الاذاعات المحلية بالجنوب تبحث عن مستمعين
الإذاعات المحلية بالجنوب تبحث عن مستمعين
يأتي الاحتفال باليوم العالمي للحرية الصحافة ليؤكد إن مفهوم الإعلام المحلي لازال مغيبا بالجنوب.في ظل عصر الانترنيت الذي حول العالم إلى قرية صغيرة.للأسف رغم مرور أكثر من عشرين سنة على إنشاء الإذاعات المحلية بالجنوب .إلا أنها مازالت في رحلة البحث عن مستمعين .الإشكالية الحقيقة إن الخبر المذاع في الإذاعة المحلية لايلامس جراح المحتمع الحقيقة .من الخلال الحديث عن الازمات الحقيقة خاصة البطالة وانتشار تعاطي المخدرات وانتشار أوكار الرذيلة .حتى الخبر الأمني ممنوع إذاعته حتى لو تم نشره في مواقع التواصل الاجتماعي والفضائيات العربية .فخلال الهجوم الإرهابي على سيارة الدرك الوطني بمنطقة تين زواتين تحدثت عنه كل وسائل الاعلام الوطنية الا إذاعة تمنراست. الأخصائيون يؤكدون ان على الاعلام المحلي ان متفاعلا مع أهات المجتمع حتى يكون فعلا وعنصرا في هام في مسيرة التنمية الاقتصادية ومراة عاكسة للواقع المجتمع المحلي بسلبياته وايجابيته .اليوم رغم ان بث الإذاعات المحلية موجود عبر الأقمار الصناعية .لكن مازالت تغرد خارج السرب لوحدها وتمارس التسلط الإعلامي بشتى أنواعه من خلال بث اخبار التدشين وكل شيى على مايرام .والحقيقة هي حتى المسئولون المحليون غير راضون عنها وحتى مراسلو الصحف بالجنوب يتعرضون للتضليل وصعوبة الوصول الى مصادر الخبر . ويبقى المستفيد الوحيد من بث الإذاعات المحلية هم مطربو الاغنية المحلية ومحبو الاهداءت.
يأتي الاحتفال باليوم العالمي للحرية الصحافة ليؤكد إن مفهوم الإعلام المحلي لازال مغيبا بالجنوب.في ظل عصر الانترنيت الذي حول العالم إلى قرية صغيرة.للأسف رغم مرور أكثر من عشرين سنة على إنشاء الإذاعات المحلية بالجنوب .إلا أنها مازالت في رحلة البحث عن مستمعين .الإشكالية الحقيقة إن الخبر المذاع في الإذاعة المحلية لايلامس جراح المحتمع الحقيقة .من الخلال الحديث عن الازمات الحقيقة خاصة البطالة وانتشار تعاطي المخدرات وانتشار أوكار الرذيلة .حتى الخبر الأمني ممنوع إذاعته حتى لو تم نشره في مواقع التواصل الاجتماعي والفضائيات العربية .فخلال الهجوم الإرهابي على سيارة الدرك الوطني بمنطقة تين زواتين تحدثت عنه كل وسائل الاعلام الوطنية الا إذاعة تمنراست. الأخصائيون يؤكدون ان على الاعلام المحلي ان متفاعلا مع أهات المجتمع حتى يكون فعلا وعنصرا في هام في مسيرة التنمية الاقتصادية ومراة عاكسة للواقع المجتمع المحلي بسلبياته وايجابيته .اليوم رغم ان بث الإذاعات المحلية موجود عبر الأقمار الصناعية .لكن مازالت تغرد خارج السرب لوحدها وتمارس التسلط الإعلامي بشتى أنواعه من خلال بث اخبار التدشين وكل شيى على مايرام .والحقيقة هي حتى المسئولون المحليون غير راضون عنها وحتى مراسلو الصحف بالجنوب يتعرضون للتضليل وصعوبة الوصول الى مصادر الخبر . ويبقى المستفيد الوحيد من بث الإذاعات المحلية هم مطربو الاغنية المحلية ومحبو الاهداءت.