ميت غزال في الماضي 2
اتجهت القرية نحو الزراعة في العصور الانتقالية بين العصر الفرعوني ودخول الإسلام مصر , الغريب أن القرية ازدهرت أحوالها في عصر البطالمة والرومان وترتب على ذلك :
1- زيادة أعدا الوافدين إلى القرية في تلك الفترة .
2- رفض سكان القرية الدخول في الديانة المسيحية .
ومن العائلات التي جاءت إلى القرية في تلك الفترة ( موسى وزيدا وفرما ) وبذلك تكون القرية من القرى القليلة التي لم يعتنق أي من سكانها المسيحية على مر العصور .
ومع ظهور الإسلام سارع سكان القريه في اعتناقه حيث كان للإسلام عظيم الأثر في ازدهار الحياة بها الأمر الذي جعلها قبلة الحرفيين من المناطق المجاورة فكانوا نواة لعائلات شتى مثل
( البنا النجار الجزار المزين الحصري الزيات الجمال ........ الفقي بعد ذلك بقليل )
الجدير بالذكر أن القرية في العصر الإسلامي تغير اسمها إلى منية غزال
( غزال هذا كان رجلاً شديد الكرم فقد كان يكرم كل من يرسوا عنده وكان يسكن على الضفة الغربية لفرع النيل )
ويذكر المصدر أن بالقرية سبعة أضرحة لأولياء يرجع تاريخهم للعصور الوسطى بعضهم ليس من أبناء القرية وهم بالترتيب :
} محمد صمصام ( من أبناء القرية ) - خميس القاضي ( من قرية شمالية ) نصر الدين ( من أبناء القرية ) - علي الجندي ( من قرية شرقية ) - ضريح مجهول لم يستدل عليه المصدر ( من أبناء القرية )
الشيخ بدوي ( من قرية شرقية ) السيدة السابعة ( من أبناء القرية ) {
وخلال تلك الفترة كان يفد إلى القرية بعض الجماعات لزيارة هؤلاء السادة لتحل عليهم البركات مما أدى إلى استقرارهم بالقرية ومن أمثلتهم عائلات مازالت موجودة حتى الآن وهم
( البهوتي السجيني شيحة الششتاوي الشرقاوي القطوري القصاص
المسيري البرماوي الغزالي درويش أبو رية عطا الله وغيرهم)
1- زيادة أعدا الوافدين إلى القرية في تلك الفترة .
2- رفض سكان القرية الدخول في الديانة المسيحية .
ومن العائلات التي جاءت إلى القرية في تلك الفترة ( موسى وزيدا وفرما ) وبذلك تكون القرية من القرى القليلة التي لم يعتنق أي من سكانها المسيحية على مر العصور .
ومع ظهور الإسلام سارع سكان القريه في اعتناقه حيث كان للإسلام عظيم الأثر في ازدهار الحياة بها الأمر الذي جعلها قبلة الحرفيين من المناطق المجاورة فكانوا نواة لعائلات شتى مثل
( البنا النجار الجزار المزين الحصري الزيات الجمال ........ الفقي بعد ذلك بقليل )
الجدير بالذكر أن القرية في العصر الإسلامي تغير اسمها إلى منية غزال
( غزال هذا كان رجلاً شديد الكرم فقد كان يكرم كل من يرسوا عنده وكان يسكن على الضفة الغربية لفرع النيل )
ويذكر المصدر أن بالقرية سبعة أضرحة لأولياء يرجع تاريخهم للعصور الوسطى بعضهم ليس من أبناء القرية وهم بالترتيب :
} محمد صمصام ( من أبناء القرية ) - خميس القاضي ( من قرية شمالية ) نصر الدين ( من أبناء القرية ) - علي الجندي ( من قرية شرقية ) - ضريح مجهول لم يستدل عليه المصدر ( من أبناء القرية )
الشيخ بدوي ( من قرية شرقية ) السيدة السابعة ( من أبناء القرية ) {
وخلال تلك الفترة كان يفد إلى القرية بعض الجماعات لزيارة هؤلاء السادة لتحل عليهم البركات مما أدى إلى استقرارهم بالقرية ومن أمثلتهم عائلات مازالت موجودة حتى الآن وهم
( البهوتي السجيني شيحة الششتاوي الشرقاوي القطوري القصاص
المسيري البرماوي الغزالي درويش أبو رية عطا الله وغيرهم)