انتبهوا ياثوار التحرير
العدوا الصهيونى يرغب فى استمرارية الاعتصمات والاضطرابات لاواللة والامر من ذلك يرغب فى الوقيعة بين الشعب والجيش حامى الثورة للاعادة احتلال سيناء وذلك ثابت من استطلاع
المعهد الديمقراطي التابع للكنيست الإسرائيلي في استطلاع للرأي، أن 89% من الإسرائيليين يؤيدون إعادة احتلال سيناء، وذلك بالتزامن مع الذكرى الـ30 لتوقيع معاهدة "السلام" المصرية - الإسرائيلية التي عادت بموجبها سيناء إلى أحضان الوطن بعد سنوات من الاحتلال الذي استمر من 1967 حتى استعادة آخر شبر من أراضيها (طابا) عام 1989. وهو ما يعني أن النوايا منعقدة، ولكن يبقى التوقيت فقط.
ما تم الإعلان عنه مؤخرا من اكتشاف محاولات لليهود للتملك في سيناء بطرق احتيالية و المتورط فيها لواء شرطة سابق!!!
طلب إسرائيل مؤخرا إنشاء فندق لليهود في العريش بتكلفة 500 مليون دولار. وهو ما يعني تكوين بؤرة استيطانية في سيناء.
تصريح بعض أهالي رفح أن هناك من ساومهم على شراء أراضيهم بأسعار مغالى فيها جدا. (صحيفة المصريون)
ذلك السيناريو مخيف جدا، ويعني أن الأطماع واضحة جلية وإن كانت مؤجلة لحين تصل مصر إلى مرحلة أشد من الترهل و الضعف.
فكيف يمكن لمصر مواجهة الأطماع الصهيونية العسكرية و الاستيطانية في سيناء ووأدها قبل أن تبدأ (بإذن الله قطعا) وهذا حال الثوار
ولما لاتكون هناك مليونية من اجل تعمير سيتاء
ولما لاتكون هناك مليونية لتنفيذ كوبرى شرم السعودية ترجوا ان يسيطر على الضمائر الضمير الوطنى والانتماء لهذة البلد قبل ات يضيع كل شئالنوارس
المعهد الديمقراطي التابع للكنيست الإسرائيلي في استطلاع للرأي، أن 89% من الإسرائيليين يؤيدون إعادة احتلال سيناء، وذلك بالتزامن مع الذكرى الـ30 لتوقيع معاهدة "السلام" المصرية - الإسرائيلية التي عادت بموجبها سيناء إلى أحضان الوطن بعد سنوات من الاحتلال الذي استمر من 1967 حتى استعادة آخر شبر من أراضيها (طابا) عام 1989. وهو ما يعني أن النوايا منعقدة، ولكن يبقى التوقيت فقط.
ما تم الإعلان عنه مؤخرا من اكتشاف محاولات لليهود للتملك في سيناء بطرق احتيالية و المتورط فيها لواء شرطة سابق!!!
طلب إسرائيل مؤخرا إنشاء فندق لليهود في العريش بتكلفة 500 مليون دولار. وهو ما يعني تكوين بؤرة استيطانية في سيناء.
تصريح بعض أهالي رفح أن هناك من ساومهم على شراء أراضيهم بأسعار مغالى فيها جدا. (صحيفة المصريون)
ذلك السيناريو مخيف جدا، ويعني أن الأطماع واضحة جلية وإن كانت مؤجلة لحين تصل مصر إلى مرحلة أشد من الترهل و الضعف.
فكيف يمكن لمصر مواجهة الأطماع الصهيونية العسكرية و الاستيطانية في سيناء ووأدها قبل أن تبدأ (بإذن الله قطعا) وهذا حال الثوار
ولما لاتكون هناك مليونية من اجل تعمير سيتاء
ولما لاتكون هناك مليونية لتنفيذ كوبرى شرم السعودية ترجوا ان يسيطر على الضمائر الضمير الوطنى والانتماء لهذة البلد قبل ات يضيع كل شئالنوارس