الصحة العالمية: القلب والسكتة الدماغية وراء ثلث وفيات العالم
أكدت منظمة الصحة العالمية أنّ انتشار الأمراض المزمنة، مثل السكرى والقلب والسرطانات، أدى إلى تزايد عدد البلدان التى تعانى من عبء من يحملون مرض مزدوج، وأضافت المنظمة فى تقرير حديث لها أن الكثير من البلدان يسعى جاهداً للحدّ من وفيات الأمهات والأطفال الناجمة عن الأمراض المعدية .
وأشار التقرير الصادر عن المنظمة والمنشور على موقعها، أن الأمراض كالقلب والسكتة الدماغية والسكرى والسرطان، تقف وراء ثلثى مجموع الوفيات التى تحدث على الصعيد العالمى، وذلك نتيجة انتشار عوامل الخطر المتصلة بالعولمة والتوسّع العمرانى.
وأوضح أنه بات من الصعب التحكّم فى بعض عوامل الخطر مثل تعاطى التبغ ونمط الحياة القائم على الخمول البدنى والنظام الغذائى غير الصحى والإفراط فى تعاطى الكحول، حيث أظهرت أحدث الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية أنّ نحو 4/10 من الرجال و1/11 من النساء يتعاطون التبغ وأنّ 1/8 من البالغين يعانون من السمنة.
وبالإضافة إلى ذلك لا تزال بلدان نامية عديدة تتصدى لمشكلات صحية مثل الالتهاب الرئوى والإسهال والملاريا، علماً بأنّ تلك الأمراض تحصد أكبر عدد من الأرواح بين فئة الأطفال دون سن الخامسة.
وقال التقرير إنه من الملاحظ، فى عام 2009، أنّ 40% من مجموع وفيات الأطفال سُجّلت بين الولدان (الذين لا تتجاوز أعمارهم 28 يوماً). واكد التقرير انه لا بدّ من بذل المزيد من الجهود من أجل بلوغ المرامى الإنمائية للألفية بحلول عام 2015، وهو العام المحدّد لتحقيقها، ولكنّ الأرقام التالية تعكس تسارع وتيرة التقدم.
وأشار التقرير الصادر عن المنظمة والمنشور على موقعها، أن الأمراض كالقلب والسكتة الدماغية والسكرى والسرطان، تقف وراء ثلثى مجموع الوفيات التى تحدث على الصعيد العالمى، وذلك نتيجة انتشار عوامل الخطر المتصلة بالعولمة والتوسّع العمرانى.
وأوضح أنه بات من الصعب التحكّم فى بعض عوامل الخطر مثل تعاطى التبغ ونمط الحياة القائم على الخمول البدنى والنظام الغذائى غير الصحى والإفراط فى تعاطى الكحول، حيث أظهرت أحدث الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية أنّ نحو 4/10 من الرجال و1/11 من النساء يتعاطون التبغ وأنّ 1/8 من البالغين يعانون من السمنة.
وبالإضافة إلى ذلك لا تزال بلدان نامية عديدة تتصدى لمشكلات صحية مثل الالتهاب الرئوى والإسهال والملاريا، علماً بأنّ تلك الأمراض تحصد أكبر عدد من الأرواح بين فئة الأطفال دون سن الخامسة.
وقال التقرير إنه من الملاحظ، فى عام 2009، أنّ 40% من مجموع وفيات الأطفال سُجّلت بين الولدان (الذين لا تتجاوز أعمارهم 28 يوماً). واكد التقرير انه لا بدّ من بذل المزيد من الجهود من أجل بلوغ المرامى الإنمائية للألفية بحلول عام 2015، وهو العام المحدّد لتحقيقها، ولكنّ الأرقام التالية تعكس تسارع وتيرة التقدم.