المرأة الدقاشية
تعبر المرأة الدقاشية من أكثر نساء الجنوب تحضرا فقد دخلت جملة من بنات دقاش المدرسة منذ ما قبل الاستقلال ويحرص أهل دقاش على تعليم البنات حرصهم على تعليم الذكور لإيمانهم أن خير ما يحفظ البنت هو العقل وقد ساهمت المرا’ الدقاشية في حركة التحرير ضد المستعمر الفرنسي فخرجت في المظاهرات المناهضة للاستعمار وهي الآن تساهم في التنمية الاقتصادية والثقافية والسياسية في البلاد ولنا مناضلات معروفات منذ زمن بورقيبة وأذكر على سبيل المثال ساسية الرويسي وسهام بادي ونعيمة وبسمة العجيمي وغيرهن كثير
وتعتبر المرأة الدقاشية من أكثر النساء مساعدة لأزواجهن إذ تحترف جملة من الحرف التي تقرب إلى الفنّ منها إلى مجرد الحرفة مثل صناعة الزربية والمرقوم وقديما اشتهر الحرام الدقاشي إضافة إلى صناعات تتصل بالنخلة مثل صناعة السعف
وتعتبر المرأة الدقاشية من أكثر النساء مساعدة لأزواجهن إذ تحترف جملة من الحرف التي تقرب إلى الفنّ منها إلى مجرد الحرفة مثل صناعة الزربية والمرقوم وقديما اشتهر الحرام الدقاشي إضافة إلى صناعات تتصل بالنخلة مثل صناعة السعف