قرية ميت كنانة
هى احدى اهم واكبر قرى مركز طوخ بل ومحافظة القليوبية كلهااسمها1- ترجع تسميتها نسبة إلى اهل الكنانة بالجزيرة العربية التي هاجرت إليها في القرن السادس عشر. 2- سميت بهذا الاسم مع بداية الفتح الإسلامي لمصر بعد أن إخترق عمرو بن العاص صحراء الشرقية ووصل إلى أول بوادر مياة النيل فعسكر في هذا المكان استعدادا لفتح حصن بابليون. وطبوغرافية منطقة ميت كنانة تتمثل في ظهير صحراوي إلى جانب السهل الخصيب الدلتاوى وتنتشر فيه بعض البرك والمياة (العمريطى سابقا) وهنا أمر عمرو بن العاص جنودة بحفر (100) حفرة لتكون مخازن للسلاح كرصيد إحتياطى لجيشة عند الفتح والمعروف أن الكنانات (جمع كلمة كنانة) وهي ما يوضع فيها السهام وعندما فشل عمرو بن العاص في الهجمة الأولى على حصن بابليون عاد أدراجة إلى هذا الموقع حيث الـ (100 كنانة) وتسلح الجيش بما في الكنانات من عتاد بعد أن جاءه المدد وهزم الروم ودخل بابليون وأقام عمرو بن العاص فسطاطا (خيمة كبيرة) سميت فيما بعد أن بنيت بمدينة الفسطاط. ومن ذلك التاريخ وهذة المنطقة (زمام) سميت بميت كنانة تيمنا بهذا النصر وبما كان معبأ بهذا المكان من عتاد ساهم في انتصار المسلمين وفتحهم لحصن بابليون. وهذا هو السر في اختيار القوات المسلحة حديثا لنفس المنطقة الصحراوية كأكبر مستودع ذخيرة في مصر حيث يعيد التاريخ نفسة لأنها أخر منطقة صحراوية مشرفة على القاهرة.
يرجع تطور القرية إلى المساعدات الخاصة التي تحظى بها والاعتماد على الذات في شتى المجالات ووعى اهالى القرية الكامل بأهمية الإنتاج، والعمل.وتعتبر قرية نموذجية حيث اختيرت القرية النموذجية على مستوى مصر أكثر من مرة)
- تزاوج بين حادثة التطور واصالة ومبادئ القرية المصرية حيث - -(يوجد بالقرية جميع أشكال البنية التحتية والأساسية اللازمه لمجتمع راقي متحضر، فهي من أول قرى الجمهورية في استخدام الطاقة الكهربائية، وهي كذلك من أول القري نموا في المجال التربوي والتعليمي ويتواصل التقدم والتطوير في القرية فلايخلو منزل فيها من هاتف وتلفار وحاسب آلي في الغالب متصل بالشبكة العنكبوتية (الإنترنت).
تعتبر من أهم قرى جمهورية مصر العربية وترتفع فيها نسبة التعليم حيث تصل إلى 95%من سكان القرية معظمهم تعليم جامعي أو منتسبين إليه - ويبلغ عدد سكانها 180.000 الف نسمه، وهي تبعد عن القاهرة حوالى 35كم شمالا[بحاجة لمصدر].
أهم معالمها
يرجع تطور القرية إلى المساعدات الخاصة التي تحظى بها والاعتماد على الذات في شتى المجالات ووعى اهالى القرية الكامل بأهمية الإنتاج، والعمل.وتعتبر قرية نموذجية حيث اختيرت القرية النموذجية على مستوى مصر أكثر من مرة)
- تزاوج بين حادثة التطور واصالة ومبادئ القرية المصرية حيث - -(يوجد بالقرية جميع أشكال البنية التحتية والأساسية اللازمه لمجتمع راقي متحضر، فهي من أول قرى الجمهورية في استخدام الطاقة الكهربائية، وهي كذلك من أول القري نموا في المجال التربوي والتعليمي ويتواصل التقدم والتطوير في القرية فلايخلو منزل فيها من هاتف وتلفار وحاسب آلي في الغالب متصل بالشبكة العنكبوتية (الإنترنت).
تعتبر من أهم قرى جمهورية مصر العربية وترتفع فيها نسبة التعليم حيث تصل إلى 95%من سكان القرية معظمهم تعليم جامعي أو منتسبين إليه - ويبلغ عدد سكانها 180.000 الف نسمه، وهي تبعد عن القاهرة حوالى 35كم شمالا[بحاجة لمصدر].
أهم معالمها
- مركز شباب ميت كنانة المطور.
- جمعية تنمية المجتمع المحلي.
- الجمعية الزراعية، وكانت رائدة في مجال إنشاء البنية التحتية والخدمات بالقرية.
- تربية الدواجن حيت انها من أكبر منتجى وتفريخ الدجاج في مصر.
- إنتاج عسل النحل حيت يتوفر بها المناخ الملائم والمميز والمهيئ للنحل واستخلاص اجود أنواع العسل منه.
- زراعة الموالح حيت يخرج منها سنويا كميات ذات جوده للتصدير.
- زراعة الخضروات الطازجة يتميز اهلها باهتمامهم بالخضروات الطازجه.
- زراعة الفراولة يقبل الكثير من اهلها -حيت الأرض الملائمه - لزراعه الفراوله الفريش والتي تصدر أغلبها للخارج.
- صناعة سيقان نبات الحناء (سلال)
- صناعة الشمسيات السياحية حيث تحظي بانها لوحيده بالجمهوريه المنفرده بتوريد الشمسيات السياحيه لجميع المدن والقري السيايه.
- مصنع سند نولج لمنتجات الالبان.
- صناعة تعليب وتغليف الخضروات الطازجة.
- صناعة الأثاث من الأخشاب.
- محمد نسيم : قلب الاسد ضابط مخابرات السابق مدرب رافت الهجان لم يولد بها ولكن عاش بها.
- حلمي زمورا : أشهر رؤساء نادى الزمالك سابقا.
- الشيخ محمد الهلباوي مقرأ الإذاعة المصرية.
- الشيخ (عطا برغوث) من علماءالأزهر
