وكتاب التوحيد لمحمد بن عبد الوهاب في 80 شريطاً، والعقيدة الطحاوية في 60 شريطاً وبداية السول بتفضيل الرسول r في 24 شريطاً، ومقدمة ابن آجروم في 50 شريطاً، ومرة في 20شريطاً، ومرة لم يتمها 15 شريطاً، والسيرة النبوية في 70 شريطاً درَّسها للأخوات، وله كتب أخرى مشروحة، وفي العقيدة 30 شريطاً، وشروط لا إله إلا الله في 30 شريطاً وهكذا ...
وله طلبة وطالبات أفذاذ لهم جهود جبَّارة وله قصائد شعرية من داخل (السجن المركزي) بالقنيطرة، وله أكثر من خمسين قصيدة من داخل السجن المحلي بتطوان[3]وله مؤلفات قيمة من داخل السجن المحلي كلها في علم التفسير والحديث وهي:
1- نشر العبير في منظومة قواعد التفسير في 600بيت.
2- قناص الشوارد الغالية، وإبراز الفوائد والفرائد الحديثية . في أكثر 1000 صفحة وهو عبارة عن 200 فائدة في علم الإسناد.
3-ذاكرة سجين.
4- القول المقبول فيمن قال فيه الحافظ: (فلان مقبول). أكثر من 800 صفحة.
5- القول الحثيث فيمن قال فيه الحافظ: فلان منكر الحديث.
6- إعادة النظر فيمن قال فيه البخاري: فلان فيه نظر، أو: في حديثه نظر.
7- حكم رؤية النبي r في اليقظة والمنام!!
منقول للفائدة